والدرامية على اليوتيوب، وذلك بإنتاج وعرض أول فيلم درامي إجتماعي قصير يحمل إسم (بزار الدية)، وقد صَرّح المدير التنفيذي للقناة ومؤلف السيناريو للفيلم (خالد الفراج) أن فكرة الفيلم تُجسّد روح التسامح والقبول بمبدأ التعويض حقناً للدماء والذي نصت عليه الشريعة الإسلامية في حوادث القتل، إلا أنها في الآونة الأخيرة قد تحولت تلك الرُخصة الشرعية إلى تجارة وإستغلال وصارت فرصة للإبتزاز وفرض القهر على الناس، لذلك سُمِّي الفيلم بـ (بازار الدية) نِسبَة إلى السوق الصغير لما في شأن الدية من تجارة، كما أضاف بأننا نسمع في هذه الأيام عن مجموعات من الوسطاء والمحامين الذين يستغلون تلك الحوادث فرفعوا قيمة الدية إلى أرقام غير معقولة، فأصبحنا نسمع عن الدية التي تبدأ من 5 ملايين ريال وتصل في بعض الأحيان إلى 40 مليون ريال وهذا ما يتناقض مع روح التسامح والعفو التي شرعها الإسلام.
الصفحات
▼
الجمعة، 12 أكتوبر 2012
(صاحي) تُنتِج أول فيلم درامي قصير بعنوان (بازار الديّة) يحكي عن تِجارة الهروب من القصاص
والدرامية على اليوتيوب، وذلك بإنتاج وعرض أول فيلم درامي إجتماعي قصير يحمل إسم (بزار الدية)، وقد صَرّح المدير التنفيذي للقناة ومؤلف السيناريو للفيلم (خالد الفراج) أن فكرة الفيلم تُجسّد روح التسامح والقبول بمبدأ التعويض حقناً للدماء والذي نصت عليه الشريعة الإسلامية في حوادث القتل، إلا أنها في الآونة الأخيرة قد تحولت تلك الرُخصة الشرعية إلى تجارة وإستغلال وصارت فرصة للإبتزاز وفرض القهر على الناس، لذلك سُمِّي الفيلم بـ (بازار الدية) نِسبَة إلى السوق الصغير لما في شأن الدية من تجارة، كما أضاف بأننا نسمع في هذه الأيام عن مجموعات من الوسطاء والمحامين الذين يستغلون تلك الحوادث فرفعوا قيمة الدية إلى أرقام غير معقولة، فأصبحنا نسمع عن الدية التي تبدأ من 5 ملايين ريال وتصل في بعض الأحيان إلى 40 مليون ريال وهذا ما يتناقض مع روح التسامح والعفو التي شرعها الإسلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..