تغريدات الاستاذ محمد الشقاء رئيس جمعية الإعلام الإلكتروني في
السعودية ورئيس تحرير جوال المناطق في كشف مؤامرة شركات الاتصال في منع
تطبيقات الواتس آب والفايبر والإسكاي بي !
(1) أولاً : أنا هنا أمثل شخصي فقط،..دافعي في كشف المؤامرة هو وطني ومواطني بلدي ووقف كل صور التآمر على المواطن خاصة في الجانب المادي.."
(2) نعيش الآن قضية حجب الواتس آب وسكاي بي وفايبر واتهمت فيها هيئة الاتصالات وأن الدافع أمني ومن هذا القبيل لكن الحقيقة غير ذلك؟
(3) منتصف يناير الماضي بدأت المؤامرة وبترتيبات شخصية من أفراد في شركات الاتصالات stc , zain, mopily لعقد اجتماع لحجب التطبيقات!..."
(4) من بادر بجمع الشركات الثلاث هي الاتصالات السعودية ليكون اجتماعهم الودي الأول بمقر شركةالاتصالات نهاية يناير ليتفقوا ودياً بالحجب."
(5) هذه المؤامرة لم تكن بعلم هيئة الاتصالات وردها الخسائر التي لحقت بهذه الشركات وهي انخفاض كمية الاتصالات الدولية والرسائل النصية."
(6) هيئة الاتصالات لم تكن طرفاً في المؤامرة آخر من علم بها وتفاجأت بطلب الشركات الثلاث وإصرارها بالحجب خلال أسبوعين وأكملت تجهيزاتها!"
(7) هيئة الاتصالات وقفت متفرجة وصدمت بالتوجه وكانت متخبطة لذا صمت مسؤوليها وحتى ناطقها الرسمي لم ينطق حتى اللحظة برد حقيقي لما جرى!."
(8) إذا طلب الحجب جاء بمبادرة من شركات الاتصالات بعد أن شعرت بخسارتها جراء تطبيقات الواتس اب وغيرها والتي خففت العبء على المواطنين!"
(9) فريق العمل من الشركات الثلاث استفاد من خبرة #الإمارات التي حجبت خدمات سكاي بي والفايبر قبل أكثر من عام وبدأت تجهيز خطة الحجب!."
(10) اتفقت الشركات الثلاث أن يكون مبرر الحجب الذي قدموه لهيئة الاتصالات ليس مادياً بل:
-صعوبة المراقبة.
-حجز سعات عالية في شبكاتها!."
(11) طلبت الشركات من الهيئة سرعة الحجب لتلك الحجج التي تدعي أنها تؤثر على جودة خدماتها وفوق ذلك لم ينتظروا ردها واستمروا بالمؤامرة!"
(12) الموعد المبدأي للحجب هو منتصف أبريل وهيئة الاتصالات تتخبط مع مستشارها التقني لدراسة طلب المشغلين بإمكانية الحجب أو المراقبة!؟."
(13) شركات الاتصالات تصر على الحجب والمنع بعكس ما تراه الهيئة وهو المراقبة! وأوهموا الهيئة -باتفاق بينهم-أن المراقبة صعبة ومكلفة!."
(14) الاتصالات و زين وموبايلي مررت خدعتها لهيئة الاتصالات وتناست أن واتس آب وغيره كالبلاك بيري ماسنجر الذي تسهل مراقبته لا حجبه!."
(15) هيئة الاتصالات تريد المراقبة فقط بعكس المشغلين؛ فيصرون على الحجب ويقوم كل واحد منهم الآن بتجاربه في حجب واتس آب وغيره!."
المصدر:
(1) أولاً : أنا هنا أمثل شخصي فقط،..دافعي في كشف المؤامرة هو وطني ومواطني بلدي ووقف كل صور التآمر على المواطن خاصة في الجانب المادي.."
(2) نعيش الآن قضية حجب الواتس آب وسكاي بي وفايبر واتهمت فيها هيئة الاتصالات وأن الدافع أمني ومن هذا القبيل لكن الحقيقة غير ذلك؟
(3) منتصف يناير الماضي بدأت المؤامرة وبترتيبات شخصية من أفراد في شركات الاتصالات stc , zain, mopily لعقد اجتماع لحجب التطبيقات!..."
(4) من بادر بجمع الشركات الثلاث هي الاتصالات السعودية ليكون اجتماعهم الودي الأول بمقر شركةالاتصالات نهاية يناير ليتفقوا ودياً بالحجب."
(5) هذه المؤامرة لم تكن بعلم هيئة الاتصالات وردها الخسائر التي لحقت بهذه الشركات وهي انخفاض كمية الاتصالات الدولية والرسائل النصية."
(6) هيئة الاتصالات لم تكن طرفاً في المؤامرة آخر من علم بها وتفاجأت بطلب الشركات الثلاث وإصرارها بالحجب خلال أسبوعين وأكملت تجهيزاتها!"
(7) هيئة الاتصالات وقفت متفرجة وصدمت بالتوجه وكانت متخبطة لذا صمت مسؤوليها وحتى ناطقها الرسمي لم ينطق حتى اللحظة برد حقيقي لما جرى!."
(8) إذا طلب الحجب جاء بمبادرة من شركات الاتصالات بعد أن شعرت بخسارتها جراء تطبيقات الواتس اب وغيرها والتي خففت العبء على المواطنين!"
(9) فريق العمل من الشركات الثلاث استفاد من خبرة #الإمارات التي حجبت خدمات سكاي بي والفايبر قبل أكثر من عام وبدأت تجهيز خطة الحجب!."
(10) اتفقت الشركات الثلاث أن يكون مبرر الحجب الذي قدموه لهيئة الاتصالات ليس مادياً بل:
-صعوبة المراقبة.
-حجز سعات عالية في شبكاتها!."
(11) طلبت الشركات من الهيئة سرعة الحجب لتلك الحجج التي تدعي أنها تؤثر على جودة خدماتها وفوق ذلك لم ينتظروا ردها واستمروا بالمؤامرة!"
(12) الموعد المبدأي للحجب هو منتصف أبريل وهيئة الاتصالات تتخبط مع مستشارها التقني لدراسة طلب المشغلين بإمكانية الحجب أو المراقبة!؟."
(13) شركات الاتصالات تصر على الحجب والمنع بعكس ما تراه الهيئة وهو المراقبة! وأوهموا الهيئة -باتفاق بينهم-أن المراقبة صعبة ومكلفة!."
(14) الاتصالات و زين وموبايلي مررت خدعتها لهيئة الاتصالات وتناست أن واتس آب وغيره كالبلاك بيري ماسنجر الذي تسهل مراقبته لا حجبه!."
(15) هيئة الاتصالات تريد المراقبة فقط بعكس المشغلين؛ فيصرون على الحجب ويقوم كل واحد منهم الآن بتجاربه في حجب واتس آب وغيره!."
المصدر:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..