الصفحات

السبت، 13 يوليو 2013

بحار أنوار الروافض: أرجو من الجميع القراءة والتبليغ


هذا توضيح لكل مسلم سُنّي غافل لم يطلع على كتب الرافضة، و يُحسن الظنّ بالشيعة الذين
يستبيحون دمه وعِرضه وماله ومقدساته:

وهذا التوضيح منقول حرفياً من كتابهم بحار الأنوار للمجلسي الشيعي الرافضي الباطني، المجلد: ٢٧.
====

39 - ع : أبي عن سعد عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن ابن عميرة عن ابن فرقد قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : ماتقول في قتل الناصب ؟

قال : حلال الدم أتقي ( 3 ) عليك فان قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكي لايشهد به عليك فافعل ، قلت : فما ترى في ماله ؟ قال توه ( 4 ) ماقدرت عليه ( 5 ) .
______________

( 1 ) كنز الفوائد : 208 .
( 2 ) مناقب آل ابي طالب 3 : 169 .
( 3 ) في نسخة من المصدر : ابغى عليك .
( 4 ) في نسخة : أتوه .
( 5 ) علل الشرائع : 200 .
( * ) [232]
__________

بيان : قوله عليه السلام : توه أي أهلكه وأتلفه ، على بناء التفعيل ، وفي بعض النسخ : " أتوه " على بناء الافعال وهو أظهر .
__________

40 - مع : ماجيلويه عن عمه عن البرقي عن النهيكي باسناده يرفعه إلى أبي عبدالله عليه السلام أنه قال :
من مثل مثالا أو اقتنى كلبا فقد خرج عن الاسلام ، فقيل له : هلك إذا كثير من الناس ، 

فقال : ليس حيث ذهبت إنما عنيت بقولي : " من مثل مثالا " من نصب دينا غير دين الله ودعا الناس إليه ، وبقولي " من اقتنى كلبا " مبغضنا لنا أهل البيت اقتناه فأطعمه وسقاه ، من فعل ذلك فقد خرج من الاسلام ( 1 ) .

41 - ع : أبي عن أحمد بن إدريس عن الاشعري عن علي بن الحكم عن هشام ابن سالم قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : ماترى في رجل سبابة لعلي ؟ ( 2 ) قال : هو والله حلال الدم ، لولا يعم ( 3 ) به بريئا ، قلت : أي شئ ( 4 ) يعم به بريئا ؟ قال : يقتل مؤمن بكافر ( 5 ) .

ثو : أبي عن سعد عن ابى عيسى عن علي بن الحكم مثله ( 6 ) .

بيان : أي لولا أن يعم القاتل بسبب هذا القتل بريئا أي يصل ضرره إلى غير مستحق ، يقال عمهم بالعطية أي شملهم ، وفي التهذيب : لولا أن يغمر بريئا والمعنى واحد .

42 - ع : ابن الوليد عن محمد العطار عن الاشعري عن إبراهيم بن إسحاق عن
__________
( 1 ) معاني الاخبار : 181 .
( 2 ) في نسخة : ساب لعلى .
( 3 ) في نسخة : ولو لا .
( 4 ) في نسخة : لاى شئ .
( 5 ) علل الشرائع : 200 .
( 6 ) ثواب الاعمال : 203 .
( * ) [233]

عبدالله بن حماد عن عبدالله ابن سنان عن أبي عبدالله عليه السلام قال :
 ليس الناصب من نصب لنا أهل البيت ، لانك لاتجد رجلا يقول : أنا ابغض محمدا وآل محمد ، ولكن الناصب من نصب لكم وهو يعلم أنكم تتولونا وأنكم من شيعتنا ( 1 ) .
ثو : أبي عن أحمد بن إدريس عن الاشعري مثله ( 2 ) .
43 - مع : ما جيلويه عن عمه عن محمد بن علي الكوفي عن ابن فضال عن المعلى ابن خنيس قال :
سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : ليس الناصب إلى قوله : وهو يعلم أنكم تتولونا وتتبرأون من أعدائنا ،
وقال عليه السلام : من أشبع عدوا لنا فقد قتل وليا لنا ( 3 ) .

44 - لى : أبي عن علي عن أبيه عن إبراهيم بن رجا عن أحمد بن يزيد ( 4 ) عن أبان عن ابن عباس ، أو عن أبان عن ابن ثابت عن أنس قال :
 قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من ناصب عليا حارب الله ، ومن شك في علي فهو كافر ( 5 ) .
45 - ثو : ابن الوليد عن الصفار عن أحمد بن محمد عن ابن فضال عن الهيثم ( 6 ) عن إسماعيل الجعفي عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : لايبغضنا أهل البيت أحد إلا بعثه الله يوم القيامة أجذم ( 7 ) .
سن : ابن فضال مثله ( 8 ) .

______
( 1 ) علل الشرايع : 200 .
( 2 ) ثواب الاعمال : 200 .
( 3 ) معاني الاخبار : 104 فيه : لاتجد أحدا .
( 4 ) في نسخة من الكتاب ومصدره : حماد بن يزيد .
( 5 ) امالي الصدوق : 396 .
( 6 ) في نسخة : الميثمى .
( 7 ) ثواب الاعمال : 197 .
( 8 ) المحاسن : 91 فيه : المثنى .
( * ) [234]

بيان : قوله عليه السلام : أجذم ، أي مقطوع اليد ، أو متهافت الاطراف من الجذام أو مقطوع الحجة ، وسيأتي مزيد توضيح له .


46 - ثو : ابن المتوكل عن محمد بن جعفر عن موسى بن عمران عن النوفلي عن البطائني عن أبي بصير قال : قال أبوعبدالله عليه السلام :
 مدمن الخمر كعابد الوثن ، والناصب لآل محمد شر منه ،
قلت : جعلت فداك ومن شر من عابد الوثن ؟ فقال : إن شارب الخمر تدركه الشفاعة يوما ما ( 1 ) ، وإن الناصب لو شفع أهل السماوات والارض لم يشفعوا ( 2 ) .


47 - ثو : أبي عن أحمد بن إدريس عن الاشعري عن إبراهيم بن إسحاق عن عبدالله بن حماد عن ابن بكير عن حمران عن أبي جعفر عليه السلام قال :

لو أن كل ملك خلقه الله عزوجل وكل نبي بعثه الله وكل صديق وكل شهيد شفعوا في ناصب لنا أهل البيت أن يخرجه الله عزوجل من النار ماأخرجه الله أبدا ، والله عزوجل يقول في كتابه : ماكثين فيه أبدا ( 3 ) .

بيان : هذه الآية في سورة الكهف ، وهي في خلود أهل الجنة فيها حيث قال : " ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا * ماكثين فيه أبدا ( 4 ) " فيمكن أن يكون الاستدلال بمفهوم الآية حيث تدل على أن غير المؤمنين الصالحين لايمكثون في الجنة أبدا ، فكيف من لم يكن مؤمنا ؟
وفيه أن الآيات الدالة بمنطوقها على ذلك كثيرة،
 فلمَ استدل عليه السلام بمفهوم هذه الآية ؟ 
-بحار الانوار جلد: 27 من صفحه 234 سطر 19 إلى صفحه 242 سطر 18
__________
( 1 ) في المصدر : يوم القيامة .
( 2 ) ثواب الاعمال : 199 و 200 فيه : لو شفع فيه .
( 3 ) ثواب الاعمال : 200 .
( 4 ) الكهف : 2 و 3 .
( * ) [235]

ويمكن أن يكون نقلا بالمعنى للآيات الدالة على خلود المكذبين والجاحدين في النار ، ويحتمل أن يكون عليه السلام استدل بقوله سبحانه : " ونادوا يامالك ليقض علينا ربك قال إنكم ماكثون ( 1 ) " فاشتبه على الراوي لاشتراك لفظ المكث ، أو يكون نقلا بالمعنى لتلك الآية ، ويؤيده أن علي بن إبراهيم روى أن هذه الآية وقبلها وبعدها نزلت في أعداء آل محمد صلى الله عليه وآله ( 2 ) .

48 - ثو : ابن الوليدعن محمد العطار عن الاشعري عن الجاموراني عن علي ابن سليمان رفعه إلى أمير المؤمنين عليه السلام قال : يحشر المرجئة عميانا وإمامهم أعمى فيقول بعض من يراهم من غير امتنا : مانرى امة محمد إلا عميانا فيقال لهم : ليسوا من امة محمد صلى الله عليه وآله ، إنهم بدلوا فبدل بهم وغيروا فغير مابهم ( 3 ) .

49 - ثو : أبي عن سعد عن محمد بن عيسى عن الفضل بن كثير عن سعيد بن أبي سعيد قال : سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول : إن الله ( 4 ) عزوجل في كل وقت صلاة يصليها هذا الخلق يلعنهم قال : قلت : جعلت فداك ولم ؟ قال : بجحودهم حقنا وتكذيبهم إيانا ( 5 ) .

50 - ثو : أبي عن محمد العطار عن الاشعري عن محمد بن علي الهمداني عن حنان بن سدير عن أبيه قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : إن عدو علي عليه السلام لا يخرج من الدنيا حتى يجرع جرعة من الحميم، وقال : سواء على من خالف هذا الامر صلى أو زنا ( 6 ) .

51 - وفي حديث آخر : قال الصادق عليه السلام : إن الناصب لنا أهل البيت لا يبالي صام أم صلى ، زنا أو سرق ( 7 ) ، إنه في النار إنه في النار ( 8 ) .
_______________
( 1 ) الزخرف : 76 .
( 2 ) تفسير القمي : 614 .
( 3 ) ثواب الاعمال : 200 و 201 .
( 4 ) في نسخة : ( ان الله ) وفيها : لعنة .
( 5 ) ثواب الاعمال : 201 .
( 6 و 8 ) ثواب الاعمال : 203 .
( 9 ) أراد أن حسناته لاتنفعه ولاتنجيه من النار ، لا أن حسناته وسيئاته سواء .
( * ) [236]

52 - ثو : ابن الوليد عن الصفار عن ابن أبي الخطا ب عن الحكم بن مسكين عن أبي سعيد المكاري عن رجل عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه : أصبح عدونا على شفا حفرة من النار ، وكأن شفا حفرته قد انهارت به في نار جهنم فتعسا لاهل النار مثواهم ( 1 ) ، إن الله عزوجل يقول : بئس مثوى المتكبرين وما من أحد يقصر عن حبنا بخير جعله الله عنده ( 2 ) .
سن : محمد بن علي عن الحكم بن مسكين مثله ( 3 ) .
بيان : مثواهم : أي في مثواهم ، أو بدل اشتمال لاهل النار .

53 - ثو : أبي عن سعد عن ابن عيسى عن محمد بن خالد عن النضر عن يحيى الحلبي عن أبي المغرا عن أبي بصير عن علي الصائغ قال : قال أبوعبدالله عليه السلام :

إن المؤمن ليشفع لحميمه إلا أن يكون ناصبا ، ولو أن ناصبا شفع له كل نبي مرسل وملك مقرب ماشفعوا ( 4 ) .

سن : أبي عن النضر مثله ( 5 ) .
54 - ثو : بهذا الاسناد عن محمد بن خالد عن حمزة بن عبدالله عن هاشم بن أبي سعيد ( 6 ) عن أبي بصير عن أبي عبدالله عليه السلام قال :
إن نوحا عليه السلام حمل في السفينة الكلب والخنزير ولم يحمل فيها ولد الزنا ، والناصب شر من ولد الزنا ( 7 ) .

سن : أبي عن حمزة مثله ( 8 ) .
_____________
( 1 ) في المصدر : وبئس مثواهم .
( 2 ) ثواب الاعمال : 203 فيه : يقصر حبنا بخير الاجعل الله عنده .
( 3 ) المحاسن : 90 و 91 فيه : نقص عن حبنا يجعله .
( 4 ) ثواب الاعمال : 203 .
( 5 ) المحاسن : 168 .
( 6 ) في نسخة : هشام بن سعد .
( 7 ) ثواب الاعمال : 203 و 204 .
( 7 ) المحاسن : 185 .
( * ) [237]

55 - ثو : أبي عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال عن علي بن عقبة عن عمر بن أبان عن عبدالحميد قال : قلت لابي جعفر عليه السلام :
إن لنا جارا ينتهك المحارم كلها حتى أنه ليدع الصلاة فضلا ، فقال : سبحان الله ، وأعظم ذلك ، ثم قال : ألا اخبرك بمن هو شر منه ؟ قلت : بلى ، قال : الناصب لنا شر منه ( 1 ) .

سن : ابن فضال مثله ( 2 ) .
بيان : فضلا كأنه من قبيل الاكتفاء ، أي فضلا عن غيرها من العبادات ، أو يعد الترك فضلا ، ويتركها للفضل ، والاول أظهر كقولهم : لايملك درهما فضلا عن دينار .

وقيل : انتصابه على المصدر والتقدير : فقد ملك درهم فقدا يفضل عن فقد ملك دينار .
وقال العلامة في شرح المفتاح : اعلم أن فضلا يستعمل في موضع يستبعد فيه الادنى ويراد به استحالة مافوقه ، ولهذا يقع بين كلامين متغايري المعنى ، وأكثر استعماله أن يجئ بعد نفي .
وقوله : وأعظم ، كلام الراوي ، أي عد عليه السلام ذلك عظيما .

56 - سن : بعض أصحابنا محمد بن علي أو غيره رفعه قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام أكان حذيفة بن اليمان يعرف المنافقين ؟
فقال رجل ( 3 ) كان يعرف اثني عشر رجلا ، وأنت ( 4 ) تعرف اثني عشر ألف رجل ، إن الله تبارك وتعالى يقول : " لتعرفنهم في لحن القول ( 5 ) "
 فهل تدري مالحن القول ؟ قلت : لا والله ،
قال : بغض علي بن أبي طالب عليه السلام ورب الكعبة ( 6 ) .
_________________
( 1 ) ثواب الاعمال : 204 .
( 2 ) المحاسن : 186 .
( 3 ) في المصدر : فقال : أجل .
( 4 ) لعل المخاطب كان ممن يعرف المنافقين ، أو المراد الجمهور ، والعدد للتكثير أو الصحيح : أنا اعرف .
( 5 ) في المصدر : ولتعرفنهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول .
( 6 ) المحاسن : 168 و 169 .
( * ) [238]

بيان : لحن القول : اسلوبه وإمالته إلى جهة تعريض أو تورية ، ومنه قيل للمخطئ اللاحن لانه يعدل الكلام عن الصواب ، أي تعرف كفرهم ونفاقهم بما يترشح من كلامهم من بغض علي عليه السلام .

57 - وروي في المجمع عن الخدري قال : لحن القول : بغضهم علي بن أبي طالب عليه السلام ، قال : وكنا نعرف المنافقين على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله ببغضهم علي بن أبي طالب عليه السلام ،
 وروى مثله عن جابر ، وقال أنس : ماخفي منافق على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله بعد هذه الآية ( 1 ) .

58 - سن : أبي عن النضر عن يحيى بن عمران الحلبي عن ابن مسكان عن أبي بصير قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : أرأيت الراد على هذا الامر كالراد عليكم ؟
فقال : يابا محمد من رد عليك هذا الامر فهو كالراد على رسول الله صلى الله عليه وآله ( 2 ) .
59 - سن : أبي عن النضر عن يحيى الحلبي عن أبي المغرا عن أبي بصير قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام :
من نصب لعلي عليه السلام حربا كان كمن نصب لرسول الله صلى الله عليه وآله ؟

فقال : إي والله ، ومن نصب لك أنت لاينصب لك إلا على هذا الدين كما كان نصب لرسول الله صلى الله عليه وآله ( 3 ) .

60 - سن : ابن يزيد عن المبارك عن عبدالله بن جبلة عن حميدة عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : التاركون ولاية علي عليه السلام المنكرون لفضله المظاهرون أعدآءه خارجون عن الاسلام من مات منهم على ذلك ( 4 ) .

___________
( 1 ) مجمع البيان 9 : 106 .
( 2 و 3 ) المحاسن : 185 .
( 4 ) المحاسن : 186 .
( 5 ) لم يذكر الاية بلفظها بل ذكر معناها والمراد منها قوله تعالى :
وقفوهم انهم مسئولون مالكم لاتناصرون .
( * ) [239]

==========




  iPhone من الآي فون
د. محمود السيد الدغيم

مواضيع مشابهة -أو-ذات صلة بالموضوع:
سبب تسمية الرافضة " إبن تيمية رحمه الله "

-يستحيل توافق " السنة و " الرافضة " وهذا هو البرهان ...
--
موسوعة هامة عن ما يسمى بـ الشيعة !


كل ما تريد معرفته عن الحوثيين


هل تعلم هذه الحقائق عن الرافضة ؟


قاسمي : الأمة الإيرانية أفضل من الأمة أيام الحسن


الشيخ عمر القزابري: يحذر من التمدد الشيعي الصفوي المجوسي في بلاد السنة


بحث المختصر عن الدولة الصفوية :


اسألوا التاريخ يخبركم من عدوكم الحقيقي !


فعاليات اللقاء الخامس للمهتدين الجدد بمكة المكرمة ..‏


لكل من يشكك في علاقة ايران الصفوية بأحداث مصر !


كتب عن الشيعة ( الرافضة )


غلاة الرافضة والإسماعيلية ليسوا من أهل الإسلام


الدولة الصفوية .. نشأتها، عقيدتها، جرائمها

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..