الصفحات

السبت، 6 أغسطس 2016

زيارة لـ قرية جراب في 26 رمضان 1437هـ

  الموضوع لايزال تحت الإعداد
  في يوم الجمعة 26 رمضان 1437هـ  الموافق 1   7 2016  اقترح "صاحبي " الذهاب لقرية جراب ..
وذلك بعد صلاة الجمعة  ،  وقبل ان نسترسل باستعراض الصور لنأخذ فكرة عن "قرية جراب" هذه ..

تقع قرية "جراب "بين مركز الأرطاوية ومحافظة الزلفي، ويمكن الوصول إليها  من خلال التوجه شمالا من الرياض إلى المجمعة ومن ثم التوجه   إلى الأرطاوية حيث تبعد نحو 60 كيلو مترا من المجمعة.
و  يبعد مفرق جراب   20 كيلو مترا،  وإلى قرية جراب   نحو 45 كيلو مترا شمالا،  اشتهرت جراب بأنها موقع  معركة جراب   التاريخية
                                         -------------------------------------------
التعليق سيكون بعد الصور مباشرة
هذا في الطريق   الى الأرطاوية    ويلاحظ ترك الإضاءة   في عز الظهر  ، ولم نر صيانة   يحتجون بها !


مدخل قرية جراب
عدد من الصور لا تحتاج للتعليق  فهي عبارة عن أطلال  تشهد على حياة لأسلاف كانوا هنا " رحمهم الله "







باب الحديد على بيت الطين  والنقشة النجمية كانت هي الشائعة !!

أسقف  تعبق بالتراث المستمد من البيئة 


نوافذ المجلس 
الوجار   يشهد  لهم بالكرم
على ريشة المروحة بنت الطيور أعشاشها آمنة
اللهم أسبغ علينا الأمن في أوطاننا


آثار تجعلك تقف  وتتأمل كيف عاشوا  ...  رحمهم الله

أعجبتني الفكرة  المفعمةبالبساطة   فصورتها عن قرب

وهنا  طائر بنى عشه   على ما كان يوما  ما  متحركا بسرعة 
واليوم لزم الهدوء والصمت حزنا على من فارقه من أهل المكان




رحابة أماكنهم برحابة صدورهم على ما يبدو
في وقتها كانت من البناء الحديث
بيت متواضع  ..  لكنه يستر الحال  وقد يحلم به بعض المستأجرين  حاليا

عداد الكهرباء  بلا قيمة هنا  ..بل هو مجال للعبث  ،، 
وفي أماكن اخرى تتكسب به الشركة على الناس ببيعه بالآلاف !!

غرفة  داخلية وأظنها غرفة نوم 




خلت الديار   وبقيت وحشة الحنين لتلك الأيام الصافية برغم قسوة العيش


المجلس  في القديم يكاد يكون  نسخة واحدة في تصميمه  ونوافذه
آثار المطر  وتسرب الطين

مجلس  رحب 

هذه المنازل القديمة  .. أدركت شيئا من الرومانسية 
فقد مر من هنا مراهقا  داعب الجدار برسماته التي أشغلته عن المذاكرة  🐰 😊😉


وهذا جامع جراب القديم  وقد أصبح مهجورا !!
اعمدة  في ساحة المسجد  " المصلى الصيفي"

المسجد من الداخل

محراب الجامع

وقبل ان نغادر القرية  وقع نظري على هذه  الشاحنة القديمة التي كانت تعتبر مصدر ثراء لمن يعمل بها   وكان أصحابها  لهم مكانتهم  ،،  جمعت اللقطة معها محطة وقود  قديمة



في الختام لكم  التحية والتقدير
وإلى لقاء في موضوع آخر

سليمان  الذويخ
الأحد 4 /11 / 1437هـ
6:00  مساء
الموافق  7 أغسطس 2016




مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :

زيارة الى الأرطاوية


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..