يـا الـلـه يـا الـلي كـل دربٍ تجـسـه عـقـد البلش ما غيـرك أحـدٍ يحـلـه
تـفـرج همـوم الـلي جـرى لـه محسه أبـعـد وشـاف مـن الـرفـاقـه مملـه
يـا مــل قـلــبٍ والــروابــع تــمـســه مـسـة حـبـال مـهـاوزات الأظـلـه
طس السبيل من أصفر اللون طسه الشاوري يجـلي عـن الكـبـد عـلـه
ثـنـيـت دون الـلـي نـخـانـي بحـسـه والسيـف الأجـرد للمعـادي نسـلـه
السيـف لا جـاء واجـبـه مـا نـدسـه ولا خيـر بالـلي يـرتضي بـالمـذلـه
أنـا زبـون الـلـي خـصيـمـه يـنـسـه يأمـن بنـا الخايـف إلـى داس زلـه
وقال قضيب الشمري راعي الطوير هذه القصيدة مجاراة لقصيدة الفارس محمد بن مهلهل الشعلان
ومنها هذه الأبيات:
يـا راكـب الـلي كـثـر الأهـذال مسـه يشـدا ظـليـمٍ خـايـل العصـر ظلـه
لابـن مهلهـل يـا فـتى الجـود نـصـه سـلـم عـلـيـه وثـم يـا الـقـرم قل لـه
لا شفـت ضـول النـاس بالـك تعـسه وأن جـنبـك شـر المخـاليـق خـلـه
الـبـوم يـفـرس والـفهـد صـار بسـه وتـبـدلـت دنـيـاك يـا فـاطن ـ لـه
سبـع الخـلا كيـف الضواري تـنسـه والصلح من فرق الغنم ما حصله
الـقـبـس يـورد والـظـوامـي تـلـسـه =والمـزن عطشان الـوطا ما يـبـلـه
ومن مصدر آخر
محمد بن مهلهل بن روضان الشعلان فهو فارس وشاعر وله قصه
معروفة فقد جلا عن قبيلته وذهب إلى أحد القبائل على أثر حادثة وبقي
مدة من الزمن ثم أن غريمه قبل الدية وعف عنه فعاد إلى جماعته وعندما
أقبل وهو فرح بلقاء ربعه بعد غيبة طويلة مر بالقرب من قوم يتجمهرون
ورأى ضول من الناس وسمع أصوات عند هؤلاء القوم فذهب ليكتشف
حقيقة الأمر وعندما أقبل عليهم وإذا برجل يهرب من القوم ويقبل نحوه
مسرعاً ويطاردونه رجال شاهرين سيوفهم يريدون قتله فأستجار بمحمد
بن مهلهل عن القوم فثارت به النخوة العربية وأجاره ولكن هؤلاء القوم
لم يعبهوا بمحمد ولا بمن أستجار به فأرادوا أقتحامه فجرد محمد سيفه
فقتل أحدهما وقيل قتل ثلاثة منهم فكر عائداً إلى مجلاه وقال هذه القصيدة:
يـا الـلـه يـا الـلي كـل درب تجـسـه عـقـد البلش ما غيـرك أحـدٍ يحـلـه
تـفـرج همـوم الـلي جـرالـه محسه أبـعـد وشـاف مـن الـرفـاقـه مملـه
يـا مــل قـلــب الــروابــع تــمـســه مـسـت حـبـال مـهـاوزات الأظـلـه
طس السبيل من أصفر اللون طسه الشاوري يجـلي عـن الكـبـد عـلـه
ثـنـيـت دون الـلـي نـخـانـي بحسـه والسيـف الأجـرد للمعـادي نـسـلـه
السيـف لا جـاء واجـبـه مـا نـدسـه ولا خيـر بالـلي يـرتضي بـالمـذلـه
أنـا زبـون الـلـي خـصيمـه يـنـسـه يـأمـن بنـا الخايـف إلـى داس زلـه
ولـوعندنـا مـن غيـب الأيـام رسـه الآدمـي مـصـلـوح نـفـسه يـــدلـــه
وقال قضيب بن درويش بن سلامة الشمري راعي الطوير قصيدة مجاراة لقصيدة محمد بن مهلهل الشعلان ونصيحه له منها هذه الأبيات :
يـا راكـب الـلي كـثـر الأهـذال مسـه يشـدا ظـليـم خـايـل العصـر ظلـه
لابـن مهلهـل يـا فـتى الجـود هسـه سـلـم عـلـيـه وثـم يـا الـقـرم قـل له
لا شفـت ضـول النـاس بالـك تعـسه وأن جـنبـك شـر المخـاليـق خـلـه
الـبـوم يـفـرس والـفهـد صـار بسـه وتـبـدلـت دنـيـاك يـا فـاطـن لــــــه
سبـع الخـلا كيـف الضواري تـنسـه والصلح من فرق الغنم ما حصل له
الـقـبـس يـورد والـظـوامـي تـلـسـه والمـزن عطشان الـوطا ما يـبـلـه
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..