حكى
لي الدكتور زهير كتبي أهوالا غير ما ذكره صالح الشيحي وأسألوه، أما أنا ،
فكنت في الفندق الرديف ، هادئا مستكنا لا ينظر الينا أحد، ولا ننظر اليهم،
حتى تنقلاتنا بالليموزين وعلى حسابنا نحن المساكين.. فلذلك لم أر شيئا
والحمد لله.. وعدت سالما مما ذكره صالح الشيحي وزهير كتبي.. عبدالعزيز قاسم | |
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..