بعد تعرضه للدغة عقرب في قدمه اليسرى
عوض الفهمي- سبق– الليث: لم يكن المواطن
إسحاق الزهراني يعلم أن لدغة العقرب التي تعرض لها صباح اليوم، ستجعله
يدخل ثلاثة
مستشفيات في اليوم نفسه، بحثاً عن العلاج الذي خلت منه تلك المستشفيات عند الحاجة إليه.
وتعود قصة المواطن إسحاق إلى أنه وبعد تعرضه للدغة عقرب صباح اليوم ذهب به أشقاؤه لمستشفى الحجرة الذي اعتذر عن عدم علاجه؛ لعدم توفر علاج الأمصال المضاد للسموم، وتمت إحالته لمستشفى قلوة حيث اعتذر للسبب نفسه، وحوله لمستشفى المخواة وحصل منه على ثلاث إبر فقط هي المتوفرة بالمستشفى وتبقى اثنتان وفرهما المستشفى عن طريق الشراء من أحد المستشفيات الخاصة بالمنطقة.
وقال شقيقه "إسماعيل" في حديثه لـ "سبق": إن ما تعرض له شقيقي اليوم يعد كارثة، فلو تأخر العلاج أكثر من ذلك، لانتشر السم في جسمه ولربما فارق الحياة، مطالباً بمعرفة المتسبب في خلو تلك المستشفيات من الأدوية التي من الواجب توفرها في جميع المستشفيات والمراكز الصحية.
وتساءل إسماعيل عن الفائدة من وجود أقسام التموين الطبي إذا كانت غير قادرة على توفير هذا النوع من الدواء الذي يعتبر مهماً في هذا الوقت بالذات نظراً لارتفاع درجة الحرارة بالمنطقة؛ ما ينتج عنه انتشار وتكاثر الحشرات السامة والثعابين التي تهدد حياة سكان المناطق النائية بين الحين والآخر.
مستشفيات في اليوم نفسه، بحثاً عن العلاج الذي خلت منه تلك المستشفيات عند الحاجة إليه.
وتعود قصة المواطن إسحاق إلى أنه وبعد تعرضه للدغة عقرب صباح اليوم ذهب به أشقاؤه لمستشفى الحجرة الذي اعتذر عن عدم علاجه؛ لعدم توفر علاج الأمصال المضاد للسموم، وتمت إحالته لمستشفى قلوة حيث اعتذر للسبب نفسه، وحوله لمستشفى المخواة وحصل منه على ثلاث إبر فقط هي المتوفرة بالمستشفى وتبقى اثنتان وفرهما المستشفى عن طريق الشراء من أحد المستشفيات الخاصة بالمنطقة.
وقال شقيقه "إسماعيل" في حديثه لـ "سبق": إن ما تعرض له شقيقي اليوم يعد كارثة، فلو تأخر العلاج أكثر من ذلك، لانتشر السم في جسمه ولربما فارق الحياة، مطالباً بمعرفة المتسبب في خلو تلك المستشفيات من الأدوية التي من الواجب توفرها في جميع المستشفيات والمراكز الصحية.
وتساءل إسماعيل عن الفائدة من وجود أقسام التموين الطبي إذا كانت غير قادرة على توفير هذا النوع من الدواء الذي يعتبر مهماً في هذا الوقت بالذات نظراً لارتفاع درجة الحرارة بالمنطقة؛ ما ينتج عنه انتشار وتكاثر الحشرات السامة والثعابين التي تهدد حياة سكان المناطق النائية بين الحين والآخر.
2 شوال 1433-2012-08-2003:21 PM
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..