استمر
الشيعة في غلوهم، فتظاهروا بحب آل البيت، وستروا تحته غلوهم في علي وفاطمة
والحسن والحسين وأولاده، وبدأوا يوجهون سهام كفرهم لهذا الدين من هذا
المنطلق الذي جذبوا إليه عاطفة فئة كبيرة من المسلمين فطعنوا في الصحابة
طعوناً عظيمة.. إن بدعتهم وغلوهم ما زال يفتك بالإسلام وأهله منذ أكثر من
أربعة عشر قرناً مستخدماً أخبث ما عرفته البشرية.مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..