يُقدم
أحد المطاعم في العاصمة الإندونيسية جاكرتا طبق الخفاش المقلي، فيقوم
القائمين على المطعم بتجهيز الخفافيش على الأطباق قبل حضور الزبائن من عشاق
هذه الوجبة التي يعتقد أنها تعالج مرض الربو والعديد من مشاكل التنفس،
ويتكون طاقم العمل في هذا المطعم من زوج وزوجة وأبنائهم حيث تبدأ قصة طهى
الخفاش بقيام الأب وأبنائه برحلة طويلة إلى المرتفعات الجبلية لصيد
الخفافيش ليلاً، ثم تقوم الزوجة بسلخ الخفاش ووضعه في ماء مغلي مع اشهر
المُقبِّلات في التراث الأندونيسي، والجدير بالذكر أن أكل الخفاش على خلاف
بين أهل العلم في الفقه الإسلامي بين الكراهة والتحريم فيما أجازه بعض أهل
العلم.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..