لاعلاقةلهابـ"التغريدة"المُسيئة وأكّدت حقها بمُلاحقة مَن تعرّض لها
وكانت التغريدة التي نُشرت على حسابٍ في تويتر حمل اسم حصة محمد آل الشيخ، والتي نفت علاقتها به، قد أثارت الرأي العام وأُنشئ لها "هاش تاق"، تسبّبت في اختفاء الحساب من موقع التواصل الاجتماعي تويتر.
وفيما يلي نص التوضيح، كما تلقته "سبق":
الإخوة المسؤولون في "سبق"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
لقد ساءني ما قرأت في صحيفتكم من التعرُّض لشخصي بالتعدّي ونشر تغريدة منسوبة إليَّ دون التثبت أو سؤالي أو الاتصال عليّ وأوضح لكم: أنه لا يُوجد لديَّ أصلاً حسابٌ في تويتر على الإطلاق، وأن ذلك الحساب لا يمثلني أنا حصة محمد آل الشيخ، وأنه حسابٌ منتحلٌ لشخصيتي، والتغريدة التي نشرتموها لا تخصني وأنكرها ولا يمكن أن تصدر مني ولا تمثلني، وأنفي مسؤوليتي عنها تماماً، وأفيدكم وكل مَن يقرأ تصريحي هذا أنني أحتفظ بحقي في مُلاحقة كل مَن تعرّض لي ونسب لي تلك التغريدة ومُلاحقته قضائياً وقانونياً أمام الجهات المختصّة، كما وأحمّل كل امرئٍ خاض مع الخائضين في غثاء التعدّي على عِرضي وسمعتي كامل المسؤولية، وحقي في يوم الجمعة المبارك أن أرد على المسيئين بقوله تعالى ((الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)) فحسبي الله عليكم ونعم الوكيل
نفرح
والله بأنها ليست صاحبة التغريدة.. وحتى إن كتبتها وتبرأت منها، هذا أفضل
من العناد والاستمرار على الخطأ، أعينوها ولا تعيوني الشيطان عليها..
عبدالعزيز قاسم

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..