عبر موقع (الرياض) الإلكتروني:
القراء ينتقدون الإساءة لمهرجان الجنادرية ويدعون إلى محاكمة المسيئين له
الخبر كما ورد في موقع الرياض
---------------------
الحمد لله أولا وأخيرا
ويأبى الله الا ان يتم نوره وينصر دينه ومن ينصره
.
أغلب استشهاداتكم كانت ب(من رمز لإسمه )!
وهذا دليل واضح على ان من يتكلم بالحق لن يخفي اسمه ويتوارى وراء معرفات !
اما من يسمي من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر مسيئا
فهذا لأنه لا يعرف الفرق بين الإساءة وبين الإحسان
والله يعلم المصلح من المفسد
سؤالي البسيييط
إلى متى هذه الإنتقائية ؟!!
الله يصلح الحال والمآل
-----------------------------------------------------
القراء ينتقدون الإساءة لمهرجان الجنادرية ويدعون إلى محاكمة المسيئين له
الخبر كما ورد في موقع الرياض
في كل مناسبة ومشهد ثقافي في المملكة
بالمسرح والشعر ومعارض الكتاب وأخيرا الجنادرية التي سعى وأحياها خادم
الحرمين الشريفين - حفظه الله - تأتي فئة محسوبة على المجتمع السعودي
ساعية إلى الإساءة للمجتمع وثقافته.
وما حدث يوم أمس الأول في مهرجان الجنادرية السابع والعشرين شيء مخجل سعى من خلاله من يسمون أنفسهم بالمحتسبين لإيقاف فرحة المواطن وحركة الثقافة والفكر مع مكوناتها التراثية.
وفي هذا الإطار حمل متابعو "الرياض" في تعليقاتهم عبر موقع "الرياض الالكتروني" المسؤولية عن الإساءة لهذا المفهوم لتلك الفئة التي لم تقدر الحرص الذي سعى إليه المهرجان لتأكيد ما عاشه الآباء والأجداد من فكر وثقافة حية تتنوع في أشكالها ومضامينها الرائعة وتفاعل الإنسان معها.
ودعا الكثير في تعليقاتهم إلى محاكمة هؤلاء وتلقينهم الدرس الذي يراه القضاة وقال خالد السبيعي إن مثل ذلك هو إشاعة للفوضى وأكد احمد العنزي ضرورة تأديبهم ووصف أبو خالد المحمد مثل هذا الأسلوب بالهمجي وقال مهنا ابالخيل ان هؤلاء ليسوا محتسبين بل غوغائيين ومرضى يسيئون بأفعالهم الى شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وذكر من رمز لنفسه ب(سيف) إن هؤلاء لا يمثلون إلا أنفسهم ومن الخطأ أن نحمل جهاز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كل سيئة يقترفها أي شخصً ملتزم أو محتسب ونبه إلى إن هناك فئة تحاول أن تستغل الفرص.
الحجار: يجب الضرب بيد من حديد على هؤلاء
واستغرب من رمز لنفسه بالسهم مثل هذه السلوكيات وتساءل لماذا يعتقدون أنهم يفهمون الدين أكثر من غيرهم ؟! ورأى من رمز إلى نفسه بمبتعث فانكوفر أن هذه الفئة تسعى إلى منع التقدم وتريد التحكم في الآخرين كمنعهم من معرض الكتاب فلماذا وصل بهم الحال إلى هذا المستوى وقال انه يجب محاكمتهم .
عبدالله: هؤلاء يريدون تحريم المهرجانات على النساء
وعلق قاريء رمز لنفسه بنهار فقال ان مثل هؤلاء اساؤا لنا في العديد من المناسبات وأزعجوا الحضور للكثير من المناسبات فلماذا يلقون الجزاء الرادع .
ومن جملة الأسئلة التي طرحها المشاركون في التعليقات سؤال أثاره من رمز لنفسه بكيد فقال لماذا هؤلاء يعذبون أنفسهم ويعذبون غيرهم بمحاولات التكيف الفاشلة و متى يقتنعون أن المجتمعات الإنسانية تتقدم لا محالة , ولا تتخلف لأجلهم ؟
وقال زائر أخر لموقع (الرياض الالكتروني ) إن زمن الاجتهادات الفردية انتهى وسأل الله التوفيق لكل من ينهى عن منكر لكن بدون اجتهادات وعشوائية وإنما تحت ادارة وتنظيم وتنسيق بين الهيئة والجهة المقصودة وقال ان الاجتهادات الفردية التي ترجع لتفكير الشخص وفهمه للأمور هي التي يحصل فيها الخطأ ويجد من هو ضد الهيئة المجال لتشويه صورة الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر .
واستغربت من رمزت لنفسها بتهاني مثل هذا السلوك المشين وقالت إنهم جعلوا أنفسهم أوصياء على الناس وادعوا وجود مخالفات نحن لم نر مخالفات فالكل محتشم ومحترم لنفسه.
ودعت من أسمت نفسها بسنجارة مثل هؤلاء إلى العقلانية وقالت ان النبي صلى الله عليه وسلم قال:"إيّاكُم والغُلُوَّ في الدِّينِ فإنَّما أهلَكَ مَنْ كانَ قبلَكُم الغُلُوُّ في الدّين" كما اوردت قول الله تعالى (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً) وتساءلت لماذا هذا السلوك من هؤلاء.
واثنى من رمز لنفسه بأبي احمد على دور رجال الأمن في المهرجان وقال شكرا لهم على حفظ الأمن وعدم السماح لهؤلاء من تأثيرهم السيء وقال إن المسلمين يجتمعون في عباداتهم في المساجد وفي الأسواق والأماكن العامة في ستر وحشمة لكن أهل الشك والظن يطاردون الناس ويلاحقونهم ممارسين الزجر والنهر دون أي دليل .
وتساءل (ا. الهاجري ) عن مدى قناعة سلوك هؤلاء بما صدر عنهم وقالت امرأة تدخل الجنادريه مع أبنائها أو زوجها أو أحد محارمها، أين الخطأ أو التحريم في ذلك؟! هل هؤلاء أعلم أو أكثر غيرة على ديننا من الفقهاء وهيئة كبار العلماء؟
ورأى من رمز لنفسه بساري ان كل شيء كان على مايرام في المهرجان وقال انا كنت فى المهرجان والله كل شيء عادي والهيئة كانت قائمة بواجبها على الوجه المطلوب وكذلك العسكريين من الحرس الوطني وكل مجموعة من النساء معهن رجل أو أكثر من محارمهن فلماذا هذه (الشوشرة).
ودعا المواطن عبدالوهاب الحجار إلى الضرب بيد من حديد على هؤلاء وقال يا فضيلة رئيس الهيئة نرجو ان تضرب بيد من حديد على كل من يحاول تعكير جو المواطنين والمقيمين باسم هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وهم من خارج جهاز الهيئة ويقومون بمهام رجال الهيئة مرتكبين المخالفات ومشوهين لسمعة جهاز الهيئة وفقكم الله لما فيه الخير والسداد.
واعتبر من رمز لنفسه بعبدالله هؤلاء بالجهلة ان كانوا يريدون تحريم المهرجانات على النساء وقال انه لم يبق إلا أن يصدرُوا فتاوى توجب بقاء المرأة بمنزلها بحجة وجود محرم يُلبي مُتطلبات المنزل.
واعتبر المواطن وائل خالد إن هذه الفئة في طريقها للانقراض لان المجتمع أصبح أكثر وعيا وانفتاحا على تقبل الآخر مع المحافظه على العادات والتقاليد.
وما حدث يوم أمس الأول في مهرجان الجنادرية السابع والعشرين شيء مخجل سعى من خلاله من يسمون أنفسهم بالمحتسبين لإيقاف فرحة المواطن وحركة الثقافة والفكر مع مكوناتها التراثية.
وفي هذا الإطار حمل متابعو "الرياض" في تعليقاتهم عبر موقع "الرياض الالكتروني" المسؤولية عن الإساءة لهذا المفهوم لتلك الفئة التي لم تقدر الحرص الذي سعى إليه المهرجان لتأكيد ما عاشه الآباء والأجداد من فكر وثقافة حية تتنوع في أشكالها ومضامينها الرائعة وتفاعل الإنسان معها.
ودعا الكثير في تعليقاتهم إلى محاكمة هؤلاء وتلقينهم الدرس الذي يراه القضاة وقال خالد السبيعي إن مثل ذلك هو إشاعة للفوضى وأكد احمد العنزي ضرورة تأديبهم ووصف أبو خالد المحمد مثل هذا الأسلوب بالهمجي وقال مهنا ابالخيل ان هؤلاء ليسوا محتسبين بل غوغائيين ومرضى يسيئون بأفعالهم الى شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وذكر من رمز لنفسه ب(سيف) إن هؤلاء لا يمثلون إلا أنفسهم ومن الخطأ أن نحمل جهاز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كل سيئة يقترفها أي شخصً ملتزم أو محتسب ونبه إلى إن هناك فئة تحاول أن تستغل الفرص.
الحجار: يجب الضرب بيد من حديد على هؤلاء
واستغرب من رمز لنفسه بالسهم مثل هذه السلوكيات وتساءل لماذا يعتقدون أنهم يفهمون الدين أكثر من غيرهم ؟! ورأى من رمز إلى نفسه بمبتعث فانكوفر أن هذه الفئة تسعى إلى منع التقدم وتريد التحكم في الآخرين كمنعهم من معرض الكتاب فلماذا وصل بهم الحال إلى هذا المستوى وقال انه يجب محاكمتهم .
عبدالله: هؤلاء يريدون تحريم المهرجانات على النساء
وعلق قاريء رمز لنفسه بنهار فقال ان مثل هؤلاء اساؤا لنا في العديد من المناسبات وأزعجوا الحضور للكثير من المناسبات فلماذا يلقون الجزاء الرادع .
ومن جملة الأسئلة التي طرحها المشاركون في التعليقات سؤال أثاره من رمز لنفسه بكيد فقال لماذا هؤلاء يعذبون أنفسهم ويعذبون غيرهم بمحاولات التكيف الفاشلة و متى يقتنعون أن المجتمعات الإنسانية تتقدم لا محالة , ولا تتخلف لأجلهم ؟
وقال زائر أخر لموقع (الرياض الالكتروني ) إن زمن الاجتهادات الفردية انتهى وسأل الله التوفيق لكل من ينهى عن منكر لكن بدون اجتهادات وعشوائية وإنما تحت ادارة وتنظيم وتنسيق بين الهيئة والجهة المقصودة وقال ان الاجتهادات الفردية التي ترجع لتفكير الشخص وفهمه للأمور هي التي يحصل فيها الخطأ ويجد من هو ضد الهيئة المجال لتشويه صورة الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر .
واستغربت من رمزت لنفسها بتهاني مثل هذا السلوك المشين وقالت إنهم جعلوا أنفسهم أوصياء على الناس وادعوا وجود مخالفات نحن لم نر مخالفات فالكل محتشم ومحترم لنفسه.
ودعت من أسمت نفسها بسنجارة مثل هؤلاء إلى العقلانية وقالت ان النبي صلى الله عليه وسلم قال:"إيّاكُم والغُلُوَّ في الدِّينِ فإنَّما أهلَكَ مَنْ كانَ قبلَكُم الغُلُوُّ في الدّين" كما اوردت قول الله تعالى (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً) وتساءلت لماذا هذا السلوك من هؤلاء.
واثنى من رمز لنفسه بأبي احمد على دور رجال الأمن في المهرجان وقال شكرا لهم على حفظ الأمن وعدم السماح لهؤلاء من تأثيرهم السيء وقال إن المسلمين يجتمعون في عباداتهم في المساجد وفي الأسواق والأماكن العامة في ستر وحشمة لكن أهل الشك والظن يطاردون الناس ويلاحقونهم ممارسين الزجر والنهر دون أي دليل .
وتساءل (ا. الهاجري ) عن مدى قناعة سلوك هؤلاء بما صدر عنهم وقالت امرأة تدخل الجنادريه مع أبنائها أو زوجها أو أحد محارمها، أين الخطأ أو التحريم في ذلك؟! هل هؤلاء أعلم أو أكثر غيرة على ديننا من الفقهاء وهيئة كبار العلماء؟
ورأى من رمز لنفسه بساري ان كل شيء كان على مايرام في المهرجان وقال انا كنت فى المهرجان والله كل شيء عادي والهيئة كانت قائمة بواجبها على الوجه المطلوب وكذلك العسكريين من الحرس الوطني وكل مجموعة من النساء معهن رجل أو أكثر من محارمهن فلماذا هذه (الشوشرة).
ودعا المواطن عبدالوهاب الحجار إلى الضرب بيد من حديد على هؤلاء وقال يا فضيلة رئيس الهيئة نرجو ان تضرب بيد من حديد على كل من يحاول تعكير جو المواطنين والمقيمين باسم هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وهم من خارج جهاز الهيئة ويقومون بمهام رجال الهيئة مرتكبين المخالفات ومشوهين لسمعة جهاز الهيئة وفقكم الله لما فيه الخير والسداد.
واعتبر من رمز لنفسه بعبدالله هؤلاء بالجهلة ان كانوا يريدون تحريم المهرجانات على النساء وقال انه لم يبق إلا أن يصدرُوا فتاوى توجب بقاء المرأة بمنزلها بحجة وجود محرم يُلبي مُتطلبات المنزل.
واعتبر المواطن وائل خالد إن هذه الفئة في طريقها للانقراض لان المجتمع أصبح أكثر وعيا وانفتاحا على تقبل الآخر مع المحافظه على العادات والتقاليد.
---------------------
الحمد لله أولا وأخيرا
ويأبى الله الا ان يتم نوره وينصر دينه ومن ينصره
.
أغلب استشهاداتكم كانت ب(من رمز لإسمه )!
وهذا دليل واضح على ان من يتكلم بالحق لن يخفي اسمه ويتوارى وراء معرفات !
اما من يسمي من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر مسيئا
فهذا لأنه لا يعرف الفرق بين الإساءة وبين الإحسان
والله يعلم المصلح من المفسد
سؤالي البسيييط
إلى متى هذه الإنتقائية ؟!!
الله يصلح الحال والمآل
-----------------------------------------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..