كلّما مضيت في قراءة هذا الكتاب، ستتعلّم شيئًا لا تراه في لحظته، لكنّك ستشعر به حين تقف في أول اختبارٍ للحياة…
حين تهبُّ العاصفة وتشتدُّ الرياح العاتية، وحين يتراجع الكثيرون إلى الظلال،
ستدرك أن ما قرأته لم يكن حبرًا على ورق، بل زادًا للحكمة، وسراجًا للثبات، ونورًا يرافقك حين يظلم الطريق.
فـ فن إدارة المواقف ليس مجرد كتاب، بل تجربة تُعاش، ووعيٌ يُزرع في أعماقك دون أن تشعر، ينبت وقت الحاجة، ويزهر عند أول موقفٍ صعبٍ تواجهه. إنه الفن الذي يُعلّمك كيف تبقى ثابتًا في قلب العاصفة، تفكّر بصفاءٍ حين يتشوش الجميع، وتتّخذ القرار الأصدق دون أن تفقد صوابك، أو اتزانك، أو إنسانيتك. فكلّ موقفٍ يمرّ بك، سيذكّرك أن ما قرأته هنا لم يكن صدفة… بل هديّة تنتظر لحظة احتياجك لها. حين تقرأ بعقلك، تزدهر حياتك… وحين تقرأ بقلبك، تنضج روحك. دغدغ عضلات مخّك بما ينفعك، واقرأ وارتقِ… فالعِلم فنّ، والقراءة غذاء.
حين تهبُّ العاصفة وتشتدُّ الرياح العاتية، وحين يتراجع الكثيرون إلى الظلال،
ستدرك أن ما قرأته لم يكن حبرًا على ورق، بل زادًا للحكمة، وسراجًا للثبات، ونورًا يرافقك حين يظلم الطريق.
فـ فن إدارة المواقف ليس مجرد كتاب، بل تجربة تُعاش، ووعيٌ يُزرع في أعماقك دون أن تشعر، ينبت وقت الحاجة، ويزهر عند أول موقفٍ صعبٍ تواجهه. إنه الفن الذي يُعلّمك كيف تبقى ثابتًا في قلب العاصفة، تفكّر بصفاءٍ حين يتشوش الجميع، وتتّخذ القرار الأصدق دون أن تفقد صوابك، أو اتزانك، أو إنسانيتك. فكلّ موقفٍ يمرّ بك، سيذكّرك أن ما قرأته هنا لم يكن صدفة… بل هديّة تنتظر لحظة احتياجك لها. حين تقرأ بعقلك، تزدهر حياتك… وحين تقرأ بقلبك، تنضج روحك. دغدغ عضلات مخّك بما ينفعك، واقرأ وارتقِ… فالعِلم فنّ، والقراءة غذاء.
💢تعليق/ مازن المليح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..