هذا الكلام حول ((إزالة دولة الإخوان))
قلته قبل سنه ونشرته في النت ، وسبحان الله تحقق ما قلته في الإخوان بعد ذلك، من شبكة التنظيم
المصريه ، والمؤامره من الإخوانيين في الإمارات ، والتهديد عبر إيران النوويه،،،، الخ
ولكن كما قيل :((أهل العلم يعلمون بالفتنه إذا أقبلت ، والعامة تعرفها إذا أدبرت))
ولكن كما يقال : بعد خراب .....
قلت
نعم
وذلك لأن الإخوان ليس حكمهم في مصر
هم إذا تمكنوا ،، سيحكمون موطن قدميك هاتين
هم سيثيرون القلاقل في كل الخليج ويجندون شبابنا ومن تعاطف معهم باسم الإسلام
ومن إبتزوه بالمال
سيجندون الشباب ويسلحونهم
ويسلمون الخليج لإيران
سيركعون حكام الخليج لإيران ولهم
ويجبرونهم بتوقيع وتجديد عقود النفط لأمريكا لمئة عام مقبله
إقرأ التقرير المرفق حول دولة الخوارج والمقارنة بإفغانستان ومالي
الموضوع ليس طاعة ولاة أمور وخروج عليهم
الموضوع خرج عن هذا النطاق إلا إعلان الحرب
فالخيوط تحاك وكفن الخليج قد أعدوه
وهؤلاء المعارضين في مصر ، نعتبرهم خط الدفاع الأمامي لنا ، فمساندتنا لهم مطلوبه ليزيلوا دولة الخوارج
إنها كالحرب بين العراق وإيران
أليسنا مطلوبين بمساندة العراق على إيران
وحرب مالي وفرنسا ، ألسنا مطلوبين بعدم مساندة الخوارج في مالي لأنهم سيجعلونها أفغانستان أخرى ويحاربون ويفجرون في أرض الحرمين ويدربون شبابنا عندهم
لبس عليهم الشيطان وأعوانه من المبتدعه أن الطريق إلى القدس عبر مكه وتحرير الحرمين
ألا نتعظ من التجربه الأفغانيه
أنكررها هنا في مصر
الإخوان خوارج
يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان
قلت
لا تشملني أنا فهو ليس ولي أمري ، وأتمنى زواله عن حكم مصر ، ولو قدر لي أن أكون رئيس دولة ، لأعلنت الحرب عليه وجيشت الجيوش وحرضت العرب والعجم وجميع المسلمين لإزالته
((لابد من إزالة دولة الإخوان في مصر))
محمد مرسي رئيس دولة الخوارج.
وهؤلاء سيفعلون مثل ما فعلت القاعدة في أفغانستان، سيدربون شبابهم الخليجيين الموالين للإخوان، المغرر بهم، ويرسلونهم إلينا للتفجير، والإغتيالات، وإحداث القلاقل.
فلابد من إزالة دولتهم.
جماعة (الإخوان المسلمين) ما إرتحنا منهم، من قبل، وقد كانوا في عصر الكبسه (مكبوس عليهم)، في عهد عبدالناصر والسادات ومبارك، فكيف سنرتاح منهم ولهم دولة وأرضية يقفون عليهم، وأسلحة جيش يعادل أسلحة جيوش دول الخليج مجتمعة، وميزانية مالية قوية.
فأمن الخليج مرهون بإزالة حكم الإخوان من مصر.
تهريب الأسلحة الإرهابية إلى الخليج بين مصر والسعودية، كان يقبض عليهم أحيانا من مصر وأحيانا من السعودية، فأما الآن فالحدود المصرية مفتوحة لهم، فسيصعب علينا المحافظه على حدودنا من جار السوء، كيف والحكومة معهم، أي سيتم إعطاء بلاغات كاذبه من طرف الحكومة المصريه للحكومه السعودية في تواجد المهربين في الناحية الشماليه، وسيرسلونهم عبر المنافذ الجنوبية.
يخاف البعض من قيام دولة للقاعدة في شمال مالي.
وخوفهم من ذلك، يكمن في خوفهم من تكرر حالة أفغانستان والشباب العائدين من أفغانستان.
فأقول: إرهاب مصر الإخواني المنظم، أخطر من إرهاب القاعدة والتي إستولت على (فتات) دوله أفغانية خارجة من عقود من الحرب.
سيجتهد (الإخوان) أن ينالوا من كل حكام العرب والمسلمين، ما نالت منهم حكوماتهم المتعاقبة في مصر خلال ٧٠ عام.
سيحاولون إركاع وإذلال حكام الخليج خاصة،
بالحرب الإقتصادية تارة.
وإرهاب أفراد التنظيم بالتفجيرات والإغتيالات تارة.
وبحليفتهم إيران تارة أخرى.
فلابد من إتخاذ السبل الوقائية لأمن الخليج، ومحاربة العدو في عقر داره.
قلت
فلنقرأ التاريخ
فحرب دولة المسلمين
مع دولة أهل البدع كثيره
فحرب المسلمين مع الرافضة ودولة الفرس
وحرب المسلمين مع الفاطميين ودولة مصر
والخروج يسري عليه الأحكام
الواجب والحرام والمباح والمكروه والمستحب
ولكن ، كونه ولي أمر شرعي في بلاده مصر ، لا يعني ذلك أنني أتركه يعتدي على بلدي الإمارات ،
بل سأدافع عنها ،
وأحاربه في عقر داره ،
وخاصة بعلمي بنواياه وسيرته في التوسع والهيمنه ،
وسأساند في الداخل كل من يحقق ما أرمي ، ويخفف عني تكاليف حربه من الأنفس والأموال
تميم حسين
قلته قبل سنه ونشرته في النت ، وسبحان الله تحقق ما قلته في الإخوان بعد ذلك، من شبكة التنظيم
المصريه ، والمؤامره من الإخوانيين في الإمارات ، والتهديد عبر إيران النوويه،،،، الخ
ولكن كما قيل :((أهل العلم يعلمون بالفتنه إذا أقبلت ، والعامة تعرفها إذا أدبرت))
ولكن كما يقال : بعد خراب .....
قلت
نعم
وذلك لأن الإخوان ليس حكمهم في مصر
هم إذا تمكنوا ،، سيحكمون موطن قدميك هاتين
هم سيثيرون القلاقل في كل الخليج ويجندون شبابنا ومن تعاطف معهم باسم الإسلام
ومن إبتزوه بالمال
سيجندون الشباب ويسلحونهم
ويسلمون الخليج لإيران
سيركعون حكام الخليج لإيران ولهم
ويجبرونهم بتوقيع وتجديد عقود النفط لأمريكا لمئة عام مقبله
إقرأ التقرير المرفق حول دولة الخوارج والمقارنة بإفغانستان ومالي
الموضوع ليس طاعة ولاة أمور وخروج عليهم
الموضوع خرج عن هذا النطاق إلا إعلان الحرب
فالخيوط تحاك وكفن الخليج قد أعدوه
وهؤلاء المعارضين في مصر ، نعتبرهم خط الدفاع الأمامي لنا ، فمساندتنا لهم مطلوبه ليزيلوا دولة الخوارج
إنها كالحرب بين العراق وإيران
أليسنا مطلوبين بمساندة العراق على إيران
وحرب مالي وفرنسا ، ألسنا مطلوبين بعدم مساندة الخوارج في مالي لأنهم سيجعلونها أفغانستان أخرى ويحاربون ويفجرون في أرض الحرمين ويدربون شبابنا عندهم
لبس عليهم الشيطان وأعوانه من المبتدعه أن الطريق إلى القدس عبر مكه وتحرير الحرمين
ألا نتعظ من التجربه الأفغانيه
أنكررها هنا في مصر
الإخوان خوارج
يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان
قلت
لا تشملني أنا فهو ليس ولي أمري ، وأتمنى زواله عن حكم مصر ، ولو قدر لي أن أكون رئيس دولة ، لأعلنت الحرب عليه وجيشت الجيوش وحرضت العرب والعجم وجميع المسلمين لإزالته
((لابد من إزالة دولة الإخوان في مصر))
محمد مرسي رئيس دولة الخوارج.
وهؤلاء سيفعلون مثل ما فعلت القاعدة في أفغانستان، سيدربون شبابهم الخليجيين الموالين للإخوان، المغرر بهم، ويرسلونهم إلينا للتفجير، والإغتيالات، وإحداث القلاقل.
فلابد من إزالة دولتهم.
جماعة (الإخوان المسلمين) ما إرتحنا منهم، من قبل، وقد كانوا في عصر الكبسه (مكبوس عليهم)، في عهد عبدالناصر والسادات ومبارك، فكيف سنرتاح منهم ولهم دولة وأرضية يقفون عليهم، وأسلحة جيش يعادل أسلحة جيوش دول الخليج مجتمعة، وميزانية مالية قوية.
فأمن الخليج مرهون بإزالة حكم الإخوان من مصر.
تهريب الأسلحة الإرهابية إلى الخليج بين مصر والسعودية، كان يقبض عليهم أحيانا من مصر وأحيانا من السعودية، فأما الآن فالحدود المصرية مفتوحة لهم، فسيصعب علينا المحافظه على حدودنا من جار السوء، كيف والحكومة معهم، أي سيتم إعطاء بلاغات كاذبه من طرف الحكومة المصريه للحكومه السعودية في تواجد المهربين في الناحية الشماليه، وسيرسلونهم عبر المنافذ الجنوبية.
يخاف البعض من قيام دولة للقاعدة في شمال مالي.
وخوفهم من ذلك، يكمن في خوفهم من تكرر حالة أفغانستان والشباب العائدين من أفغانستان.
فأقول: إرهاب مصر الإخواني المنظم، أخطر من إرهاب القاعدة والتي إستولت على (فتات) دوله أفغانية خارجة من عقود من الحرب.
سيجتهد (الإخوان) أن ينالوا من كل حكام العرب والمسلمين، ما نالت منهم حكوماتهم المتعاقبة في مصر خلال ٧٠ عام.
سيحاولون إركاع وإذلال حكام الخليج خاصة،
بالحرب الإقتصادية تارة.
وإرهاب أفراد التنظيم بالتفجيرات والإغتيالات تارة.
وبحليفتهم إيران تارة أخرى.
فلابد من إتخاذ السبل الوقائية لأمن الخليج، ومحاربة العدو في عقر داره.
قلت
فلنقرأ التاريخ
فحرب دولة المسلمين
مع دولة أهل البدع كثيره
فحرب المسلمين مع الرافضة ودولة الفرس
وحرب المسلمين مع الفاطميين ودولة مصر
والخروج يسري عليه الأحكام
الواجب والحرام والمباح والمكروه والمستحب
ولكن ، كونه ولي أمر شرعي في بلاده مصر ، لا يعني ذلك أنني أتركه يعتدي على بلدي الإمارات ،
بل سأدافع عنها ،
وأحاربه في عقر داره ،
وخاصة بعلمي بنواياه وسيرته في التوسع والهيمنه ،
وسأساند في الداخل كل من يحقق ما أرمي ، ويخفف عني تكاليف حربه من الأنفس والأموال
تميم حسين
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..