الصفحات

الأربعاء، 22 أبريل 2015

ملابسات واقعة صفع إمرأة في جدة

3 رجب 1436-2015-04-2202:07 AM
فريق أمني ضبط الجاني في ساعات.. و"سبق" ​تنشر تفاصيل "واقعة الصفع"​
المعتَدَى عليها بجدة​ تروي: حاربني في رزقي وأحرقني بالشاي.. وتحت الضغوط اتصل بي معتذراً
المعتَدَى عليها بجدة​ تروي: حاربني في رزقي وأحرقني بالشاي.. وتحت الضغوط اتصل بي معتذراً
- تعرَّض لي مراراً واستولى على بسطتي وأعطاها للإفريقيات
- صدرت منه تصرفات وكلمات غير أخلاقية كي أغادر موقعي
- فوجئت باقتحامه موقعي فطلبت من صديقه حل المشكلة تفادياً للنزاع
- رمى الشاي الساخن على وجهي ومواضع عديدة من جسمي
- صفعني على وجهي أمام المتسوقين والمارة فتهاويت أرضاً
- خذلني الجمع من حولي فلم أعثر على من يرد الاعتداء عني
- تحت ضغط انتشار المقطع في وسائل التواصل اتصل بي معتذراً
- المعتدي يدير بسطات في سوق البلد ويتنافس معها على الموقع

سلطان السلمي- سبق- جدة (تصوير: مشعل الزهراني): لعلها من المرات القلائل التي يثار فيها الرأي العام السعودي بمثل هذه السرعة، ويتصاعد فيها غضبه إلى تلك المستويات المتقدمة من الانفعال، ضد تجاوزات الأفراد في حق بعضهم، ولاسيما أن الضحية في تلك الواقعة امرأة، والجاني رجل يصفعها على وجهها أمام المارة في السوق.
حول القصة وفصولها كشفت لـ"سبق" السيدة السعودية التي تعرضت للاعتداء الشهير في منطقة البلد بجدة، وأثارت اهتمام الشارع السعودي، تفاصيل جديدة تُنشر لأول مرة، تحكي خلالها الوقائع الكاملة للاعتداء عليها من قِبل ذلك المعتدي الذي ظل مجهولاً ثلاثة أيام، قبل أن تلقي السلطات القبض عليه ظهر اليوم الثلاثاء.
تنافس البسطات
بداية قالت السيدة "أم عبدالله": "تعرضتُ قبيل صلاة المغرب من يوم الجمعة الماضي للاعتداء من مواطن في العقد الخامس من العمر، لديه بسطات في سوق البلد، وقد سبق أن تعرض لي مرات عدة من قبل، استولى خلالها على موقع بسطتي التي أعرض فيها بضائع مختلفة، وسلمه إلى نساء أجنبيات من جنسيات إفريقية بغير وجه حق.
تصرفات منافية
وأضافت "أم عبدالله": "نعم، لقد تعرض لي بكلمات وتصرفات غير أخلاقية في أوقات سابقة، حتى أترك له الموقع، ويقوم بتأجيره للعمالة غير النظامية في السوق. وفي يوم الجمعة فوجئت باقتحامه موقعي؛ فطلبت من ​صديقه​​ التدخل لحل المشكلة تفادياً للنزاع ".
حرقة الآلام
وتابعت: "أثناء احتدام النقاش رمى كوب شاي ساخن على وجهي وجسمي؛ ما سبَّب لي انتفاخات في كل المواضع التي انتشر عليها الشاي. وتحت تأثير اشتعال حرقة الآلام في جسمي قلبت طاولة بضاعته فصفعني على وجهي أمام المتسوقين والمارة بلا رحمة. عندها اختل توازني، وانطرحت أرضاً بفعل قوة الصفعة؛ فقمت أستنجد بالجمع من حولي، لكنني لم أعثر على من يقف معي، ربما لأنهم عمالة أجنبية؛ فقد اكتفوا بالتصوير فقط".
الخذلان المرير
وواصلت "أم عبدالله" روايتها قائلة: "وسط هذا الخذلان المرير بحثت عن دورية قريبة في الموقع لطلب النجدة، ولم أجد مركبة واحدة من المركبات الأمنية؛ فاجتاحني حينها تعب شديد؛ فتوجهت إلى منزلي. وفي اليوم الثاني من وقوع الحادثة اتصلت به، وقلت له: لن أتركك، وسوف تأخذ جزاءك".
انتشار الواقعة
وذكرت أنه تحت ضغط انتشار المقطع على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي والعديد من الصحف اتصل بي في اليوم الثالث، واعتذر عما بدر منه، وأنا امرأة لا حول لي ولا قوة، وليس لدي أي أقارب في جدة أستعين بهم، ولاسيما أني في الأصل من خارج المدينة، ولم أعمل في السوق إلا لحاجتي المادية حتى أستطيع أن أعول نفسي برزق حلال؛ فراتب وظيفتي الأساسية الذي أتحصل عليه من عملي في أحد المراكز التجارية في السوق لا يكفي".
إزالة البسطة
وقالت "أم عبدالله": "أزالت الجهات الحكومية بسطتي مع سعوديات أخريات مرات عدة، وتُرك المخالفون وأصحاب البسطات التي تعرض بشكل يومي".
طلب التصريح
وأوضحت أنها توجهت مرات عدة للحصول على تصريح رسمي؛ حتى لا تتعرض لخسائر أخرى واعتداءات محتملة "من قِبل المخالفين الذين استولوا على المنطقة، وأصبحوا يتحكمون في السوق، ويمارسون إرادتهم علينا بكل قوة وتهكم".
ونفت "أم عبدالله" وجود أي علاقة تربطها بالمعتدي في أي وقت سابق، وقالت: "حسبي الله ونعم الوكيل فيمن ظلمني واتهمني بغير حق".
تصوير الشجار
ومن جهته، قال لـ"سبق" (م. ي) مصوِّر واقعة الاعتداء على السيدة السعودية، الذي يعمل بإحدى المؤسسات التجارية بسوق البلد: "أثناء مروري يوم الجمعة الماضي في السوق لإنهاء بعض المعاملات جذبتني أصوات شجار بين السيدة والمواطن، وتوقعت تطور الشجار؛ فأخرجت جوالي، وفتحت الكاميرا، وسجلت الحدث، وخلال ثوان معدودة اعتدى المواطن على السيدة وهي موظفة في السوق، وتملك بسطة". وكشف المصوِّر عن أنه لم يتوقع الانتشار الكبير للمقطع، وإثارته للرأي العام السعودي.
انتفاء الملاحظات
وبدوره، قال مدير المركز التجاري الذي تعمل فيه السيدة المعتدَى عليها لـ"سبق": "إن أم عبدالله تعمل لدينا منذ ثلاث سنوات في قسم الكماليات براتب 3200 ريال، وتُعرف بحسن وطيب الخلق، والتعامل الجيد مع الجميع، وطول الفترة التي قضتها في العمل لم نشاهد أية ملاحظات أو مشاكل عليها". وذكر أنه فوجئ من وقوع الحادثة عندما توجهت "أم عبدالله" إليه تشتكي من المواطن طالبة منه أن يقدم شكوى لمركز الشرطة.
سكن المعتدي
ومن ناحيته، أوضح موظف الاستقبال في الفندق الذي يسكن فيه المعتدي منذ قرابة أربعة أشهر أن الشقة مستأجرة باسم صديقه الذي يسكن معه. مضيفاً بأنه طوال هذه الفترة اقتصر التواصل مع المعتدي على تسليم قيمة الإيجار.  
اطلاع الشرطة
وحول الواقعة ذكر الناطق الإعلامي لشرطة منطقة مكة المكرمة، المقدم دكتور عاطي بن عطية القرشي، أنه لوحظ انتشار مقطع فيديو في وسائل التواصل الاجتماعي هذا اليوم الثلاثاء، يتضمن اعتداء شخص على امرأة بالضرب.
الفريق الأمني
وأضاف بأنه على ضوء ذلك جرى تشكيل فريق عمل أمني من البحث الجنائي بتوجيه مدير شرطة المنطقة اللواء عبدالعزيز بن عثمان الصولي، ومتابعة مدير شرطة محافظة جدة اللواء مسعود بن فيصل العدواني؛ وذلك للتوصل إلى مكان تصوير المقطع، والشخص المعتدي على المرأة.
الضبط السريع
وقال القرشي: "تمكن قوات البحث الجنائي من تحديد هويات أطراف الواقعة في وقت قياسي، ومن ثم ضبط الشخص المعتدي، واتضح أنه مواطن في العقد الخامس من العمر، كما اتضح أن المرأة المعتدَى عليها مواطنة في العقد الرابع من العمر".  
الإفادات الأولية
وبيَّن أن سماع الإفادات الأولية كشف وجود خلاف سابق بينهما بسبب عملهما في مجال بيع المستلزمات بحي البلد؛ ما أدى إلى وقوع الاعتداء. وأكد القرشي أنه جرى التحفظ على المتهم، وسيتم إحالته لهيئة التحقيق والادعاء العام لإكمال اللازم بحكم الاختصاص.  
 

----------------------------------------------
2 رجب 1436-2015-04-2102:49 PM
عقب مقطع الفيديو المتداول وبعد توجيه أمير مكة العاجل
البحث الجنائي بشرطة البلد يطيح بالمعتدي على "امرأة السوق" بجدة
البحث الجنائي بشرطة البلد يطيح بالمعتدي على "امرأة السوق" بجدة
طلال الطلحي، سعود الدعجاني- سبق- جدة:  أطاح رجال البحث الجنائي بمركز شرطة البلد بجدة ، في أقل من 12 ساعة، بمواطن سعودي يبلغ من العمر ٤٨ عاماً، أثار الرأي العام السعودي خلال الساعات الماضية، وذلك عقب انتشار مقطع فيديو له وهو يصفع مواطنة سعودية على وجهها، ما تسبب في سقوطها على الأرض.
وتفيد المعلومات التي حصلت عليها "سبق" أنه تم القبض عليه في أحد الفنادق بعد الواقعة التي حدثت أثناء خروج المرأة من محل شهير بالقرب من موقع الحادثة لبيع أدوات التجميل والمكياج، وتعمل فيه موظفة "بائعة".
وأوضحت مصادر "سبق" أن المواطنة قامت بإزالة بسطة المواطن من موقعها والعبث بمحتويتها قبل وقوع الحادثة بساعات، لتعود مرة أخرى وتزيل البسطة وتعبث بمحتوياتها، ما أدى إلى نشوب الخلاف مجدداً وجعل المواطن يتجاوز عليها بالضرب ويتلفظ عليها بألفاظ خارجة عن الأدب والذوق العام أمام الناس، وذلك حسب مقطع الفيديو الذي تم تداوله. 
وأكدت المصادر أن المواطنة تعمل بمحل بيع أدوات تجميل في مركز تجاري شهير بالقرب من موقع الحادثة، وهي قادمة من خارج محافظة جدة ومقيمة فيها منذ فترة زمنية، عقب قدومها من خارج منطقة مكة المكرمة.
وكان مستشار خادم الحرمين أمير منطقة مكة المكرّمة، الأمير خالد الفيصل قد وجه قبل ساعات شرطة المنطقة بمتابعة قضية الإعتداء على امرأة بالضرب أمام سوق تجاري وسط جدة، وشدّد -وفقاً للإمارة- على ضرورة البحث والتحرّي في الأمر وإفادته بشكل عاجل.

 -----------------------

2 رجب 1436-2015-04-2112:28 PM
الفيصل شدّد على ضرورة البحث والتحرّي في الأمر وإفادته عاجلاً

توجيه عاجل من أمير مكة بكشف مُلابسات فيديو ضرب امرأة بجدة

توجيه عاجل من أمير مكة بكشف مُلابسات فيديو ضرب امرأة بجدة
سبق- مكة المكرّمة: وجّه مستشار خادم الحرمين أمير منطقة مكة المكرّمة خالد الفيصل، شرطة المنطقة بمتابعة قضية اعتداء مقيم على امرأة بالضرب أمام سوق تجاري وسط جدة، وشدّد - وفقاً للإمارة - على ضرورة البحث والتحرّي في الأمر وإفادته بشكل عاجل.
وكانت مواقع التواصل قد تداولت المقطع على نطاق واسع في الساعات الأخيرة وسط مطالبات بكشف تفاصيل الواقعة وتقديم المقيم للعدالة لينال جزاءه.
 -------------------------------------

2 رجب 1436-2015-04-2110:45 PM
في أعقاب فيديو اعتداء شاب على امرأة بصفعها وسقوطها على الأرض

"الحارثي": نحتاج الحزم لنقتلع الشر وفعل المعتدي من مخارم المروءة

"الحارثي": نحتاج الحزم لنقتلع الشر وفعل المعتدي من مخارم المروءة
فهد العتيبي- سبق- الطائف: طالبَ المستشار الأسري "عبدالله بن عالي الحارثي"؛ بوضع قانون صارم للعنف، ضد من يمارسه، وخصوصاً فيمن يعتدي على النساء، وذلك في أعقاب واقعة المرأة التي هزت الرأي العام، والتي تعرضت للضرب من قبل مواطن بصفعها في أحد أسواق جدة، كان تصوير بالفيديو قد وثق ذلك الاعتداء حتى تم ضبطه اليوم والإعلان عن ذلك رسمياً من قبل شرطة جدة .
وقال "الحارثي" لـ"سبق":
وأغض طرفي إن بدت لي جارتي *** حتى يواري جارتي مأواها
هذا في الجاهلية، ومع تغير الزمن وضياع القيم والأخلاق عند البعض؛ رأينا في زماننا من يجر الحرائر من خُدُورِهِنَّ لِيَكُنَّ فريسةً، ومن إذا رأى النساء لم يكف عن ملاحقتهن بالنظر، والكلام، وبالفعل إذا قدر، حتى صار العقلاء يحذرون من إخراج أهليهم دونما مَحْرَم، وكذا صارت المرأة العاقلة تَحْذَر أن تخرج وحدها، من كثرة ما يرون اجتراء السفهاء على النساء.
وأضاف قائلاً: ما الذي حدث؟.. وما الذي تغير؟.. هل ذهبت الرجولة والشهامة والنخوة والعفة؟.. إلى عهدٍ قريب كان الناس في خدمة المرأة التي غاب زوجها في سفر، ومَنْ في حكمها، كانت في الصباح تضع عند الباب العجين، فيمر أحدهم فيأخذه فيذهب به إلى الخباز، ثم يعود به فيضعه أمام بابها ويمضي، فتخرج لتأخذه، وكان من الناس من يكون في خدمة زوجة صاحبه إذا غاب، فيقضي لها ولأبنائها كل ما يحتاجون؛ كيلا تضطر للخروج من بيتها.
وقال: ما حدث بالأمس من اعتداء شاب على امرأة في العقد الرابع من عمرها وصفعها حتى سقطت على الأرض، على مَرْأَى ومَسْمَع من الحضور الذين وقفوا في جانب المتفرج وهم يرونها تسقط على الأرض، وبغض النظر عن حيثيات المشكلة؛ فهل لو كنت موجوداً ستنتصر للمرأة؟! أم هل ستراقب من بعيد لترى نهاية الحكاية؟! 
وأضاف: وقد اختلفت آراء الجمهور في "تويتر" عن الموقف؛ فمنهم من وجه اللوم على الناس الذين لا يحركون ساكنًا، وقال: إنهم ذكور وليسوا برجال، وقال آخر: المرأة خرجت بدون محرم وتستاهل، وآخرون وجهوا اللوم إلى الشاب، وتمنى أحدهم أنه موجود، وأقسم أنه يعلمه كيف يعتدي على أنثى، والقليل منهم تكلم عن المرأة وأنها إنسانة سليطة لسان وأزعجته وأكيد ما في دخان بدون نار، وآخرون أشادوا برجال الأمن ووجودهم في السوق، ومجموعة تمنوا أن يكون رجال الهيئة موجودين لكان هذا الشاب ما تجرأ على ضربها، والبقية الباقية قالوا: إننا في بلدنا لا توجد قضايا مثل هذه، فلا تحجّموا الموضوع وأعطوه حجمه الطبيعي.
وأردف: إني أقول وبالله التوفيق: أولاً: خروج المرأة بدون محرم، وخصوصًا في أماكن الاختلاط بالرجال؛ يعرضها للأذى، ووجود المحرم يجعل لها رهبة وخوفاً من أي إنسان يقترب منها أو يؤذيها؛ ولهذا حث الدين على المحرم حمايةً لها وليس تسلطاً واستعباداً، ولأن الأنثى بطبيعتها ضعيفة وتحتاج للرأي والمشورة في كل أمورها، وخصوصًا عند خروجها للتسوق، وليس من المروءة أن تترك زوجتك أو أختك تخرج وتتسوق وحدها؛ لأنها قد تتعرض لإيذاء.
وأشار إلى انقسام الناس في خروج المرأة للسوق إلى قسمَيْن:
الأول: يقول: لا حرج في ذلك؛ لأن الأسواق الآن كلها تعجُّ بالنساء، بل نسبة النساء "90%"؛ فالمكان مأمون ووجودك أنت بين هذا العدد الكبير من النساء فتنة لك وخرْم لمروءتك.
والقسم الثاني:  يقول: لا يجوز شرعًا ولا مروءة أن تترك زوجتك وحدها في سوق لا يبيع فيه إلا الرجال؛ فهي تخالطهم وتبيع وتشتري معهم وربما تماكسهم في الأسعار... إلخ، والحل الوسط أن تخرج معها وتختار الأوقات التي يقل فيها ارتياد الناس للسوق- الصباح مثلاً- وتقضي لها كل ما تريد، وبذلك تأمن عليها من الاعتداء بإذن الله.
وبيّن: هذا بالنسبة للمرأة، أما بالنسبة لاعتداء الشاب فأكد "الحارثي" أن هذا الفعل من مخارم المروءة، وليس رجلاً من يضع قوته أمام ضعيف، فضلاً عن امرأة، سواء قريبة له أو بعيدة، وكذلك هذا ليس من الشرع الحكيم الذي حث على الرفق والرحمة ونهى عن الظلم والاعتداء، ولنا في نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة، في تعامله مع زوجاته، فلم يذكر عنه أنه ضرب طفلاً أو امرأة، بأبي هو وأمي.
واختتم حديثه بقوله: حتى لا تتكرر المأساة ويتطاول البعض على من لا حيلة له؛ يجب أن يقف المسؤولون موقفًا صارمًا لمن تسوِّل له نفسه الاعتداء على الضعيف والمسكين، وخصوصًا إن كانت لا ولي لها إلا الله، فهي إما مطلقة أو أرملة أو يتيمة، ويكون هناك نظام يتم إصداره لجميع الجهات وجميع طبقات المجتمع؛ حتى تسود الألفة والمحبة بين أفراد مجتمعنا ويأخذ كل ذي حقٍّ حقه، كذلك نحتاج الحزم والحسم حتى نقتلع جذور الشر ونبني بلدنا، فلا خير فينا إنْ لم نتعاون على نصرة المظلوم وإقامة العدل.

 








مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..