أميرة، شابَّةٌ مصريَّةٌ رافقتْني في رحلةِ العودةِ من القاهرةِ، وشاءَ القَدَرُ أن تَركبَ بجواري، وهي التي تأتي لأوَّلِ مرَّةٍ في حياتِها إلى السعوديَّةِ، وتَركبُ لأوَّلِ مرَّةٍ طائرةً، وستلتقي زوجَها لأوَّلِ مرَّةٍ، وقد عُقِدَ قِرانُها عبرَ الأونلاين.
.
زُفَّتْ وحيدةً في قريتِها هناكَ بالشرقيَّةِ، في مصرَ العزيزةِ، دونَ زفَّةٍ ولا صَفٍّ من المُهنِّئين، سوى بعضِ الأهلِ والقلوبِ المُحبَّةِ التي تَجمَّعتْ حولَها.
.
هنا تَكملةُ القصَّةِ، لمن أرادَ أن يُتابعَ تفاصيلَها، علمًا أنَّ الفيسبوكَ يَحملُ الفيديوهاتِ والصورَ، وهي ما لا يُتاحُ في تويترَ، وقد تركتُ لكم روابطَها.
.
*العروسُ التي زَفَفْتُها في "خيال"*
.
بقلم عبدالعزيز قاسم
اعلامي وكاتب صحفي
----------
*"زفوني لوحدي": قصة فرحٍ مؤجَّل*
تويتر :
الفيسبوك :
----------
*اكتمال الزَّفَّة: ملحمة النُّبلاء (2-5)*
تويتر
الفيسبوك :
----------
*ليلة "خيال": حين يردُّ الكرمُ على الكرمِ(3-5)*
تويتر :
الفيسبوك :
----------
*الزفَّةٌ لأجل الأمهات الغائبات (4-5)*
تويتر :
الفيسبوك :
----------
*خيالٌ يفوق الخيال (5-5)*
تويتر :
الفيسبوك :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..