قصة المثل الشهير : ما بالحمض احد؟

مثل يتردد كثيرا
ما بالحمض احد؟
واغلب الناس تجهل قصته

ويروى بأكثر من قصة ورواية 
لعل منها هذه القصه 

قصه هذا المثل
هناك بلده صغيره قد ذهب جميع الرجال للغزو ولم يكن بالقريه سوى النساء وصغار السن وشايب  كفيف "اعمى "
وهو بطل القصه
بعد ما طال الوقت بالرجال , لم تتحمل امرأه هذا الفراق اردت ان تختلي برجل ولاكن كيف ولا يوجد احد سوى هذاالاعمى ؟
(ان كيدهن عظيم)
هذا الاعمى له مكان خارج القريه يذهب اليه ويقضي حاجته
وله جاده
الجاده الطريق الضيق
المهم
هذا الطريق يمر بقرب من شجر الحمض
هذي المرأه
اختبأت بشجر الحمض
حتى وقت وصول هذا الاعمى
استدرجته في هذي لاشجار
وقضت وطره او مرادها
وذهبت لبيتها (ولا من شاف ولا من دري)

المهم
في اليوم الثاني
ذهب الاعمى  لقضاء الحاجه على عادته
لاكن
وعند وصول الاعمى  إلى مكان شجر الحمض
يضرب بعصاه الاشجار ويقول
ما بالحمض احد
ما بالحمض احد

وصار المثل الدارج
ما بالحمض احد

_______

_______ مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :

قصة مثل : الله يرحم مزنة