عبد الإله النقلي - برق - متابعات: أشادَ
الباحث الشرعي الشيخ إبراهيم بن عمر السكران بحملة الدعم المعنوي
(المسلمون مع إخوانهم في سوريا) والتي ستُبث على أكثر من 40 قناة فضائية
مساء غدٍ الأربعاء. بإشراف الشيخ سعد البريك بالإضافة إلى الدكتور عبد
العزيز الفوزان والدكتور محمد السعيدي والدكتور وليد الرشودي.
وقال السكران: "هذا عمل رائع يجب مؤازرته، وهو لايعارض الدعم المادي، بل يزيد الضغط الشعبي" مضيفاً: "نحن بحاجة لكل كلمة وخطبة وتغريدة ومشاركة لإحياء وتكثيف الهم الشعبي لـ(القضية الشامية) وأي دعم معنوي يصب في النهاية لمصلحة الدعم المادي".
واعتبر الشيخ السكران أن الداعية إلى الله المهموم بمصالح المسلمين لا يستقل شيئاً من الجهود، ولا يسخر بأي مشاركة في الخير، بل يتعامل مع الجهود على مبدأ (خذ وطالب). وتابع: "يجب أن نمسك بحملة (الدعم المعنوي) بأحد أيدينا، ونرفع يدنا الأخرى مطالبين بتوسيع منافذ (الدعم المادي)".
وكان الشيخ الدكتور سعد البريك قد أعلن عن تنسيق حملة دعم (معنوي) مناصرة لإخواننا في الشام تبثّ على أكثر من 40 قناة فضائية لمدة ثلاث ساعات مساء يوم غدٍ الأربعاء س٩.٣٠ تحت عنوان: (المسلمون مع إخوانهم في سوريا).
وقال السكران: "هذا عمل رائع يجب مؤازرته، وهو لايعارض الدعم المادي، بل يزيد الضغط الشعبي" مضيفاً: "نحن بحاجة لكل كلمة وخطبة وتغريدة ومشاركة لإحياء وتكثيف الهم الشعبي لـ(القضية الشامية) وأي دعم معنوي يصب في النهاية لمصلحة الدعم المادي".
واعتبر الشيخ السكران أن الداعية إلى الله المهموم بمصالح المسلمين لا يستقل شيئاً من الجهود، ولا يسخر بأي مشاركة في الخير، بل يتعامل مع الجهود على مبدأ (خذ وطالب). وتابع: "يجب أن نمسك بحملة (الدعم المعنوي) بأحد أيدينا، ونرفع يدنا الأخرى مطالبين بتوسيع منافذ (الدعم المادي)".
وكان الشيخ الدكتور سعد البريك قد أعلن عن تنسيق حملة دعم (معنوي) مناصرة لإخواننا في الشام تبثّ على أكثر من 40 قناة فضائية لمدة ثلاث ساعات مساء يوم غدٍ الأربعاء س٩.٣٠ تحت عنوان: (المسلمون مع إخوانهم في سوريا).
وفور إعلان الحملة
أطلق مغرِّدون على (تويتر) هاشتاق (#دعم_معنوي) يستغربون فيه من إعلان
الحملة في هذا التوقيت، مؤكدين على أن الشعب السوري لا يحتاج سوى المال
والسلاح وأن هذه الحملة ما هي إلا امتصاص للحماس الموجود لدى الناس بعد منع
تبرعات لجنة العلماء لنصرة سورية.
وتساءلَ الكاتب الأستاذ علي الفيفي: ما هي الطريقة التي سيتحدث بها مشايخ الحملة المعنوية وتكون أبلغ وأوجع مما رأيناه في الحولة ؟ وأضاف: مع افتراضي حسن نية الشيخ البريك . . والقائمين على الحملة إلا أن هذا لا يمنع أن أقول رأيي : هذه حملة خاطفة للرأي العام. وتابع:يا شيخ سعد: نحن لم نسخر من الدعم المعنوي . . فنحن نمارسه من قبل حملتك وبعدها بتغريدنا ومقالاتنا وقصائدنا: نحن نرفض تخدير الجماهير
واستهجن الدكتور عبد الله التميمي فكرة الدعم المعنوي قائلا: دعم معنوي: يعني يموت ومعنوياته مرتفعة.. هم لا يريدون الا الأموال لشراء العتاد والزاد.. ومعنوياتهم أحسن منا.
وتساءلَ الكاتب الأستاذ علي الفيفي: ما هي الطريقة التي سيتحدث بها مشايخ الحملة المعنوية وتكون أبلغ وأوجع مما رأيناه في الحولة ؟ وأضاف: مع افتراضي حسن نية الشيخ البريك . . والقائمين على الحملة إلا أن هذا لا يمنع أن أقول رأيي : هذه حملة خاطفة للرأي العام. وتابع:يا شيخ سعد: نحن لم نسخر من الدعم المعنوي . . فنحن نمارسه من قبل حملتك وبعدها بتغريدنا ومقالاتنا وقصائدنا: نحن نرفض تخدير الجماهير
واستهجن الدكتور عبد الله التميمي فكرة الدعم المعنوي قائلا: دعم معنوي: يعني يموت ومعنوياته مرتفعة.. هم لا يريدون الا الأموال لشراء العتاد والزاد.. ومعنوياتهم أحسن منا.
من ناحيةٍ أخرى استنكرت طائفة أخرى من المغرِّدين هذا الهجوم على حملة البريك ومن معه من العلماء واعتبروه تخذيلاً غير مبرّر. وقال
المغرّد راكان اللغيصم : يُشكر الشيخ البريك هو ومن معه على هذه المبادرة
وإن كانت بلا مال، وأضاف: نستطيع أن نسخر، أن نهزأ، لكن لا نستطيع أن نقدم
مشاريع تخدم الأمة ولو بالكلمة، وتابع: هل سيستفيد إخواننا من تطاحننا
ومشاداتنا من أجل نصرتهم والدخول في النوايا؟ لا وألف لا، إذاً لنجعل كلاً
ينصرهم بما يستطيع، بالمال، بالكلمة، بالدعاء.
وقال الكاتب عبد العزيز الشهري: حملة البريك تخاطب بالدرجة الأولى من هم خارج المملكة ممن يسمح لهم بالتبرع كما صرح هو ، وأرى أنه من البغي استمرار التهكم بعد اتضاح مراده .
وطالب الكاتب بندر الإيداء بدعم مبادرة د . سعد البريك مبيناً أن آثارها ستكون طيبة في زيادة تعاطف المسلمين مع القضية السورية وسيجدون الدعم لا محالة .
وقال الكاتب عبد العزيز الشهري: حملة البريك تخاطب بالدرجة الأولى من هم خارج المملكة ممن يسمح لهم بالتبرع كما صرح هو ، وأرى أنه من البغي استمرار التهكم بعد اتضاح مراده .
وطالب الكاتب بندر الإيداء بدعم مبادرة د . سعد البريك مبيناً أن آثارها ستكون طيبة في زيادة تعاطف المسلمين مع القضية السورية وسيجدون الدعم لا محالة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..