الصفحات

الثلاثاء، 12 فبراير 2013

الشيخ العلامة أحمد شاكر يقول:(جماعة الإخوان المسلمين) ينفق عليها الشيوعيون واليهود!!

 ملحوظة: هذه بعض النقولات نشرتها قبل عامين في (الساحات) -قبل إغلاقها-؛ تكشف (بعض) حقيقة جماعة (الإخوان المسلمين):
(ب د و ن ...... ت ع ل ي ق)
قال العلامة أحمد شاكر -رحمه الله- في كتاب صدر مؤخراً -يطبع لأول مرة- يتحدث عن (شئون
التعليم والقضاء) في مصر؛ قال:
«حركة الشيخ (حسن البنا) و(إخوانه المسلمين)
الذين قلبوا الدعوة الإسلامية إلى دعوة إجرامية هدامة!
ينفق عليها الشيوعيون واليهود
كما نعلم ذلك علم اليقين»ا.هـ

------------------------------------
(1)

يقول القرضاوي -هداه الله-:
«نشأتُ في مدرسة تعمل في خدمة الإسلام [زعم]، هذه المدرسة قام عليها رجل يتميز بالاعتدال في فكرة وتحركه وعلاقاته؛ وذلك هو الإمام الشهيد حسن البنا, فقد كان هذا الرجل أمة وحده في هذه الناحية، حيث يتعامل مع جميع الناس حتى كان بعض مستشاريه من الأقباط [أي من النصارى] وأدخلهم في اللجنة السياسية، وكان يصطحب بعضهم في المؤتمرات، ويرى التقارب مع الشيعة ، ولذلك استقبل زعماءهم في المركز العام في القاهرة ، المركز العام للإخوان المسلمين, فهذا الاعتدال عندي من تأثري أيضا من اتجاهات حسن البنا ومدرسته».
[من حوار صحفي أجرته معه صحيفة أمريكية ( ديفيز ) نشر في كتاب بعنوان " الإسلام والغرب " مع د/ يوسف القرضاوي . ص (72 )]

[نقول من كتاب «ضلالات القرضاوي»]
---------------------------------------------------------------
(2)


حسن البنا! واليهود!!


جاء في كتاب «الإخوان المسلمون أحداث صنعت التاريخ» ( 1/409 ) أن حسن البنا -ممثل الحركة الإسلامية- تحدث عن قضية فلسطين أمام لجنة المشتركة أمريكية بريطانية فقال :

(( والناحية التي سأتحدث عنها نقطة بسيطة من الوجهة الدينية، لأن هذه النقطة قد لا تكون مفهومة في العالم الغربي، ولهذا فإني أحب أن أوضحها باختصار:



فأقرر أن خصومتنا لليهود ليست دينية؛ لأن القرآن الكريم حضًّ على مصافاتهم ومصادقتهم، والإسلام شريعة إنسانية قبل أن يكون شريعة قومية، وقد أثنى عليهم، وجعل بيننا وبينهم وفاقاً: (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن )..



وحينما أراد القرآن أن يتناول مسألة اليهود تناولها من الوجهة الاقتصادية والقانونية، فقال تعالى : (فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم …) إلخ!!!
------------------------------------


(3)

قال حسن البنا في إحدى خطاباته:
«وليست حركة الإخوان موجَّهة ضد عقيدة من العقائد أو دين أو طائفة من الطوائف, إذ أن الشعور الذي يهيمن على القائمين بِها أن القواعد الأساسيَّة للرسالات جميعاً قد أصبحت مهددة الآن بالإلحادية، وعلى الرجال المؤمنين بهذه الأديان أن يتكاتفوا ويوجِّهوا جهودهم إلى إنقاذ الإنسانية من هذا الخطر, ولا يكره الإخوان المسلمون الأجانب النّزلاء في البلاد الإسلامية، ولا يضمرون لهم سوءاً, حتى اليهود المواطنين لم يكن بيننا وبينهم إلا العلائق الطيبة».
[«قافلة الإخوان» (1/211) للسيسي]

-------------------------------
(4)

قال القرضاوي:

«إننا لا نقتال اليهود من أجل العقيدة؛ وإنما مِن أجل الأرض»!

[جريدة الراية]

----------------


(5)


قال محمد الغزالي -عن تولي (حسن الهضيبي) لمنصب المرشد العام لـ(جماعة الإخوان المسلمين) -:

«.... ولقد سمعنا كلامًا كثيرًا عن انتساب عدد من الماسون بينهم (حسن الهضيبي) نفسه لجماعة الإخوان، ولكني لا أعرف بالضبط كيف استطاعت هذه الهيئات الكافرة بالإسلام أن تخترق جماعة كبيرة على النحو التي فعلته».
[«من معالم الحق»]

----------------


(6)


خيانة القرضاوي مفتي الأمريكان(!)

يدندن كثيرٌ من الحزبيين وعلى رأسهم (جماعة الخوان المسلمين) حول الولاء للإسلام والمسلمين والبراء من اليهود والأمريكان –ظاهراً-، ومن خَبَر الجماعة عَلِمَ أنهم دجالون، والأدلة كثيرة، ولكن هذا الدليل المادي كَشف للأعمى حقيقة القوم:



جاء في بيان أصدره القرضاوي وعصابته:

«هذا جواب عن الاستفتاء المقدم من السيد .... محمد عبد الرشيد، أقدم المرشدين الدينيين المسلمين في الجيش الأمريكي، حول مدى جواز مشاركة العسكريين المسلمين في الجيش الأمريكي في المهمّات القتالية، وسائر ما تتطلّبه في أفغانستان وغيرها من بلاد المسلمين.



ويقول في استفتائه إن أهداف هذه العمليّات هي:


1- الانتقام من الذين "يظن أنهم شاركوا" في تدبير وتمويل العمليات الانتحارية التي نُفّذت في الحادي عشر من سبتمبر ضدّ أهداف مدنية وعسكرية في كلّ من نيويورك وواشنطن (وشرح ما اشتملت عليه هذه العلميات).

2- القضاء على العناصر التي لجأت إلى الأراضي الأفغانية وغيرها، وإخافة سائر الحكومات التي تتساهل في إيواء أمثال هؤلاء، وتمكّنهم، أو تعطيهم فرص التمكن، من التدريب على فنون القتال، والانطلاق نحو أهدافها في العالم.

3- إعادة الهيبة والاحترام للولايات المتحدة باعتبارها قطباً عالمياً منفرداً.


ويختتم استفتاءه بقوله: إنّ العسكريين المسلمين في الجيش الأمريكي بفروعه الثلاثة لا يقلّون عن خمسة عشر ألفاً، وإنّهم قد لا يُتاح لهم، إذا لم يقبلوا المشاركة في العمليات القتالية المذكور، إلاّ الاستقالة وفيها ما فيها في الظروف الراهنة، ويسأل أخيراً: هل يجوز لمن يستطيع منهم أن يطلب تحويله إلى الخدمات الأخرى غير القتال المباشر؟».



فجاءت الفتوى القرضاوية ومَن معه قائلة في آخر فتواها [أبدل التاء سيناً]:


«واذا كان العسكريون المسلمون في الجيش الاميركي يستطيعون طلب الخدمة -مؤقتاً أثناء هذه المعارك الوشيكة - في الصفوف الخلفية للعمل في خدمات الاغاثة وما شابهها -كما ورد في السؤال- من دون أن يسبب لهم ذلك، ولا لغيرهم من المسلمين الاميركيين، حرجاً ولا ضرراً فانه ينبغي لهم هذا الطلب، أما اذا كان هذا الطلب يسبب ضرراً أو حرجاً يتمثل في الشك في ولائهم، أو تعريضهم لسوء ظن، أو لاتهام باطل، أو لايذائهم في مستقبلهم الوظيفي، او للتشكيك في وطنيتهم، وأشباه ذلك، فانه لا يجوز عندئذ هذا الطلب.

والخلاصة انه لا بأس -إن شاء الله- على العسكريين المسلمين من المشاركة في القتال في المعارك المتوقعة ضد من تقرر دولتهم أنهم يمارسون الإرهاب ضدها، أو يؤوون الممارسين له، ويتيحون لهم فرص التدريب والانطلاق من بلادهم، مع استصحاب النية الصحيحة على النحو الذي أوضحناه، دفعاً لأي شبهة قد تلحق بهم في ولائهم لأوطانهم، ومنعاً للضرر الغالب على الظن وقوعه، وإعمالا للقواعد الشرعية التي تبيح بالضرورات ارتكاب المحظورات، وتوجب تحمل الضرر الأخف لدفع الضرر الأشد.

والله تعالى أعلم وأحكم .

10 من رجب الفرد 1422هـ- 27/ 9/ 2001م».


ملحوظة: صورة الفتوى مصورة على صفحات الويب.


(7)


فقه الإمام الألباني -رحمه الله-

سُؤل الإمام الألباني -رحمه الله-:

هل مقولة: (إنّ ضرر الإخوان المسلمون على الأمّة أعظم مِن ضرر اليهود والنّصارى) صحيحة؟


فأجاب الإمام الألباني -رحمه الله-:


«...قد يكون ضررهم أكثر, قد يكون ضررهم أكثر؛ لكن لا نعاملهم معاملة اليهود والنّصارى...».


[«سلسلة الهدى والنور» - رقم: (752) - (دقيقة:34)]



(8)

عمالة جماعة الإخوان المسلمين للصهيونية (!)


«...بدأت أراجع جميع أعمال الإخوان والتى كانوا يعتبرونها أمجاداً لهم بعد معرفتى بعلاقات العمالة والتبعية من بعض (قادة الإخوان) للأجهزة الغربية الصهيونية، والتي أكدها لي المرحوم الأستاذ (سيد قطب) من أن عبد الرحمن السندي، والدكتور محمد خميس -والذي كان وكيل للجمعية فى عهد (الأستاذ حسن الهضيبي)(*)-، وأن أحد أصحاب المطابع الكبرى والذى كان أحد كبار الإخوان وكان عميلاً للمخابرات الإنجليزية...».

[«التاريخ السري لجماعة الإخوان المسلمين» (ص10)]

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
(*) راجع رقم (5) فيما يتعلق بالهضيبي!
(9)
جماعة الإخوان المسلمين! بين الماضي والحاضر!!

(تفكك وعمالة)


قال صاحب كتاب «التاريخ السري لجماعة الإخوان المسلمين» (ص21- ط: 2005م) بعد أن بيّن بعض صور الدسائس والمؤامرات داخل جماعة الإخوان المسلمين -مِن قِبل أنفسهم- (للسيطرة والقفز على مراكز القيادة، وإحكام السيطرة على الأفراد)، قال:


«... يا ترى هل ستنجح القيادة الحالية فى تفادى السلبيات التى حدثت سنة 1954م، أم أن التاريخ سيعيد نفسه، وتحدث مشاكل وانقسامات داخل الجماعة، وإذا حدث داخل الجماعة، وحيث حدث وتفادت القيادة الجديدة المشاكل المفترضة؛ فإننى ألمح نفس الأخطاء السياسية التى حدثت سنة 1954م، فقد تميزت تلك الفترة بنوعية معينة من التصعيد السياسي فى الصدام مع الحكومة، فإن نَفْس الخطوات قد بدأت الآن: (المظاهرات)، ومحاولة (التحالف مع القوى المعارضة)، و(التصاعد بالأحداث) حتى تصل إلى حد (العصيان المدنى)...


ولكن هذه المَرة فهناك (الدعم الخارجى الواضح) والذى يدفع أية فئة على مدى التاريخ (بالعمالة) والتعاون مع القوى الخارجية ضد الشرعية، ولست[كذا] تلك التحركات، وهل هى محسوبة جيداً أم سيكون المصير هو نفس المصير؟!».


(10)

الشيخ العلامة محمد حامد الفقي -رحمه الله-
يسمي الإخوان المسلمين
بـ(الخوّان المسلمين)


[راجع أول شريط «سلسلة الهدى والنور» رقم (37) للعلامة الألباني -رحمه الله-]


لماذا يا تُرى؟

الجواب عند أخيه العلامة أحمد شاكر -رحمه الله-

(أهل مكة أدرى بشعابها)

(11)

((((((إرهاصات))))))

قال المرشد الثاني
لـ(جماعة الإخوان المسلمين)
(حَسن الهُضيبي) -المنتسب للماسونية(؟)-:



«نحن معشر الإخوان المسلمين؛ لا نعترف بحدود جغرافية في الإسلام، وإن اهتمامنا موجة لعزة الإسلام، وسوف نخوض دفاعاً عنه المعركة التي تضم العالم الإسلامي برمته، فعلى سبيل المثال قد لا يكون مهماً بالنسبة للإسلام أن تبدأ المعركة في (القناة)، بل أن تبدأ مِن (تونس) أولاً.

إنّ لنا خططنا وأهدافنا، وقادتنا المستقلين الذين يكرسون حياتهم لهذا المجال الرحب، وليس ضروريًا أن تتحدد رؤيتهم بالمشكلات المحلية في (مصر)».



[«التاريخ السِّري لجماعة الإخوان المسلمين» (ص65 - ط:2)].

(12)

فضيلة الشيخ صالح اللحيدان
يُعري حقيقة الإخوان المسلمين


قال الشيخ صالح اللحيدان -وفقه الله-:
«بالنسبة للإخوان المسلمين أرجو أن لا يتولوا سلطة في أي بلاد إسلامية وأن لا تكون السلطة لهم، هم ليسوا في عملهم ساعين لنصرة العقيدة، وإعلاء شأنها، هم عمل في الغالب طلاب حكم، هم في ذلك يرون قول المرشد كأنه تشريع من السماء....».[شريط مفرغ]

ابو عثمان السلفي


....
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..