ربما تكون واحدة من بين أشهر الصور في التاريخ الحديث، التقطت هذه الصورة، والتي تظهر فتاة أفغانية يتيمة، في مخيم للاجئين في باكستان إبان الاجتياح السوفيتي لأفغانستان. ولقد ذاع صيتها بعد أن ظهرت على غلاف عدد شهر يونيو سنة 1985 من مجلة ناشيونال جيوغرافيك، وغدت عيون الفتاة الخضراء الفاتنة رمزًا لمأساة اللاجئين حول العالم. ظلت الفتاة مجهولة الهوية حتى عثر عليها في جبال بلادها عام 2002. منذ أن انفجر منزلها وتوفي والداها، غدت قصة حياة هذه الفتاة مزيجًا من الألم والحرمان والانكسار والدمار، حيث يقول أخوها إنه وباستثناء يوم زفافها، لم تر الفتاة المسكينة يومًا سعيدًا قط.
الجمعة، 28 ديسمبر 2012
فتاة أفغانية
ربما تكون واحدة من بين أشهر الصور في التاريخ الحديث، التقطت هذه الصورة، والتي تظهر فتاة أفغانية يتيمة، في مخيم للاجئين في باكستان إبان الاجتياح السوفيتي لأفغانستان. ولقد ذاع صيتها بعد أن ظهرت على غلاف عدد شهر يونيو سنة 1985 من مجلة ناشيونال جيوغرافيك، وغدت عيون الفتاة الخضراء الفاتنة رمزًا لمأساة اللاجئين حول العالم. ظلت الفتاة مجهولة الهوية حتى عثر عليها في جبال بلادها عام 2002. منذ أن انفجر منزلها وتوفي والداها، غدت قصة حياة هذه الفتاة مزيجًا من الألم والحرمان والانكسار والدمار، حيث يقول أخوها إنه وباستثناء يوم زفافها، لم تر الفتاة المسكينة يومًا سعيدًا قط.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..