هذه القصيدة
للشاعر مخراز المرعضي الرويلي قالها عندما غضب عليه الشيخ سطام بن حمد
الشعلان شيخ قبائل الرولة ، وأراد الايقاع به وقيل أن الشيخ طلب من أحد
رجاله أن
يشد له على الذلول وكان من أصدقاء مخراز رجل جالس في مجلس الشيخ سطام فعرف أن الشيخ سطام ينوي الذهاب بنفسه الى مخراز لكي لايعلم أحد فينذره وكان سطام يسمى كاتم السر فعرف الرجل صديق مخراز أن الشيخ يريد البطش به فذهب وأنذره فركب مخراز قعود سابق وخرج مسرعا خوفا من سطام فأجهد سطام في اللحاق به ولكن لم تسعفه ذلوله فتركه ونجا مخراز فقال هذه الابيات :
يشد له على الذلول وكان من أصدقاء مخراز رجل جالس في مجلس الشيخ سطام فعرف أن الشيخ سطام ينوي الذهاب بنفسه الى مخراز لكي لايعلم أحد فينذره وكان سطام يسمى كاتم السر فعرف الرجل صديق مخراز أن الشيخ يريد البطش به فذهب وأنذره فركب مخراز قعود سابق وخرج مسرعا خوفا من سطام فأجهد سطام في اللحاق به ولكن لم تسعفه ذلوله فتركه ونجا مخراز فقال هذه الابيات :
عفيه قعودي قام ينزح براعيه=عن شيبة ما عقبت من جهدها
عفيه قعودي بالمقاديم غاذيه =سلايل البلها سبوق بيدها
محمد جنه مطعمه من بنيخيه =له كردة على العشاير جردها
من خلقته يلطخ على غير تاجيه=اسلام ربي مار هذي وحدها
ياليت أنا سطام ماجبت طاريه=كم حل من قاله وقاله عقدها
سطام كل رويل لا سار تتليه =وكم حلة سطام قرشع عمدها
شطام عن الناس سده ايخفيه = ولا أحد دري عن نيته لا قصدها
يمشي مع الضاحي ويخفي مواطيه = ويكمى السحابة وأنت توحي رعدها
عفيه قعودي بالمقاديم غاذيه =سلايل البلها سبوق بيدها
محمد جنه مطعمه من بنيخيه =له كردة على العشاير جردها
من خلقته يلطخ على غير تاجيه=اسلام ربي مار هذي وحدها
ياليت أنا سطام ماجبت طاريه=كم حل من قاله وقاله عقدها
سطام كل رويل لا سار تتليه =وكم حلة سطام قرشع عمدها
شطام عن الناس سده ايخفيه = ولا أحد دري عن نيته لا قصدها
يمشي مع الضاحي ويخفي مواطيه = ويكمى السحابة وأنت توحي رعدها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..