الموضوع:
قينان لخالد باطرفي: لا تعليق.. وأعانك اللهFrom:
تعليق د. خالد باطرفي
أخي قينان فسّر لنا الموقفFrom:
أعرف أخي الكريم الأستاذ قينان الغامدي، رئيس تحريرجريدة الشرق، معرفة قوية جداً، وأعرف أنه يمتاز بخلق رفيع وحكمة بالغة ومهنية راقية، وتورط الجريدة بهذا الشكل، لا ينم أبداً عن فكر الأستاذ قينان، وفي الوقت نفسه، هذا لا يعفيه من المسؤولية، ويا ليت يفسر لنا هذا الموقف المحزن على جريدتنا الشرق.
تعليق د. عبدالمحسن هلال
حقيقة لم أفهم موقف الأستاذ قينان، الذي
أعرف نبله وشهامته ومهنيته، لم يدحض معلومات الأستاذ زكريا ولم يقدم ما
يدعم زعم صحيفته، التي ظننتها ستكون أقل جوقية وأن لا تطير مع الخيل يا
شقرا، هجوم.... أهجموا دفاع ... دافعوا، هذه سقطة يا أستاذ قينان وعليك
مواجهتها بشجاعة لا أظنها تنقصك فأنت تعلم يقينا أن تقديم معلومات كهذه
ستضر المدعى عليه الذي سيمثل أمام القضاء ومن أبسط حقوق المتهم عدم إدانته
( بالتخابر) حتى تثبت التهمة إلا إذا كنت تريد أن تكون صحيفتك هي ذراع
المدعي العام في المملكة، أو أنك تحاول كسب صفا أو شريحة
من المجتمع متعطشة للإثارة والفتنة والمزايدة فتزيد مبيعات صحيفتك علي
حساب الحقيقة. هذا ليس دفاعا عن حمزة الذي يستحق ما قد ينزل به إذا ضمنا له
محاكمة عادلة بعيدة عن التطبيل والتزمير الصحفي والدوي الإقصائي والتصيد
في الماء العكر، ولكنه دفاع عن الحقيقة وهو فن كان يجيده الأستاذ قينان
فماذا جد يا أستاذ؟
لم أفهم أيضا تهكمه علي الدكتور باطرفي، أهي تصفية حسابات قديمة علي حسابنا، إذ ما دخلنا نحن ينشر علينا خلافاته مع الغير، ومع حسن ظني
بالدكتور باطرفي، كلنا يا أستاذ نستحق الدعاء بالتوفيق للوصول إلي ما نريد
وأولنا أنت، سامحك الله كنت قاسيا وأنت تتهرب من الحقيقة
عبد المحسن هلال
Date: Tue, 14 Feb 2012 13:06:00 +0300Subject: قينان لخالد باطرفي: لا تعليق.. وأعانك اللهFrom:
تعليق الأستاذ قينان الغامدي
اولا اتفق مع الدكتور تركي في اعطاء الامر
اكبر من حجمه ولكن ليست الشرق من فعل ذلك الشرق ترصد وتتابع ردود الفعل
وتوثق معلوماتها واستاذنا الدكتور يعرف ان هذا واجب مهني اما التضخيم
فيسأل عنه من فعله اما أخونا خالد باطرفي فلا تعليق عندي على ماقال سوى
الدعاء له بالتوفيق فقد يصل ذات يوم الى مايصبو اليه اعانه الله
2012/2/13 كمال عبدالقادر تعليق د. خالد باطرفي
الاستاذ قينان لم يرد حقيقة
على توضيح الاستاذ زكريا علي الموثق بمواقع شهيرة وموثوقة. اتمنى ان يكون
رده اكثر تفصيلا واقناعا كعادته ولا يكتفي باسلوب ادارات العلاقات العامة
في الدوائر الرسمية الذي ينتقده ويعاني منه (لا اساس من الصحة لما نشر)،
(حققنا وتأكدنا من عدم صحة الشكوى)، (موقفنا سليم مائة بالمائة).
الموضوع من الاهمية والخطورة على موقف المتهم ومصيره مايقتضي اهتماما اكبر بالتوضيح والتوثيق.
د. خالد باطرفي
اعلامي واكاديمي
Sent from my iPad
On Feb 12, 2012, at 11:19 PM, "كمال عبدالقادر" <
تعليق د. تركي الحمد
أضم صوتي إلى صوتك أخي
أبا جنة، واستنكر هذه الإثارة الصحفية الرخيصة بإدخال إسرائيل على الخط،
كعادتنا دائماً، وتصوير المسألة وكأنها مؤامرة إسرائيلية، رغم أن المسألة
لا تتجاوز خطأ شاب في تعريدة جانبت الصواب، فخافوا الله فينا ولا تضخموا
الأمور وتعطوها أكثر من حقها.
تعليق الأستاذ قينان الغامدي
الاخ كمال ماورد في المرفق ليس صحيحا
مانشرته الصحيفة سليم مائة بالمائة والا ليس لدينا اي مشكلة في التصحيح
لك كل التقدير وقد سبق أن رددت على المرفق عن طريق سائلين آخرين لأنني
وعدتهم بالتدقيق ووجدت أن الصحيفة لم تخطىء مع الشكر
Date: Sun, 12 Feb 2012 12:10:34 +0300Subject: أخي قينان فسّر لنا الموقفFrom:
أعرف أخي الكريم الأستاذ قينان الغامدي، رئيس تحريرجريدة الشرق، معرفة قوية جداً، وأعرف أنه يمتاز بخلق رفيع وحكمة بالغة ومهنية راقية، وتورط الجريدة بهذا الشكل، لا ينم أبداً عن فكر الأستاذ قينان، وفي الوقت نفسه، هذا لا يعفيه من المسؤولية، ويا ليت يفسر لنا هذا الموقف المحزن على جريدتنا الشرق.
مرسلة بواسطة وائل الجهني في 06:41 ص
نشرت صحيفة الشرق السعودية
يوم السبت 19 /3/1433 ..خبر مفاده أن حمزة كشغري تواصل مع ضابط إسرائيلي وانه طلب حمايته ...وبعد البحث والتقصي حول الخبر ..خاص أن صحافتنا السعودية للأسف تعج بأخطاء مهنية فادحة تارة لخدمة تيار معين وتارة تسيب وإهمال واضح .... جاءنا مقال
مكتوب من السيد زكريا علي
يوضح فيها (حقيقة تواصل الضابط الإسرائيلي مع حمزة كشغري وتخبط وعدم مهنية صحيفة الشرق) بالا دالة والإثباتات .... والتي كنت نتيجة خلط من محررة الخبر (هبة محمد ) والترجمة الغير صحيحة
لتقرير صحيفة الواشنطن بوست هذا هو مقال زكريا علي والتوضيح الحقيقي بالدليل والذي قام بإرسالهإلىرئيستحريرصحيفةالشرقالسعودية ..ننشره بدون ناقص أو زياده حتى يعلم الجميع الحقيقة ..ونترك لكم الحكم ...من الصادق
ومن الكاذب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سعادة مدير تحرير صحيفة الشرق المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أود أن ألفت انتباهكم إلى أن صحيفتكم الغراء قامت بتاريخ 11 فبراير 2012 بنشر تقرير عن حمزة كاشغري يفيد بتواصله مع ضابط إسرائيلي كما جاء في صحيفتكم حسب هذا الرابط:
http://www.alsharq.net.sa/2012/02/11/119977
وحيث أنني من محبي هذه الصحيفة ومن متابعيها بشكل يومي، فيطيب لي أن أرفع إلى مقامكم الكريم حقيقة مفادها أن كاتبة التقرير "هبة محمد" قد أخطأت في ترجمة التقرير الأصلي الذي أوردته إحدى وكالات الأنباء العالمية عن المدعو "ديفيد كينز"، حيث ورد حسب المصدر الأجنبي "صحيفة الواشنطن بوست" معلومات تفيد بأنه قام بالاتصال على حمزة كاشغري بحكم أنه من كبار ناشطي حقوق الإنسان في العالم لمعرفة حقيقة ما يتعرض له حسب ما جاء في هذا الرابط:
http://www.washingtonpost.com/opinions/saudi-writer-detained-after-tweets-about-muhammad/2012/02/09/gIQApsgW2Q_story.html
ولكن المصدر لم يشر إلى أنه ضابط إسرائيلي لأن المذكور من المعروفين في عالم الإعلام والصحافة حيث يدير الموقع الإلكتروني الشهير cyberdissidents.org المتخصص في الدفاع عن حرية التعبير إلكترونيا (صحيفة الواشنطن بوست ذكرت ذلك في بداية التقرير في الرابط أعلاه) بالإضافة إلى شهرته في عالم مؤسسات حقوق الإنسان حول العالم، وهنا ستجدون مختصرا لسيرته الذاتية:
http://en.wikipedia.org/wiki/David_Keyes
ويبدو أن كاتبة التقرير قد خلطت بين هذا الرجل (المعروف عالميا أنه من الناشطين في مجال الحريات الإنسانية) وبين رجل آخر يشبهه في الاسم "ديفيد كيز" ولكنه إسرائيلي صهيوني متخصص في شؤون الجماعات الإرهابية، أرجو أن تتفضلوا بقراءة الرابط أدناه:
http://jcpa.org/JCPA/Templates/ShowPage.asp?DBID=1&TMID=610&LNGID=1&FID=283&PID=0&IID=630
ولفداحة هذا الخطأ (غير المقصود فيما يبدو!) فإنني أطلب من سعادتكم بالإيعاز لمن يلزم تدارك هذا الخطأ لأن فيه إضرارا كبيرا بسمعة عائلة حمزة كاشغري، حيث يعتبر هذا التصرف - مع احترامي الشديد لمقامكم - تحريضا رخيصا من صحيفة لها سمعة مشرفة لا يليق بها سوى تحري الدقة في نقل الأخبار خصوصا أن عائلة المذكور لا ذنب لها فيما يفعله ابنها من تجاوزات، وأنا ممن يتابع الصحيفة والأخبار والتقارير المنشورة فيها بسرور بالغ وتقدير كبير لجهودها العظيمة رغم أن مسيرتها لا زالت في البداية، وبناء عليه فأرجو أن تجد رسالتي هذه أذنا صاغية لديكم فلم أكتبها سوى محبة وتقديرا لجهودكم ولكم جزيل الشكر والتقدير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أود أن ألفت انتباهكم إلى أن صحيفتكم الغراء قامت بتاريخ 11 فبراير 2012 بنشر تقرير عن حمزة كاشغري يفيد بتواصله مع ضابط إسرائيلي كما جاء في صحيفتكم حسب هذا الرابط:
http://www.alsharq.net.sa/2012/02/11/119977
وحيث أنني من محبي هذه الصحيفة ومن متابعيها بشكل يومي، فيطيب لي أن أرفع إلى مقامكم الكريم حقيقة مفادها أن كاتبة التقرير "هبة محمد" قد أخطأت في ترجمة التقرير الأصلي الذي أوردته إحدى وكالات الأنباء العالمية عن المدعو "ديفيد كينز"، حيث ورد حسب المصدر الأجنبي "صحيفة الواشنطن بوست" معلومات تفيد بأنه قام بالاتصال على حمزة كاشغري بحكم أنه من كبار ناشطي حقوق الإنسان في العالم لمعرفة حقيقة ما يتعرض له حسب ما جاء في هذا الرابط:
http://www.washingtonpost.com/opinions/saudi-writer-detained-after-tweets-about-muhammad/2012/02/09/gIQApsgW2Q_story.html
ولكن المصدر لم يشر إلى أنه ضابط إسرائيلي لأن المذكور من المعروفين في عالم الإعلام والصحافة حيث يدير الموقع الإلكتروني الشهير cyberdissidents.org المتخصص في الدفاع عن حرية التعبير إلكترونيا (صحيفة الواشنطن بوست ذكرت ذلك في بداية التقرير في الرابط أعلاه) بالإضافة إلى شهرته في عالم مؤسسات حقوق الإنسان حول العالم، وهنا ستجدون مختصرا لسيرته الذاتية:
http://en.wikipedia.org/wiki/David_Keyes
ويبدو أن كاتبة التقرير قد خلطت بين هذا الرجل (المعروف عالميا أنه من الناشطين في مجال الحريات الإنسانية) وبين رجل آخر يشبهه في الاسم "ديفيد كيز" ولكنه إسرائيلي صهيوني متخصص في شؤون الجماعات الإرهابية، أرجو أن تتفضلوا بقراءة الرابط أدناه:
http://jcpa.org/JCPA/Templates/ShowPage.asp?DBID=1&TMID=610&LNGID=1&FID=283&PID=0&IID=630
ولفداحة هذا الخطأ (غير المقصود فيما يبدو!) فإنني أطلب من سعادتكم بالإيعاز لمن يلزم تدارك هذا الخطأ لأن فيه إضرارا كبيرا بسمعة عائلة حمزة كاشغري، حيث يعتبر هذا التصرف - مع احترامي الشديد لمقامكم - تحريضا رخيصا من صحيفة لها سمعة مشرفة لا يليق بها سوى تحري الدقة في نقل الأخبار خصوصا أن عائلة المذكور لا ذنب لها فيما يفعله ابنها من تجاوزات، وأنا ممن يتابع الصحيفة والأخبار والتقارير المنشورة فيها بسرور بالغ وتقدير كبير لجهودها العظيمة رغم أن مسيرتها لا زالت في البداية، وبناء عليه فأرجو أن تجد رسالتي هذه أذنا صاغية لديكم فلم أكتبها سوى محبة وتقديرا لجهودكم ولكم جزيل الشكر والتقدير
زكريا علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..