انتقل إلى رحمة الله تعالى مؤذن المسجد
النبوي الشريف الشيخ حسن بن عبدالستار بخاري، وقد صلي عليه فجر أمس الخميس،
وشيع جثمانه محاطا بذويه ومحبيه، حتى ووري الثرى الطاهر في بقيع الغرقد،
ويكنى الشيخ حسن
بالريس لما عرف عنه من إتقان لفنون الأذان والمقامات الصوتية، وهو من مواليد المدينة المنورة عام 1359هـ تعلم في مدارسها حتى تم تعيينه مؤذنا للحرم الشريف عام 1400ه، واستمر يصدح بالأذان بصوته الجهوري وأدائه الذي يهز المشاعر حتى ألزمه المرض الفراش ونقل لمسشتفى الملك فهد المرجعي للعلاج، حتى وافته المنية عن عمر ناهز 73 عاما.
«الرياض» تتقدم لأسرته بأحر التعازي والمواساة وتدعو الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
بالريس لما عرف عنه من إتقان لفنون الأذان والمقامات الصوتية، وهو من مواليد المدينة المنورة عام 1359هـ تعلم في مدارسها حتى تم تعيينه مؤذنا للحرم الشريف عام 1400ه، واستمر يصدح بالأذان بصوته الجهوري وأدائه الذي يهز المشاعر حتى ألزمه المرض الفراش ونقل لمسشتفى الملك فهد المرجعي للعلاج، حتى وافته المنية عن عمر ناهز 73 عاما.
«الرياض» تتقدم لأسرته بأحر التعازي والمواساة وتدعو الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
http://www.alriyadh.com/2012/06/08/article742539.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..