الأخ أبو أسامة معه حق شرعا وعرفا
من شبّ على شئ شاب عليه
شو هالثقافة الغريبة !!
البنت لما تعلمها المجون من صغرها في لبسها ومشيتها وتسمعها الاغاني حتكبر عليهن وصعب تغير فيهن والتعليم في الصغر كالنقش على الحجر
والشواذ هم من يدافعون على هذه الفكرة وترك القبح في لباس البنت الصغيرة وليس من يدرئ الفتنة عليهن, وما رأينا حالات الاغتصاب إلا من امثال من يدافعون على المجون والضحايا هن بنات صغار لبسهن فاضح