الأحد، 20 نوفمبر 2011

مشاهدات حريق مدارس براعم الوطن


عن زهراتنا المحترقات في مدرسة براعم الوطن بجدة



حملة في الشبكة اللبرالية للمطالبة باقالة مدير تعليم جدة ومدير الدفاع المدني

بعد تصريح أمير منطقة مكة المكرمة سمو الأمير خالد الفيصل بأنه لا بد من محاسبة
المتسببين في كارثة حريق مدرسة براعم الوطن ، ونحن نشكر الأمير خالد ونقول له
بأن المتسببين هم :

1 - مدير عام إدراة التربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة السيد : عبدالله الثقفي ،
وذلك لغياب دوره الرقابي وأستهتاره بأرواح أبنائنا .

2 - مالك مدرسة براعم الوطن ،
وذلك لعدم التزامه بإشتراطات الأمن والسلامة .

3 - مدير عام الدفاع المدني بجدة العميد عبدالله الجداوي ،
لغياب دورهم الوقائي والرقابي على كل مدارس جدة وترخيصهم للمدرسة المذكورة دون وجود إشتراطات الأمن والسلامة .

1 - نطالب بكف يدهم عن العمل فوراً والتحقيق الجاد والعاجل معهم ومحاسبتهم .
2 - نطالب بتوجيه الدفاع المدني في جدة بضرورة إغلاق كل المدارس التي لا تلتزم بإشتراطات السلامة بالرغم من الأرباح الفلكية التي يحققونها سنوياً ، دون الإلتفات لسلامة أرواح أبنائنا .

http://www.humanf.org:8686/vb/showthread.php?t=112144


-------------------------------------------------------------------------------------------------------




مقطع فيديو يكشف رمي طالبات "براعم الوطن" أنفسهن من الدور الثالث

 

 

http://www.youtube.com/watch?v=J6uji8ekya0&feature=player_embedded

 

 

 

محزن جدآ ما حدث رحم الله الشهيدتين وشفى الله الزهرات المصابات كارثة مفجعة لأبعد حد .. الملاحظ أن الدفاع المدني غائب وليس شبه غائب , المعلمة الشهيدة ريم الربيعان التي ألقت بنفسها من الشباك بعد أن أنقذت عشرات الأنفس لماذا لم تجد بالونة هوائية قبل السقوط ؟ لا بد من محاسبة المتسببين بالكارثة وأخشى ما أخشاه أن يتم ترقيتهم مثلما حدث في كارثة جده  فنحن البلد الوحيد الذي يكافيء الفاسدين !


 ميساء بنت العنزي

 

المصدر :

 

http://sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=33498

 

 

 ---------------------------------------------------


أين وزير التربية ؟؟


أجيالُنا تَحترق بـ الإهمال!.. أكثر من 80 مُتوفي!!.. أطفال في الشارع يَعيشون الرعب وَ مستقبل دراسي غير معلوم!..


في منظومة هرم (ماسلو) تُعتبر (الأمن والسلامة) من الحاجات الإنسانية الأساسية وَالتي يرتكز عليها الهرم.. وَ أعتقد أنَنًا وَ بُكل أسف مازلنا لا نملك تلك الثقافة في مُجتمعاتنا وَ التي من المُفترض أنها تَعدت تلك المرحلة لـ تكون أساس وَ إحتياج!...


نَفتقد لأتفه أنظمة الأمن وَ السلامة على المستوى الفكري وَ الفني وَ الإجتماعي وَ العملي وَ الإنساني..


إستبدلناها بـ ثقافة تكوين لجان التقصي وَ التحري وَ التي تَحولت بدورها لـ حاجة أساسية عوضاً عن الأمن وَ الثقافة!..


مع الأسف كوارثنا البيئية وَ أرواحنا المفقودة تَنهي بـ تكوين لجنة!.. بـ هذه البساطة!..


هل أرواحنا لا تَـستحق.. مُجتمعانا لا يستحق.. وَطننا لا يستحق؟؟؟!!!...


غاضبة جداااً.. هَل سـ تُعوض تلك اللجان الفاشلة تلك الأم وَ ذلك الأب عن أبنائهم؟.. من سَـ يعوض الأبناء عن فقد أُمهاتهم؟..


أين وزارة التربية وَ التعليم وَ وزيرها؟..


أين الدفاع المدني وَ الرقابة على الأمن وَ السلامة؟.. أين التنسيق بينهم؟..


أين الإعلام عن فتح تلك الملفات؟..


أين العدالة.. هل نَدفع الفساد القليل بـ الفساد الكثير؟!..ممن نَقتص؟.. الله أحكم الحاكمين؟..


اللهم أودعناك أبناءنا يا أرحم الراحمين؟.. وَ لا أُعزيهم سوى بـ (إذا إستوت الأسافل وَ الأعالي.. فَقد طابت مُنادمة المَنايا)..


د.نوف الغامدي
-----------------------------------------------------------------------------------

 حينما تصبح مبانينا المدرسية سجونا 


هرمنا وشابت رؤوسنا في التعليم ونحن نعاني من التصميم الهندسي العقيم لمدارسنا والذي يصعب العملية التربوية ولا يسهلها.

وجولة في نماذجنا المدرسية لأي تربوي أو متخصص في السلامة ستكشف له عوار التخطيط الهندسي
شديد السوء الذي تعاني منه مباني مدارسنا.فإذا أضفت له رداءة التنفيذ وتلاعب المقاولين تحت سمع وبصر الجهات الإشرافية زدت المسألة شرّاً وسوءاً.
إن الحريق الذي جرى في مدرسة البنات بجدة وراح نتيجته معلمتين وعدد من المصابات فتنة وقى الله شرّها إذ من يعمل في المدارس يعلم أن إخلاء المدارس التي تحوي أعداداً كبيرة من الطلاب الذين قد تسيطر عليهم نوبات الهلع مع عدم التدريب السابق على الإخلاء ليعلم أن هؤلاء محظوظون إذ كانت هذه فقط حصيلة الإصابات.
كثيرا ما أزور المدارس ودائما ألاحظ ضيق السلالم وأعرف صعوبة تحريك الطلاب بشكل سلس خلال الدوام الروتيني فكيف الحال عند الكوارث.فلا توجد هنالك احتياطات ولا مخارج للطوارئ ولا تدريب لطاقم المدرسة وطلابها للتعامل مع الحالات الحرجة.
ومع كل ذلك وزراة  التربية لازالت تزيد أدوارا علوية في المباني الحديثة لتصبح أربعة أدوار دونما حاجة ملحة ودون وجود أي احترازات  للسلامة والطوارئ.
إن مدارسنا مع سوء التخطيط الهندسي وسوء النظام المدرسي اليومي الذي يعتمد على حشر الطلاب في الفصول لكف أذاهم عن الشوارع لا يتجاوز أن يجعل من مدارسنا سجونا مؤقتة.ولا ينبئك مثل خبير.
ماذا تنتظر وزارة التربية حتى تعيد النظر في مخططاتها الهندسية للمباني التابعة لها وتلك التي تشرف عليها؟

كتبه/أبو بكر بن محمد


مجموعة عبد العزيز قاسم البريدية. للاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى: azizkasem2+subscribe@googlegroups.com - أرشيف الرسائل

4






* تأخر فرق الدفاع المدني ساهم بشكل كبير في إحداث فوضي داخل المدرسة.

* قيام بعض المواطنين بعملية الإخلاء قبل وصول الدفاع المدني.

* بدء الحريق في معمل التدبير المنزلي.

* ساهم بعض المواطنين في تكسير زجاج نوافذ المدرسة بالكراسي لإخراج الطالبات .

* نتيجة الفزع لجأ بعض الطالبات بالقفز من الدور الثالث للمدرسة.

* اندلع الحريق مع ذروة خروج طلاب وطالبات المرحلة التمهيدية.

* تجمهر كثيف في محيط المدرسة أعاق وصول بعض سيارات الإنقاذ.

* هلع وبكاء أمهات الطالبات أثناء عملية إخلاء المدرسة.

* حاله من الفوضى حدثت عند بوابة المدرسة من أولياء أمور الطالبات لإصرارهم على الدخول .

* حضور أمني كثيف في محيط المدرسة للحفاظ على وجود الطالبات حتى وصول ذويهم.

* ساهم طيران الهلال الأحمر في سرعة نقل المصابات بأكثر من طلعة جوية.

* فشل طيران الدفاع المدني في الهبوط بجوار المدرسة مرتين.

* تناثر شنط الطالبات في الساحة المقابلة للمدرسة.

http://www.al-madina.com/node/339400

مشاهدات

جدة تبكي .. مصرع معلمتين وإصابة عشرات الطالبات بحريق مدرسة• هلع وبكاء لأولياء الأمور وبعض الحضور.

• أرض فضاء بجوار المدرسة تحولت لمهبط طائرات لنقل المصابين.

• تجمع كبير أمام مدخل المدرسة من أولياء الأمور وذويهم.

• تواجد آليات كبيرة ومتعددة المهام من الدفاع المدني.

• تواجد مكثف لسيارات الإسعاف أمام المدرسة.

• تجمهر كبير من جيران المدرسة والمارة أعاق أعمال الدفاع المدني والإسعاف الارضى والإسعاف الجوى.

• هروب أشخاص على سطح المدرسة من آثار الدخان.

• تحطم زجاج نوافذ المدرسة من الحريق وتكسير بعضه بسبب قفز بعض الطالبات منه حسب رواية الشهود.

• وجود المدرسة فى حي ضيق ومزدحم أعاق بعض الشيء.

تجمع لبعض المعلمات تمكن الخروج أمام المدرسة.

• المدرسة من الداخل تبدو مزدحمة بالمنقذين والفزيعة.

• تذمر من بعض أولياء الأمور ووصف المدرسة بأنها سجن ليس له مخارج نجاة.

حضور لكبار القيادات العسكرية فى الدفاع المدني والمشاركة فى الإطفاء.

• بعض المتطوعين ساعدوا الهلال الأحمر الجوى فى نقل المصابات.

• ترك بعض رجال الدفاع المدني لعملهم فى الإطفاء لتهدئة الناس من روع الصدمة ومنعهم من دخول المدرسة.

• انشغال بعض الجمهور بالتصوير بالجوالات.

• عدم وجود دوريات أمنية تنظم حركة السير وتمنع وصول السيارات إلى المدرسة.

• وجدت سيارات الهلال الأحمر مشكلة فى نقل المصابين للمستشفيات لغلق الطرق بالمتفرجين وأهالي الطالبات.

http://www.alyaumonline.com/News/art/36205.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..