1281
أبو عبدالله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أطلعت على موضوع القضية التي سترفع من قبل احد مسؤولي وزارة العدل / وبداية أظن معالي وزير العدل يمتلك من الحكمة ورحابة الصدر ما يحول بين ما رآه المسؤول ، وان حصل ( فرب ضارة نافعة ) وثق ثقة تامة ان ما يسمى في نظر ذلك المسؤول (جنحة) ألخ ليس سوى مسميات وفرقعات كنا نظن زمنها ولى إلى غير رجعة. وعلى أية حال أنت لم تفتر عليهم بشيء لا وجود له اصلا ، بل نقلت عن صحيفة (عكاظ) ولا أظنه سيطالك شيء
وعلى هذا الرابط ستجد أمرا يفوق أمر وزارة العدل
انها بوابة الكترونية تكلف قرابة ربع مليار ريال !!!! فقط لا غير ا هديك الرابط
http://awraq-79.blogspot.com/2012/01/200_27.html
ولا تنس توافينا بما يستجد :) ا
دمت بصحة وهناء
اخوك
سليمان الذويخ
بحسب
بعض المحامين والقضاة الكرام الذين تواصلوا معي، وتضامنوا، ونصحوني بألا
أسطر حرفا هذه الأيام، فأعتذر عن كتابة تعليقاتي الحمراء، وأنشر لكم
تعليقاتكم، وهي متاحة للجميع بما فيها
وزارة العدل :) ولا غضاضة لدي.. المهم شباب، لا تنسوني بالله ، ما يمدحوا أكل السجون، لأني مديون وما ح أقدر أدفع لهم، وح آخذها ستة أشهر أو شيء من هذا، المهم ارفعوا راسي مع المساجين اللي ح اتسجن معاهم..ترى نذالة تتركوني في الفول المسوس اللي نسمع عنه في أكل السجون..
وزارة العدل :) ولا غضاضة لدي.. المهم شباب، لا تنسوني بالله ، ما يمدحوا أكل السجون، لأني مديون وما ح أقدر أدفع لهم، وح آخذها ستة أشهر أو شيء من هذا، المهم ارفعوا راسي مع المساجين اللي ح اتسجن معاهم..ترى نذالة تتركوني في الفول المسوس اللي نسمع عنه في أكل السجون..
يا
جميل فارسي تكفى، الفطور من عندك، الكبدة والتقاطيع من عند عمك اللي في
البلد، ويا عبدالباسط رضوان الغذاء عليك، يعني من الشيراتون مرة، ومن
الهيلتون مرة، خلي الشباب الموقوفين يتعرفوا على حاجة اسمها البوفيه
المفتوح، وكثر لنا من الاستكوزا الله يرضى عليك، والعشاء عندك يا وليد
البسام، من مطعم الكاستيلو:( .. عبدالعزيز قاسم
إن كان خصمك القاضي فمن تقاضي يا قاسم؟؟
مبروك دخولك نادي المطلوبين للقضاء يا أبا أسامة
اولا احمد الله ان القضية إعلامية فالتملص منها أسهل ما يمكن وليس كل ما يعلم يقال
ثانيا هم يريدون تحويلها لقضية ولعلهم سيفرغون غضبهم عليك لان الصحافة لم تبقي ولم تذر
فاينهم عما يفترى منذ سنين، وتركوهم وجاءوك أنت المسكين، بل والذي فزعت لهم دوما..
ثالثا لا تثق بمن تتقاضى معهم ولوحلفوا لك أغلظ الايمان ولا وعودهم فاغلبها لاقيمة له
رابعا احذر الصديق المزعج فهو اشد عليك من خصومك فخصومك لاتقابلهم الا بالمحكمة وهذا يصبحك ويمسيك ويشغلك
خامسا لف صبعك كلن ينعت لك دوا
وكثير مما سيقال لك مجرد توقعات ويظنون انهم يسدون لك نصححا والبعض ستستفيد منهم
سادسا اي ردود على دعواهم وتفنيدها لابد بعد الحصول على لائحة الاتهام ورد كتابيا وفندها
سابعا برنامجك حواري وليس إخباري والنفي والأثبات ليس مسؤوليتك فانت ناقل لخبر يمس جهازا يمس حياتنا جميعا
ويهمنا سلامة وضعه
ثامنا المصدر جريدة عكاظ وتناقلته المنتديات والمجموعات الإخبارية والفيس بوك وتويتر فهل سيتابعون رفع الدعاوى على كل هؤلاء
تاسعا
ان كان الحق لهم فسينكلون بك فالواضح ان هناك من يريد التخلص منك ومن
مجموعتك البريدية باي وسيلة ومن اكثر من جهة، ولا أستبعد أن يكون الوزير
مغلول منك بسبب ما ناله من مجموعتك البريدية..
عاشرا ارفع يديك للسماء وأطرق أبوابها وسترى عجائب ما يصنع الله في الظالمين
حادي
عشر حط أعصابك بثلاجة وأعلى خيلهم يركبونه وأقصى حكم كم جلده وكم يوم سجن
والجلد اول ضربه وبعدها ماراح توجع وكم يوم تريح وتصير لك دعاية مالها
مثيل
وقد
تستضيفك محطات أجنبية وتصير لك عمولة حلوة فلا تنساني، وتجيك الشهرة على
طبق من ذهب، وتطلع ضحية القضاء، صدقني أنك ستكسب، كلها كام جلدة على ظهرك
وتصير أشهر من نار على علم، وأوباما بنفسه سينصرك على القضاة..
اسمع نصيحتي وحاول أنهم يكسبوا، ستنقلب الدنيا عليهم، لأن قضيتك بسيطة جدا، مجرد نقل لخبر من مصدر آخر، وتركوا العالم كله وجاؤوك..ح تصير بطل ، وأذكرك..
اسمع نصيحتي وحاول أنهم يكسبوا، ستنقلب الدنيا عليهم، لأن قضيتك بسيطة جدا، مجرد نقل لخبر من مصدر آخر، وتركوا العالم كله وجاؤوك..ح تصير بطل ، وأذكرك..
ولاحقا يتبع التعليق
عبدالاله العقيلي
------------------------------------------
تناقضات لوزراة العدل
تفاجأت وأنا أقرأ البيان الحزبي رقم (1)
الذي أذاعته وزارة العدل في ادعائها على البيان التالي، وأذهلني ما فيه من تقمص
دور الغيور على سمعة مرفق القضاء الذي تشرف بتحكيم الشريعة، وتساءلت بحق: هل هي
نفس الوزارة التي تمارس عملها الإداري في ذات الوقت الذي نرى فيه عشرات المتهجمين
على قضائنا الشرعي من الليبراليين ولم نرها يوما ترفع عليهم قضية ؟
أم أن سمعة (مصروفات) الوزارة أهم من سمعة
(موضوع القضاء وهو تحكيم الشريعة) فلماذا إذاً هذا التعلق الممجوج بأهداب سمعة
الشريعة ومحاولة جعل البرنامج الفضائي خصماً للشريعة ؟
على فكرة : الوزير الذي جعل ما وقع فيه د.
قاسم (جناية) تستوجب المثول أمام المحكمة الجزائية رغم أنه إعلامي هو ذاته الذي
تفانى في إبعاد قضية الصحفي يحيى الأمير في تهجمه على الحديث النبوي عن نظر القضاء
لأجل أنها قضية إعلامية !!
صارت سمعة الوزارة ومصروفاتها أهم وأولى من
قطعيات الدين وثوابت الشريعة فمن يشكك في الأولى (جاني) يتم إرهابه عبر بيان يشبه
بيانات الشيوعيين، والمطالبة بمثوله أمام (الجزائية) لينال العقاب الشرعي الرادع كي
لا تسول له نفسه المساس بسمعة المرفق الذي تشرف بتحكيم الشريعة !! ومن يتجنى على الحديث
يتم مساعدته بتهديد قضاة (الشريعة) ووعيدهم إن نظروا قضيته الإعلامية التي هي من اختصاص
لجنة وزارة الإعلام !!
يا لسماجتك معالي مرفق القضاء
------------------------------------------
لم تفتري على الوزراة بل كان دورك النقل
الأخ الفاضل عبد العزيز قاسم حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أطلعت على موضوع القضية التي سترفع من قبل احد مسؤولي وزارة العدل / وبداية أظن معالي وزير العدل يمتلك من الحكمة ورحابة الصدر ما يحول بين ما رآه المسؤول ، وان حصل ( فرب ضارة نافعة ) وثق ثقة تامة ان ما يسمى في نظر ذلك المسؤول (جنحة) ألخ ليس سوى مسميات وفرقعات كنا نظن زمنها ولى إلى غير رجعة. وعلى أية حال أنت لم تفتر عليهم بشيء لا وجود له اصلا ، بل نقلت عن صحيفة (عكاظ) ولا أظنه سيطالك شيء
وعلى هذا الرابط ستجد أمرا يفوق أمر وزارة العدل
انها بوابة الكترونية تكلف قرابة ربع مليار ريال !!!! فقط لا غير ا هديك الرابط
http://awraq-79.blogspot.com/2012/01/200_27.html
ولا تنس توافينا بما يستجد :) ا
دمت بصحة وهناء
اخوك
سليمان الذويخ
------------------------------------------
الصحف الورقية أولى منك بالشكوى يا قاسم
أخي د. عبدالعزيز قاسم سلمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
بالنسبة
لما ذكرت من عزم وزارة العدل رفع قضية ضدك وضد القناة، فإنني أستغرب هذه
الغيرة والحمية الشديدة تجاه وزارتهم وزارة العدل والتي تُنتهك مصداقيتها
كل فترة ويطعن في أحكام قضاتها وتلفق ضدهم الأكاذيب من جميع الصحف دون
اعتذار .. وتكتفي وزارة العدل بإصدار بيان توضيحي وينتهي الأمر رغم الحاجة
الفعلية لرفع قضايا ضد كثير من الصحف التي شوهت قضاء الوطن محلياً ودولياً
بناء على أخبار مكذوبة .. فكلنا يشاهد غضب المواطنين أو انتقاد وسائل
الإعلام العالمية لقضائنا عند نشر أخبار القضايا والأحكام الصادرة بشأنها
من قبل صحفنا، وتجد المتابعين ينتقدون تساهل القضاة وهم إنما بنوا ذلك على
الخبر المغلوط والمعلومات الناقصة التي نشرتها هذه الصحيفة أو تلك.
يبدو
أنهم أخذوا هذا الخبر بشكل شخصي .. وإلا لو كان الهدف حماية سمعة وزارة
العدل لكان من الأولى رفع الكثير من القضايا ضد الصحف الورقية ..
أخوك/ منصور
------------------------------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..