الصفحات

الجمعة، 30 ديسمبر 2016

💢برنامج ملفات خليجية💢الحشد الشعبي ..إلى أين ؟

 .🎙مع الاعلامي عبدالعزيز قاسم 📌عنوان الحلقة: الحشد الشعبي ..إلى أين ؟
📍ضيف الحلقة :   طارق الهاشمي   نائب رئيس الجمهورية العراقية السابق
📞 المداخلان :

👤 د.علي القرة داغي
الأمين العام لاتحاد علماء المسلمين
👤 نبيل البكيري
كاتب ومحلل سياسي
🔘 أبرز ماجاء في الحلقة 🔘
👤 طارق الهاشمي :
🔷وجهت نداءاتي منذ ٢٠٠٤م بمواجهة المشروع الإيراني لسنة العراق وبقية الدول العربية ..ولم يلتفت لي أحد !!
🔷ايران تنفق ٧٠٪‏ من ميزانيتها العامة على مشاريعها التخريبية في المنطقة ،بينما لا نصرف حتى ١٠٪‏ للتصدي لها !
🔷العراق تحول من دولة مدنية إلى دولة ولاية الفقيه ..ومشروع خميني الخمسيني هو الذي يطبق الآن !
🔷مجاميع عراقية شيعية قاتلت مع ايران ضد بلدها تمت اعادة تشكيلها بعد اجتياح بغداد.. وأمريكا متواطئة معهم !
🔷العراق استنسخ النموذج الإيراني في الفوضى بين الدولة واللادولة !
🔷الحشد الشعبي لم يحسم أي معركة ..اشتهر بالقتل والتهجير وسحل الجثث ونهب المدن
🔷نفوذ إيران في العراق غير مسبوق ..والحشد محاكاة للحرس الثوري !
🔷الحشد الشعبي  مخالف للدستور .. وهو من أدوات المشروع الإيراني في المنطقة !
🔷تصريحات قادة الحشد طائفية قذرة ،ويتوعدون أهل الموصل بحجة أحفاد معاوية
🔷أشفق على الشيعة في العراق ،ايران تقودهم إلى المحرقة بلا رحمة مستغلة ظروفهم المعيشية وزجهم في حروب أكبر منهم !
🔷علينا توقع مفاجآت معينة في استخدام هذه القوة العسكرية التي بدأت تنمو وتكبر وتتطور حتى بشكل نوعي

🔷انتبهوا.. اذا انتهت الحرب على داعش في العراق، ستفتح جبهة أخرى داخلية أو خارجية !
----------------------
👤داغي :
🔷 قضية الحشد الشعبي تستغل ضعف دولنا وتشرذمنا وانعدام مشروع سني في المنطقة
🔷 المشروع الطائفي الإيراني يتوافق مع المشروع الصهيوني ضد أمتنا الاسلامية والعربية
🔷 ثمت ازدواجية في المعايير لدى الغرب في التفرقة بين داعش والحشد الشعبي
🔷 هناك تواطؤ غربي لتقوية المحور الشيعي في المنطقة ليصبح نداً للمحور السني ..ثم نشوء حرب بينهما

🔷 أوجه ندائي للأمة الاسلامية وقادتها ..إما الاتفاق أو فالدور آتٍ على الجميع !!
---------------------
👤البكيري :
🔷 ايران تسعى لخلق سايكس بيكو جديدة من خلال مليشيات الحشد الشعبي.
🔷 الجيش العراقي لا وجود له ، هناك ميليشيات طائفية بزي جيش عراقي ! !
🔷 السياق العام لتشكيل هذا الحشد غير قانوني ،وثمة إصرار طائفي على دعمه !
---------------------
                                                           💻   

الحلقة في اليوتيوب



-----------------------
 
------------

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..