هو سعيدان بن مساعد امام وخطيب بلده نفي في زمنه عاش في النصف الثاني من القرن التاسع عشر
وفي النصف الاول من القرن العشرين عاصر عبدالله بن سبيل الشاعر العروف
وفي النصف الاول من القرن العشرين عاصر عبدالله بن سبيل الشاعر العروف
ودارت بينهما مناكفات شعريه
فعندما يتغزل المطوع بفتاه صغيره ويقول
هيض علـي جويـدل ماتغطـى = يلعب مع الصبيان بام الخطوطي
ياشبه غرنوق و مـع فـرق بطـا = توه وحش نزل البحر والشطوطي
كنه على شوك الهـراس يتوطـا = والا الميابر يوم بالرجل يوطـي
فيرد إبن سبيل عليه
مطوع يامـال كشـف المغطّـا = ياخذ على رقي المنابر شروطـي
شره على ورع وهـو ماتغطــّا = {يلعب مع الصبيان بام الخطوطي}
احيانا يشكل شاعران ثنائيا بحيث يؤدي كل واحد منهم الى شهرة الاخر,
ولدينا في تراثنا القديم امثلة كثيرة على ذالك.
وسعد بن مساعد او ( سعيدان ) شاعر عاش في ( نفي ) غربي نجد اوئل القرن العشرين,
وكان معاصرا لشاعرها الشهير ( عبدالله بن سبيل ) الذي كان يشغل منصب اميرالبلده
بينما سعيدان امام مسجدها.
وبالتالي تكونت بين الشاعرين صداقة ( لدودة )
كان من ثمرتها بعض الطرائف التي مازالت الى يومنا هذا.
ومن ذالك ان سعيدان كان يفخر كثيرا بنجره الذي يدق به القهوة.
وقد حاول اكثر من شخص شراءه ومنهم ( دغيليب بن خنيصر )
فقال هذه القصيدة :
نجر المطوع يوم سامه دغيليب = قالوا تبيعه قلـت والله ماابيعـه
ابغى الى جونا هل الفطر الشيب = اجواد مرفقهم عـدو الشريعـه
اول قراهـم دلتيـن وترحيـب = ترحيبه سهلـه بنفـس رفيعـه
مناب اعرف اللي بجنبه عذاريب = طبيعه يا حيهـا مـن طبيعـه
لعل رجل ما يعرف المواجيـب = تجيه ليعـات الليالـي سريعـه
فيرد عليه بن سبيل ويقول
اللي يجي يمه هل الفطر الشيب = شرق عن الهيشه يسار الرفيعه
والا المطوع كل هرجه تكاذيب = واذا بغى ماهيب ترفه تطيعه
ولاكن المطوع لايهتم ويستمر بالفخر بالنجر العجيب
النجر سامه شارع الوهـاب = سامه وكثّر .. مير انـا عييـت
الله لايتكل علـى الاسبـاب = ان كان بعت النجر بعت أنا البيت
ويحاول المطوع اعلان كرمه ويقول
لاضاق صدري قمت اصوت لنوره = هاتي حطب وارميه للجار والضيف
من قبل ولد اللاش يبـدي بشـوره = حمست من بن اليمن غايه الكيـف
ولاكن ابن سبيل يرد عليه ويقول مستهزءا
..
مطوع يا كبـر هولـه وجـوره = مشراه في دور السنه مد ونصيف
ودلالهـم دب الليال مهجـوره = وخطارهم ما غير ابوزيد وحنيف
فعندما يتغزل المطوع بفتاه صغيره ويقول
هيض علـي جويـدل ماتغطـى = يلعب مع الصبيان بام الخطوطي
ياشبه غرنوق و مـع فـرق بطـا = توه وحش نزل البحر والشطوطي
كنه على شوك الهـراس يتوطـا = والا الميابر يوم بالرجل يوطـي
لعبة الخطة " ام خطوط " للبنات |
فيرد إبن سبيل عليه
مطوع يامـال كشـف المغطّـا = ياخذ على رقي المنابر شروطـي
شره على ورع وهـو ماتغطــّا = {يلعب مع الصبيان بام الخطوطي}
احيانا يشكل شاعران ثنائيا بحيث يؤدي كل واحد منهم الى شهرة الاخر,
ولدينا في تراثنا القديم امثلة كثيرة على ذالك.
وسعد بن مساعد او ( سعيدان ) شاعر عاش في ( نفي ) غربي نجد اوئل القرن العشرين,
وكان معاصرا لشاعرها الشهير ( عبدالله بن سبيل ) الذي كان يشغل منصب اميرالبلده
بينما سعيدان امام مسجدها.
وبالتالي تكونت بين الشاعرين صداقة ( لدودة )
كان من ثمرتها بعض الطرائف التي مازالت الى يومنا هذا.
ومن ذالك ان سعيدان كان يفخر كثيرا بنجره الذي يدق به القهوة.
وقد حاول اكثر من شخص شراءه ومنهم ( دغيليب بن خنيصر )
فقال هذه القصيدة :
نجر المطوع يوم سامه دغيليب = قالوا تبيعه قلـت والله ماابيعـه
ابغى الى جونا هل الفطر الشيب = اجواد مرفقهم عـدو الشريعـه
اول قراهـم دلتيـن وترحيـب = ترحيبه سهلـه بنفـس رفيعـه
مناب اعرف اللي بجنبه عذاريب = طبيعه يا حيهـا مـن طبيعـه
لعل رجل ما يعرف المواجيـب = تجيه ليعـات الليالـي سريعـه
فيرد عليه بن سبيل ويقول
اللي يجي يمه هل الفطر الشيب = شرق عن الهيشه يسار الرفيعه
والا المطوع كل هرجه تكاذيب = واذا بغى ماهيب ترفه تطيعه
ولاكن المطوع لايهتم ويستمر بالفخر بالنجر العجيب
النجر سامه شارع الوهـاب = سامه وكثّر .. مير انـا عييـت
الله لايتكل علـى الاسبـاب = ان كان بعت النجر بعت أنا البيت
ويحاول المطوع اعلان كرمه ويقول
لاضاق صدري قمت اصوت لنوره = هاتي حطب وارميه للجار والضيف
من قبل ولد اللاش يبـدي بشـوره = حمست من بن اليمن غايه الكيـف
ولاكن ابن سبيل يرد عليه ويقول مستهزءا
..
مطوع يا كبـر هولـه وجـوره = مشراه في دور السنه مد ونصيف
ودلالهـم دب الليال مهجـوره = وخطارهم ما غير ابوزيد وحنيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..