تم بناء هذه القلعة
في عهد القائد العثماني حسين أغا
و تقع هذه القلعة على الطريق الواصل بين تبوك – العلا ،في منطقة تسمى(المعظم ).
وهي قلعة ضخمة يتجاوز عمرها ( 400 ) سنة ولازالت متماسكة حالها كحال اغلب الآثار
العثمانية
بالرغم من الحروب التي شهدتها هذه القلعة
وبنيت هذه القلعة في هذا المكان لعدة اسباب اهمها حسب ماقرأت
السبب الأول لحماية بركة المعظم ( الموجودة في الصور أدناه)
السبب الثاني لحماية الحجاج ، فهي تقع على ممر الحجاج وبالقرب من القطار العثماني.
--------------------------------
تم التوجه الى القلعة صباح يوم الجمعة 27-1-2012
وفي الطريق توجد عدة مراكز والشيء المشترك بين كل هذه القلاع والمراكز هي عبث الباحثين عن الكنوز (كثرة الحفر)
المركز من الداخل وتكثر في الحفر على الأرض وعلى الجدران
دقة في البناء تميز بها العصر العثماني
تم الوصول الى القلعة وهي محاطة بشبك ولايوجد حارس عليها
صورة لنفس القلعة التقطتها مجلة ناشيونال جيوغرافي عام 1918
بعد البحث عن منفذ يدخلنا الى القلعة .. وجدنا هذه الفتحة بالشبك.. وتم دخول القلعة من خلالها
اقف بجوار بركة المعظم ..ومازلت تعمل لما بنيت له
بالطريق الى القلعة حيث تكثر حفر الباحثين عن الكنوز
تعتبر هذه القلعة من أجمل القلاع التي بناها العثمانيين في الجزيرة العربية .. ولازالت شامخة وشاهدة على عصرهم
المدخل ويوجد عليه بعض النقوش والرسومات
لوحة اخرى على الواجهة الخارجية لم استطع قراءتها
الأحجار المتساقطة كثيرة داخل القلعة بسبب عمرها والحروب التي واجهتها..وتخريب المخربين!!
بئر في وسط القلعة
صورة بانورامية
هذه الثقوب وضعت للدفاع عن القلعة ولمقاومة أعدائها .. بحيث يصعب التصويب على الجنود
من أعلى القلعة ، وبالصورة نشاهد البركة واعلى الصورة على اليمين يوجد مراكز قريبة
ويوجد مسجد مصغر بالداخل ، الصورة للمحراب
المسجد بصوره اوضح ، حيث يقف رفيقي في الرحلة
البركة إلى وقتنا تحتفظ بمياه الأمطار ، وكانت هذه البركة من محطات التوقف المهمة للحجاج سابقاً
مبنى قريب من القلعة وهو عبارة عن مضخة لسحب الماء وتوزيعه على المراكز القريبة
داخل المبنى توجد مضخات وتوجد هذه المواصير
تم الخروج من منطقة المعظم والسير بمحاذاة سكة القطار العثماني للذهاب الى احدى المراكز العثمانية
اتجهنا مع الطريق المؤدي إلى هجرة الاخضر
بالطريق يوجد العديد من الجسور التي يعبر معها القطار العثماني
تقطع السكة الجبل عبر نفق شق داخله (نفق البغاز)
النفق مليء بالحفر لكن لايعيق السير
وصلنا الى المركز المقصود وهو كغيره من المباني العثمانية لازال بأفضل حال ..
السيارة تقف على مسار القطار
(تم سرقة حديد السكة بواسطة احدى المؤسسات المجهولة قبل عدة سنوات)
المركز ولا يخلو كغيره من الحفر
احدى المخازن تحت الارض
دقة رائعة في البناء
واختم التقرير بصورة لراحلتي
رغم مرور مئات السنوات لازالت هذه العمارة شاهدة على عصر جميل
عصر خلى من الشركات السيئة التي استنزفت ثروات البلد
تحياتيsaleh al-kefari
و تقع هذه القلعة على الطريق الواصل بين تبوك – العلا ،في منطقة تسمى(المعظم ).
وهي قلعة ضخمة يتجاوز عمرها ( 400 ) سنة ولازالت متماسكة حالها كحال اغلب الآثار
العثمانية
بالرغم من الحروب التي شهدتها هذه القلعة
وبنيت هذه القلعة في هذا المكان لعدة اسباب اهمها حسب ماقرأت
السبب الأول لحماية بركة المعظم ( الموجودة في الصور أدناه)
السبب الثاني لحماية الحجاج ، فهي تقع على ممر الحجاج وبالقرب من القطار العثماني.
--------------------------------
تم التوجه الى القلعة صباح يوم الجمعة 27-1-2012
وفي الطريق توجد عدة مراكز والشيء المشترك بين كل هذه القلاع والمراكز هي عبث الباحثين عن الكنوز (كثرة الحفر)
المركز من الداخل وتكثر في الحفر على الأرض وعلى الجدران
دقة في البناء تميز بها العصر العثماني
تم الوصول الى القلعة وهي محاطة بشبك ولايوجد حارس عليها
صورة لنفس القلعة التقطتها مجلة ناشيونال جيوغرافي عام 1918
بعد البحث عن منفذ يدخلنا الى القلعة .. وجدنا هذه الفتحة بالشبك.. وتم دخول القلعة من خلالها
اقف بجوار بركة المعظم ..ومازلت تعمل لما بنيت له
بالطريق الى القلعة حيث تكثر حفر الباحثين عن الكنوز
تعتبر هذه القلعة من أجمل القلاع التي بناها العثمانيين في الجزيرة العربية .. ولازالت شامخة وشاهدة على عصرهم
المدخل ويوجد عليه بعض النقوش والرسومات
لوحة اخرى على الواجهة الخارجية لم استطع قراءتها
الأحجار المتساقطة كثيرة داخل القلعة بسبب عمرها والحروب التي واجهتها..وتخريب المخربين!!
بئر في وسط القلعة
صورة بانورامية
هذه الثقوب وضعت للدفاع عن القلعة ولمقاومة أعدائها .. بحيث يصعب التصويب على الجنود
من أعلى القلعة ، وبالصورة نشاهد البركة واعلى الصورة على اليمين يوجد مراكز قريبة
ويوجد مسجد مصغر بالداخل ، الصورة للمحراب
المسجد بصوره اوضح ، حيث يقف رفيقي في الرحلة
البركة إلى وقتنا تحتفظ بمياه الأمطار ، وكانت هذه البركة من محطات التوقف المهمة للحجاج سابقاً
مبنى قريب من القلعة وهو عبارة عن مضخة لسحب الماء وتوزيعه على المراكز القريبة
داخل المبنى توجد مضخات وتوجد هذه المواصير
تم الخروج من منطقة المعظم والسير بمحاذاة سكة القطار العثماني للذهاب الى احدى المراكز العثمانية
اتجهنا مع الطريق المؤدي إلى هجرة الاخضر
بالطريق يوجد العديد من الجسور التي يعبر معها القطار العثماني
تقطع السكة الجبل عبر نفق شق داخله (نفق البغاز)
النفق مليء بالحفر لكن لايعيق السير
وصلنا الى المركز المقصود وهو كغيره من المباني العثمانية لازال بأفضل حال ..
السيارة تقف على مسار القطار
(تم سرقة حديد السكة بواسطة احدى المؤسسات المجهولة قبل عدة سنوات)
المركز ولا يخلو كغيره من الحفر
احدى المخازن تحت الارض
دقة رائعة في البناء
واختم التقرير بصورة لراحلتي
رغم مرور مئات السنوات لازالت هذه العمارة شاهدة على عصر جميل
عصر خلى من الشركات السيئة التي استنزفت ثروات البلد
تحياتيsaleh al-kefari
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..