هذا المقال كتبته ردا على السفير الفلسطيني في الرياض لمهاجمته الكاتب /محمد آل الشيخ عندما
كتب مقالا تطرق فيه لبعض اخطاء الفلسطينيين ، ارسلت المقال لصحيفة الجزيرة حيث نشر مقال السفير الفلسطيني ومقال الكاتب آل الشيخ من قبله ، تفاجأت بالرفض التام من قبل رئيس التحرير خالد المالك ورفض استقبال مكالمتي الهاتفية ، وأوعز لمحرر سوداني "الاستاذ/عبد الباسط الشاطرابي بالرد على مكالمتي وأخبرني برفض رئيس التحرير لنشر المقال رفضا تاما ، ولكن يمكن ان ننشر لك أي مقال غيره !!طبعا قلت له :الله الغني ، فأنا لا اكتب لمجرد الكتابة ، وانما تفاعلا مع ما قرأت وما دار في خاطري حوله !
حاولت التواصل مع الكاتب /محمد آل الشيخ وقتها ،ايضا لم استطع حيث افاد احد العاملين في منزله انه اغلب الوقت في بيروت ، لاحقا لم اندم على كتابة المقال ولم اندم على عدم مقابلته فله توجهاته التي لا يهمني ذكرها .
هنا اعيد نشر صور المقال المرفوض ..
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..