في مواقع التواصل الاجتماعي سجال حول التكفير والقتل عند شيخ الإسلام ابن تيمية .
نجوم الحملة هذه الأيام ليسو صوفية ولا شيعة ولا مراكز بحثية غربية ؛ بل أسماء سعودية من أسر سلفية ، واضح جداً لكل باحث أنهم لم يقرأوا ابن تيمية ، ولا يعرفون ما كتبه ضد التكفير وضد الجماعات التكفيرية ، أو أنهم يتغافلون عمداً عن ذلك ، وعن كون ابن تيمية هو الذي تم الحكم عليه وسُجِن حتى مات بحكم قضاة وعلماء ينتمون إلى المذاهب الكلامية التي تدعَّي اليوم الوسطية وتتهم ابن تيمية بالتكفير ! .
أو أنهم وجد ابن تيمية والدعوة السلفية أقرب طريق للوصول إلى الشهرة .
#مركز_سلف_للبحوث_والدراسات كان له جهد في التعريف ببعض الكتب التي ناقشت هذه الفرية ، ونقد بعض الكتب التي روجت لهذه الفرية ، وله مقالات متخصصة في جوانب عديدة من شخصية شيخ الإسلام ابن تيمية .
أُذَكِّر هنا ببعضها ، وأدعو المتابعين لنشره .
عرض وتعريف بكتاب ابن تيمية والآخر: موقف ابن تيمية النظري والعملي – العقدي والأخلاقي من المخالفين وموقف المخالفين من الآخر.
عرض ونقد لكتاب فتاوى ابن تيمية في الميزان
عرض وتعريف بكتاب "ضوابط تكفير المعين عند شيخي الإسلام ابن تيمية وابن عبد الوهاب وعلماء الدعوة الإصلاحية"
تعويف بكتاب الانتصار لابن تيمية
عرض وتعريف بكتاب ابن تيمية ضد التطرف
عرض وتعريف بكتاب ابن تيمية لجون هوفر
كلمة :"يُستتاب وإلا قُتِل"معناها وهل تكرس للعنف .
وسيظل المركز بحول الله متتبعاً لكل ما هو نافع في نصرة الحق وعقيدة التوحيد ورموزها العالمين العاملين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..