الظاهر أن هناك اشتراكا لطيفا بين عالمين جليلين من علماء الأمة
هناك :
الشيخ حامد بن عبد الله العلي (المعروف من خلال مشاركته على الفضائيات وغيرها)
والشيخ حامد بن حمد العلي
والطريف أن
كلاهما من الكويت، وكلاهما يتميز بغيرته على قضايا الأمة وبجرأته في بيان الحق،
فلا تكاد تفرق بينهما من حيث مواضيع المقالات وأسلوبها !
ويكثر الخلط بينهما كثيرا
حيث يظن الناس أن كل ما يحمل توقيع (حامد العلي) فهو للشيخ حامد بن عبد الله
الفرق المميز بينهما حفظهما الله ..
أن حامد بن عبدالله العلي : يدرّس في الهيئة العامة للتطبيقي ثقافة اسلامية
وحامد بن حمد العلي : يدرّس في كلية الشريعة قسم التفسير والحديث
-----------------------------------------------------------------------------
الموقع الرسمي : الشيخ حامد بن عبد الله العلي
-----------------------------------------------------------------------------
حامد بن حمد بن حامد العلي. من مواليد الكويت.
تخرج من الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية كلية الحديث الشريف،
بتقدير ممتاز ، وحصل على الماجستير من جامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض
كلية أصول الدين قسم السنة وعلومها، بتقدير ممتاز ،
وكانت الرسالة عبارة عن تحقيق لمائتي حديث من كتاب الكامل لابن عدي.
ثم على الدكتوراة من جامعة أدنبرة باسكتلندا ببريطانيا، وكانت الرسالة عبارة عن تحقيق جزء من كتاب التحقيق في مسائل الخلاف، وهذا الجزء اشتمل على كتب الجهاد والجنايات والحدود.
عمل في وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية في الكويت كإمام وخطيب من 1400هـ ، حتى عام 1425هـ ، حتى تم فصله من قبل وزير الأوقاف، بسبب استنكار الشيخ لقرار طرد عدد من الأئمة واستبدالهم بالمتصوفة، وهم طائفة الوزير.
وحوكم على هذا الاستنكار، وعلى حديثه عن الرافضة ومايقومون به في يوم عاشوراء.
كما عمل مدرساً في المعهد الديني بالكويت ، حيث قام بتدريس العقيدة والفقه الحنبلي (الروض المربع) ، والحديث الشريف. ويشغل حالياً وظيفة مدرس بقسم التفسير والحديث بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة الكويت.
تتلمذ على العديد من العلماء في الكويت والمدينة والرياض وعلى رأسهم الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى، وذلك إبان دراسته للماجستير في جامعة الإمام في الرياض.
والشيخ عبدالمحسن العباد البدر، وكان هو من يتولى القراءة على الشيخ أحياناً.
والشيخ عبد الله الغنيمان، والشيخ عطية محمد سالم، والشيخ صالح العبود، والشيخ عمر بن محمد فلاتة، والشيخ علي بن سعيد الغامدي ....وغيرهم. رحمهم الله وغفر لهم.
شارك في العديد من المؤتمرات في الكويت وخارجها ولا يزال، ودرس العديد من الكتب الشرعية في الفقه والحديث والعقيدة والتفسير .
شارك أيضا في عدة لجان علمية منها : لجنة تطوير مناهج العلوم الشرعية في المعهد الديني التابع لوزارة التربية في الكويت، ولجنة تطوير المناهج في كلية الشريعة قسم التفسير والحديث...وغيرها.
له مؤلفات لم تطبع حتى لحظة كتابة هذه السطور يسر الله طبعها منها : (الضوابط والقواعد في مهمات العقائد)خ.
(دراسة منهج ابن عبد البر في كتابه التمهيد)خ.
(تسامح الإسلام مع غير المسلمين في ضوء الكتاب والسنة) وقد طبع بحمد الله.
تحقيق كتاب (التنقيح) للذهبي في أحاديث الأحكام خ.
بحث محكم عن الوسطية، سيطبع قريباً بإذن الله.
بحث محكم عن الحديث الحسن، سيطبع قريباً بإذن الله.
بحث محكم عن حديث (الولد للفراش..) وما يتعلق به من أحكام، سيطبع قريباً بإذن الله.
وللشيخ دروس قائمة ـ بحمد الله ـ في منزله، وهي كالتالي:
السبت بعد المغرب: مختصر تفسير ابن كثير للمحدث أحمد شاكر.
الموطأ للإمام مالك.
الأحد بعد المغرب: مختصر تفسير ابن كثير للمحدث أحمد شاكر.
المحرر في الحديث لابن عبدالهادي.
الثلاثاء بعد المغرب: مختصر تفسير ابن كثير للمحدث أحمد شاكر.
زاد المستقنع للحجاوي.
الأربعاء بعد المغرب: كتاب التوحيد للإمام محمد بن عبدالوهاب.
الشيخ حامد بن عبد الله العلي (المعروف من خلال مشاركته على الفضائيات وغيرها)
والشيخ حامد بن حمد العلي
والطريف أن
كلاهما من الكويت، وكلاهما يتميز بغيرته على قضايا الأمة وبجرأته في بيان الحق،
فلا تكاد تفرق بينهما من حيث مواضيع المقالات وأسلوبها !
ويكثر الخلط بينهما كثيرا
حيث يظن الناس أن كل ما يحمل توقيع (حامد العلي) فهو للشيخ حامد بن عبد الله
الفرق المميز بينهما حفظهما الله ..
أن حامد بن عبدالله العلي : يدرّس في الهيئة العامة للتطبيقي ثقافة اسلامية
وحامد بن حمد العلي : يدرّس في كلية الشريعة قسم التفسير والحديث
-----------------------------------------------------------------------------
نبذة مختصرة عن
السيرة الذاتية
لفضيلة الشيخ حامد بن عبدالله أحمد العلي |
حامد بن عبدالله أحمد العلي ، العمر 42 سنة ، متزوج وله خمسة أولاد ، وهو أستاذ للثقافة الإسلامية في كلية التربية الأساسية في الكويت ، وخطيب مسجد ضاحية الصباحية ، طلب العلوم الشرعية في الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة من عام 1401هـ إلى عام 1410هـ ، وحصل على الماجستير في التفسير وعلوم القرآن ، وتولى منصب الأمين العام للحركة السلفية في الكويت من عام 1418هـ إلى عام 1421هـ ، ثم تفرغ بعدها للكتابة وتدريس العلوم الشرعية في مسجده ، وإلقاء المحاضرات والدروس ، وأما دروسه العلمية فهي ـ بالإضافـــــة إلى محاضراته في الثقافة الإسلامية في الكلية ـ : الدروس التي لازال يلقيها : درس في فقه الحنابلة ( الروض المربع ) ، ودرس في أصول الفقه ( شرح وتعليقات على كتاب الورقات للجويني ) وسينشر إن شاء الله في الموقع هنا قريبا ، ودرس في صحيح مسلم ، ودرس في شــرح العقيــدة الطحاوية ( انتهى منه ) ، وقراءة من كتاب ( دارالهجرتين ) لابن القيم ، وفتاوى شرعية بعد صلاة الجمعة في جامع ضاحية الصباحية . الدروس التي انتهى منها : شرح كتاب دليل الطالب في فقه الحنابلة مع منار السبيل ، وشرح الواسطية ( في قطر عام 1412هـ) ، وشرح كتاب التوحيد لمحمد بن عبدالوهاب ، وتعليقات على كتاب ( دعاوى المناوئين لدعوة الإمام محمد بن عبدالوهاب ) وتعليقات علىكتاب شرح كتاب التوحيد من صحيح البخاري للعلامة عبدالله الغنيمان ، وتعليقـــات على كتاب ( النونيـــة ) لابن القيم ، وشرح روضة الناظر لابن قدامة إلى باب ( النهي ) ، وتعليقات على كتاب شرح الكوكب المنير لابن النجار ، وتعليقات على كتاب ( التنكيل ) للمعلمي ، وشرح متن الطحاويـــة ، وتعليقات على كتاب ( حاشية ابن القاسم على كتاب التوحيد ) ، وتعليقات علـــى كتاب ( معالم الانطلاقة الكبرى لعبدالهادي المصري ) في قطر عام 1412هـ ، وقصص الأنبياء كاملة من البداية والنهاية ، ودروس في كامل السيرة النبوية ، وأعيدت مرة أخرى ووصل هذه الأيام من صفر عام 1422هـ إلى غزوة الحدييبة ، وقطر الندى لابن هشام ، ونزهة النظر شرح نخبة الفكر لابن حجـــر ، ودورتين صيفيتين في القواعد الفقهية . المؤلفات : رسالة تحرير قاعدة تعارض المفاسد والمصالح وتخريج بعض فروعها ( مطبوع ) ، ورسالة وسائل الدعوة ( مطبوع ) ورسالة توجيه النظر إلى معاني الحروف المقطعة في أوائل السور ( مطبوع ) ورسالة الحسبة على الحاكم ووسائلها في الشريعة الإسلامية ( مطبوع ) ، ورسالة تنبيهات على محاضرة الشيخ عبدالله السبت ( مطبوع ) ورسالة منح المرأة حق الترشيح والانتخاب حكمه الشرعي وضرره الاجتماعي ( مطبوع ) ورسالة الرد على مرجئة العصر ( مطبوع ) ورسالة الحفاظ على الهوية في زمـــن العولمة الثقافية ( مطبوع ضمن بحوث مؤتمر القمة الإسلامي الذي انعقد في قطر عام 1421هـ) ورسالة البيان لخطر الأحزاب العلمانية على الدين والأخلاق وشريعــة القرآن ( مطبوع ) ورسالة صغيرة بعنوان ( برنامج تفصيلي لطالب العلم ) تشتمل على نصائح لطلبة العلم وكيفية طلب العلم عبر مراحل محددة يقرأ فيها الطالب كتب العلم متدرجا ، وقد وضعت هذه الرسالة والتي قبلها في الموقع هنا ، ورسالة في حكم دخول المجالس النيابية ( لم تطبع بعد ) ورسالة ضوابط ينبغي تقديمها قبل الحكم على الطوائف والجماعات ( مطبوع ) ، ومقالات في المنهج ( لم تطبع بعد ونشرت على مدى ثلاث سنوات في صحيفة الوطن الكويتية ) ورسالة الحكم بغير ما أنزل الله ( لم تطبع بعد ) ، وتعليقات علــــى متن الورقـــــات ( لم يطبع بعد ) ، وحاشية على منار السبيل ( لم يطبع بعد ). ونقلا عن بحث يشتمل على لقاء مع شيوخ العلم في الكويت قال فيه الشيخ حامد العلي عن نفسه : ( كان من توفيق الله تعالى أن يسر لنا في الجامعة الإسلامية وفي مسجد النبي صلى الله عليه وسلم جماعة من أهل العلم استفدنا منهم الأيام الأولى في الطلب ، وأذكر منهم الشيخ الوائلي في الفقه والشيخ فيحان المطيري في الفقه أيضا والشيخ حمد الحماد في الفقه أنهينا عليه كتاب البيوع شرح بلوغ المرام ، وشيئا من كتاب النكاح ، والشيخ محمد بن عبدالوهاب الشنقيطي وهو ابن عم الشيخ العلامة المفسر محمد الأمين صاحب أضواء البيان في أصول الفقه ، روضة الناظر ، والشيخ عبدالله عمر الشنقيطي أيضا في أصول الفقه أخذنا عليه كتاب القياس من روضة الناظر ، والشيخ محمد المختار بن محمد الأمين الشنقيطي وهو ابن صاحب أضواء البيان وقد أخذنا عليه شيئا متن الطحاوية ، و شيئا من التدمرية في السنة الثانية في الجامعة ، والشيخ عبدالكريم مراد أخذنا عليه بعض شرح الطحاوية لابن أبي العز في الجامعة ، والمنطق في المسجد النبوي ، وقرأت على الشيخ احمد بن تاويت من علماء المغرب بعضا من روضة الناظر أيضا في المسجد النبوى ، وعلى الشيخ شير على شاه الهندي بعضا من المنطق أيضا في المسجد والنحو ، ومن الدروس التي واظبنا عليه في المسجد شرح صحيح مسلم للشيخ العلامة عبد المحسن العباد ، ومن الطريف أن الذي كان يقرأ عليه صحيح مسلم اسمه أيضا حامد العلي ، وقد التقيت بالشيخ العباد ذات مرة في المسجد الحرام في مكة ، وعرفته بنفسي وذكرت له اسمي ، وهو ضعيف النظر ، فتعجب وسألني عن العلاقة بيني وبين من كان يقرأ عليه في المسجد النبوي صحيح مسلم ، فقلت إنما هو تشابه في الأسماء فقط ، وكان الشيخ العباد قد قرأ لي رسالة صغيرة بعنوان ( ضوابط ينبغي تقديمها قبل الحكم على الطوائف والجماعات ) قبل أن أجعل هذا عنوانها ، وانما نشرت في مجلة الفرقان الكويتية بعنوان آخر ، ثم زدت عليها زيادات مهمة وأعدت طبعها ، والمقصود أنه كان قد اطلع عليها في المجلة المذكورة ، وأثنى عليها فشجعني ذلك على إعادة تحريرها وطبعها طبعة ثانية بزيادات مهمة . ومن العلماء الذين أخذنا عليهم أيضا الشيخ العلامة المحدث حماد الأنصاري حضرنا عنده شيئا من شرح صحيح البخاري ، ودروسا أخرى في بيته دروسا متفرقة ، وذلك عندما كان جارا لنا في الحرة الشرقية ، وعندما انتقل إلى قرب الجامعة ، وكان رحمه الله إذا حضرت درسه ترى العجب العجاب من سعة علمه وحافظته العجيبة ، وكأن علوم الشريعة بين عينيه يأخذ منها ماشاء ويدع ما شاء ، غير أنه كان عسرا بعض الشيء ، لاسيما مع الذين لايعرفهم ، والله يرحمه رحمة واسعة ويجزيه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء ، وكانت مكتبته عامـــــــرة بالمخطوطات النادرة فكنا نستفيد منها كثيرا . وأخذنا على الشيخ العلامة المحقق الورع ناصر العقيدة السلفية عبدالله الغنيمان حفظه الله ، وهو متقاعد الآن من التدريس في الجامعة ويدرس في مسجده في بريدة ، حضرنا عنده شرح كتاب الإيمان لابن تيمية عام 1412هـ ، وأذكر أنني كنت إذ ذاك صغيرا ، فكنت أتعجب من سعة علمه واستحضاره لكلام شيخ الإسلام ابن تيمية ، ودقته في نسبة العقيدة السلفية وتحريرها ، وأتمنى لو صرت مثله ، وحضرنا أيضا درسه في كتاب التوحيد في المسجد النبوي ، وكنا نرجع إليه في كل شيء يشكل علينا في أمور العقيدة فنجد عنده الجواب الكافي ما لا نجد مثله عند غيره ، وربما أشكلت المسألة على كثير من الشيوخ ، فإذا سألناه جاء بالجواب القاطع لكل شبهة . كما درست على الشيخ أبي بكر الجزائري حفظه الله التفسير الموضوعي في الجامعة ، وعلى الشيخ عبدالعزيز الدردير التفسير التحليلي ، وعلى الشيخ عبدالعزيز عبدالفتاح القاري خطيب مسجد قباء علوم القرآن ، وعلى الشيخ عبدالفتاح سلامة وهو من علماء أنصار السنة المحمدية في مصر علوم القرآن أيضا ، وعلـــــى الشيــــخ أكرم العمري مناهج البحث ، كان هذا كله في كلية الدراسات العليا . ولما زارنا الشيخ محمد المنصور المنسلح وهو من علماء بريدة ، لما زارنا في الكويت قرأنا عليه كتاب الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية أيضا ، وكتاب الصوم من زاد المستقنع ، وأخذنا الفرائض على الشيخ عبدالصمد الكاتب من علماء المدينة في المسجد النبوي ، كما درسناها على الشيخ عبدالحليم الهلالي في الجامعة ، وأما مصطلح الحديث فقد درسنا كتاب الباعث الحثيث في الجامعة ، وواصلت القراءة فيه حتى قرأت أكثر ما ألف فيه ، ووجدت أن هذا العلم مما يمكن تحصيله بالقراءة في الغالب ، ثم انقطعت عنه وانشغلت بالفقه ، وعلمت أن الفقه لايمكن أن يتلقاه الطالب إلا بدراسة مذهب فقهي ، ولكن عليه أن يحذر التعصب المذهبي فإنه طامة وشيء قبيح في العلم ، وليكن الانتصار للدليل نصب عينيه ، وذلك مالم يعجز فيسوغ له التقليد ، وأما علم العقيدة والفقه والأصول والفرائض والنحو فلابد من معلم ، وعلى أية حال فلا أدعي أنني طلبت العلم كما كنت أتمنى وعلى الطريقة المثلى ، ولكن حصل لي من ذلك شيئا أحمد الله تعالى عليه ، وعوّضت النقص بالقراءة ، فهي عندي هواية أتمتع بها ، وكان الواجب أن يكون ذلك تعبداً واخلاصاً لله، ولكن الله المستعان ، نسأل الله تعالى أن لا يكلنا إلى أعمالنا ، وأن يتغمدنا برحمته الواسعة ، ويكفّر عنا سيئاتنا ولا يؤاخذنا بذنوبنا انه سميع قريب وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم . انتهـــى المقصود نقلـــه من كلام الشيخ ، وبه تمت النبذة التعريفية والله الموفق . |
الموقع الرسمي : الشيخ حامد بن عبد الله العلي
-----------------------------------------------------------------------------
حامد بن حمد بن حامد العلي. من مواليد الكويت.
تخرج من الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية كلية الحديث الشريف،
بتقدير ممتاز ، وحصل على الماجستير من جامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض
كلية أصول الدين قسم السنة وعلومها، بتقدير ممتاز ،
وكانت الرسالة عبارة عن تحقيق لمائتي حديث من كتاب الكامل لابن عدي.
ثم على الدكتوراة من جامعة أدنبرة باسكتلندا ببريطانيا، وكانت الرسالة عبارة عن تحقيق جزء من كتاب التحقيق في مسائل الخلاف، وهذا الجزء اشتمل على كتب الجهاد والجنايات والحدود.
عمل في وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية في الكويت كإمام وخطيب من 1400هـ ، حتى عام 1425هـ ، حتى تم فصله من قبل وزير الأوقاف، بسبب استنكار الشيخ لقرار طرد عدد من الأئمة واستبدالهم بالمتصوفة، وهم طائفة الوزير.
وحوكم على هذا الاستنكار، وعلى حديثه عن الرافضة ومايقومون به في يوم عاشوراء.
كما عمل مدرساً في المعهد الديني بالكويت ، حيث قام بتدريس العقيدة والفقه الحنبلي (الروض المربع) ، والحديث الشريف. ويشغل حالياً وظيفة مدرس بقسم التفسير والحديث بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة الكويت.
تتلمذ على العديد من العلماء في الكويت والمدينة والرياض وعلى رأسهم الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى، وذلك إبان دراسته للماجستير في جامعة الإمام في الرياض.
والشيخ عبدالمحسن العباد البدر، وكان هو من يتولى القراءة على الشيخ أحياناً.
والشيخ عبد الله الغنيمان، والشيخ عطية محمد سالم، والشيخ صالح العبود، والشيخ عمر بن محمد فلاتة، والشيخ علي بن سعيد الغامدي ....وغيرهم. رحمهم الله وغفر لهم.
شارك في العديد من المؤتمرات في الكويت وخارجها ولا يزال، ودرس العديد من الكتب الشرعية في الفقه والحديث والعقيدة والتفسير .
شارك أيضا في عدة لجان علمية منها : لجنة تطوير مناهج العلوم الشرعية في المعهد الديني التابع لوزارة التربية في الكويت، ولجنة تطوير المناهج في كلية الشريعة قسم التفسير والحديث...وغيرها.
له مؤلفات لم تطبع حتى لحظة كتابة هذه السطور يسر الله طبعها منها : (الضوابط والقواعد في مهمات العقائد)خ.
(دراسة منهج ابن عبد البر في كتابه التمهيد)خ.
(تسامح الإسلام مع غير المسلمين في ضوء الكتاب والسنة) وقد طبع بحمد الله.
تحقيق كتاب (التنقيح) للذهبي في أحاديث الأحكام خ.
بحث محكم عن الوسطية، سيطبع قريباً بإذن الله.
بحث محكم عن الحديث الحسن، سيطبع قريباً بإذن الله.
بحث محكم عن حديث (الولد للفراش..) وما يتعلق به من أحكام، سيطبع قريباً بإذن الله.
وللشيخ دروس قائمة ـ بحمد الله ـ في منزله، وهي كالتالي:
السبت بعد المغرب: مختصر تفسير ابن كثير للمحدث أحمد شاكر.
الموطأ للإمام مالك.
الأحد بعد المغرب: مختصر تفسير ابن كثير للمحدث أحمد شاكر.
المحرر في الحديث لابن عبدالهادي.
الثلاثاء بعد المغرب: مختصر تفسير ابن كثير للمحدث أحمد شاكر.
زاد المستقنع للحجاوي.
الأربعاء بعد المغرب: كتاب التوحيد للإمام محمد بن عبدالوهاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..