بسم الله و الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، نبينا محمد ومن اهتدى بهداه
مقدمة
أشهد الله على بغض العلمانيين والليبراليين والروافض والخوارج
وكل من اراد بالدين وأهله شرا
و اشهد الله على
حب أهل السنة والجماعة
واسأل الله الهداية لكل مسلم زلت به كلمة أو موقف
أما بعد
فقد كانت هناك مساحة للتروي حيال بعض المواقف التي نشاهدها من بعض الدعاة والتي لا تسر
ولا هي من سمات الداعية الذي يفترض فيه الوقار
ولن ابعد كثيرا واستشهد بعهود لم نعايشها ( عهد الصحابة مثلا)
بل ساستشهد بسنوات خلت ومع المشايخ الفضلاء
(ابن باز) و( ابن عثيمين) و(ابن جبرين) و(ابن قعود) وغيرهم رحمهم الله جميعا
كان عليهم من الوقار و الرزانة ما يضفي هيبة وتقديرا لهم من جميع فئات المجتمع
فما الذي حدث حتى يخرج علينا اليوم من يلهث خلف شهرة في مواقع التواصل
أو في سباق محموم لقنوات بعضها به من الخبث مالا يخفى على أحد!؟
لم يكتف البعض بالمبررات للخروج بتلك القنوات بل يسفه راي من ينتقده ،،
وهذا أمر قد يهون عندما يبلغ الأمر مداه الى التهريج ( بإسم الدعوة)
أو الإسترسال في فتوى أو حتى الكذب وتلفيق بعض الروايات التي يضحك منها السامع !
ما دعاني لهذا هو موقف حصل من ( العريفي ) عندما حصل منه ما حصل في فتواه لسائلة
وقال ما قال وشاهده الكثيرون
ثم
ترك الأتباع يدافعون عنه بشكل غريب وكأنه (منزه) عن الخطأ
ويمر اليوم واليومان والثلاثة
ويترك المجال لقنوات الرافضة و لغلمان الليبرالية للإستهزاء بأهل السنة بشكل عام
وكأننا نرضى بمثل ما قال العريفي !!
وأخيرا يظهر بيان (باهت) يسميه بيان توضيحي !!
بينما الواجب هو الإعتذار الصريح حتى في عنوان الموضوع وفي تغريداته ايضا !
هنا سنتوقف ونتكلم بصراحة ليعلم ان الأخطاء تتكرر منه
وفي كل مرة يلف و يدور و يبرر
وهذه بعض المواقف التي أخطأ فيها ، وأقول ( بعض) فلم اضع الا ما يشكل شواهد
وليس حصرا لأخطاءه
فلسنا من سيحاسبه ، ولكننا هنا نوضح أن هناك شيء ما يعتبر خطأ في منهج ( العريفي)
نعم هناك خطأ
عندما تكلم عن السيستاني وقفنا معه وقفة لا منة فيها
و
عندما تكلم عن الليبراليين وقفنا معه وبلا منة
و
عندما تخاصم مع العلمانيين وقفنا معه وهو من باب الواجب فنحن في مركب واحد
اما التخبط والبهرجة الإعلامية هنا وهناك فآن الأوان لنقول :
لم يعد هنا لك ما يستدعي
فعندما بحثنا عنك في انتقادنا لملتقى النهضة ،،، لم نجدك !!
مع أن لك تأثير في اتباعك من الشباب
والسبب سيظهر في نهاية هذا الموضوع !
--------------------------------
مقدمة
أشهد الله على بغض العلمانيين والليبراليين والروافض والخوارج
وكل من اراد بالدين وأهله شرا
و اشهد الله على
حب أهل السنة والجماعة
واسأل الله الهداية لكل مسلم زلت به كلمة أو موقف
أما بعد
فقد كانت هناك مساحة للتروي حيال بعض المواقف التي نشاهدها من بعض الدعاة والتي لا تسر
ولا هي من سمات الداعية الذي يفترض فيه الوقار
ولن ابعد كثيرا واستشهد بعهود لم نعايشها ( عهد الصحابة مثلا)
بل ساستشهد بسنوات خلت ومع المشايخ الفضلاء
(ابن باز) و( ابن عثيمين) و(ابن جبرين) و(ابن قعود) وغيرهم رحمهم الله جميعا
كان عليهم من الوقار و الرزانة ما يضفي هيبة وتقديرا لهم من جميع فئات المجتمع
فما الذي حدث حتى يخرج علينا اليوم من يلهث خلف شهرة في مواقع التواصل
أو في سباق محموم لقنوات بعضها به من الخبث مالا يخفى على أحد!؟
لم يكتف البعض بالمبررات للخروج بتلك القنوات بل يسفه راي من ينتقده ،،
وهذا أمر قد يهون عندما يبلغ الأمر مداه الى التهريج ( بإسم الدعوة)
أو الإسترسال في فتوى أو حتى الكذب وتلفيق بعض الروايات التي يضحك منها السامع !
ما دعاني لهذا هو موقف حصل من ( العريفي ) عندما حصل منه ما حصل في فتواه لسائلة
وقال ما قال وشاهده الكثيرون
ثم
ترك الأتباع يدافعون عنه بشكل غريب وكأنه (منزه) عن الخطأ
ويمر اليوم واليومان والثلاثة
ويترك المجال لقنوات الرافضة و لغلمان الليبرالية للإستهزاء بأهل السنة بشكل عام
وكأننا نرضى بمثل ما قال العريفي !!
وأخيرا يظهر بيان (باهت) يسميه بيان توضيحي !!
بينما الواجب هو الإعتذار الصريح حتى في عنوان الموضوع وفي تغريداته ايضا !
هنا سنتوقف ونتكلم بصراحة ليعلم ان الأخطاء تتكرر منه
وفي كل مرة يلف و يدور و يبرر
وهذه بعض المواقف التي أخطأ فيها ، وأقول ( بعض) فلم اضع الا ما يشكل شواهد
وليس حصرا لأخطاءه
فلسنا من سيحاسبه ، ولكننا هنا نوضح أن هناك شيء ما يعتبر خطأ في منهج ( العريفي)
نعم هناك خطأ
عندما تكلم عن السيستاني وقفنا معه وقفة لا منة فيها
و
عندما تكلم عن الليبراليين وقفنا معه وبلا منة
و
عندما تخاصم مع العلمانيين وقفنا معه وهو من باب الواجب فنحن في مركب واحد
اما التخبط والبهرجة الإعلامية هنا وهناك فآن الأوان لنقول :
لم يعد هنا لك ما يستدعي
فعندما بحثنا عنك في انتقادنا لملتقى النهضة ،،، لم نجدك !!
مع أن لك تأثير في اتباعك من الشباب
والسبب سيظهر في نهاية هذا الموضوع !
--------------------------------
اثار الفيديو الجديد الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي واليوتيوب
جدلاً كبيرا ونقاشاً واسعاً والذي ذكر فيه الدكتور محمد العريفي عبر قناة دبي الفضائية، ان الخمر ليس نجسا، وان الرسول قبل هدايا من الخمور قبل
تحريمها، وأكد ان احد الصحابة اهدى للرسول خمورا ، مشيرا الى ان الرسول
ربما كان يبيع الخمر وربما كان يهديه.
ويأتي الجدل الجديد في اعقاب عدة تسجيلات للشيخ العريفي من ضمنها اتهامه
بالتجاوز على القرآن عندما قال ان هناك سورة اسمها سورة التفاح في اطار
قصة عن دعوته للإسلام .
ويتوقع
ان يثير الفيديو الجديد مزيدا من الجدل حول تناول قضايا خاصة امام العامة
،
فقد طار الروافض بمثل هذا المقطع فرحا ، ونشروه بصيغ وعناوين وفق أهواءهم!
فقد طار الروافض بمثل هذا المقطع فرحا ، ونشروه بصيغ وعناوين وفق أهواءهم!
كم نتمنى أن يلزم بعض مشايخنا الهدوء والقصد في البحث عن الذات حتى لايقع منهم مثل هذه السقطات خاصة من له نصيب متكرر منها !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..