عالجوا سلوكيات أطفالكم الخاطئة باللمس، ضعي يدك على رأسه، على كتفه عند
التحدث
إليه، أو أمسكي بيده، ليصل توجيهكم إلى القلب مباشرة.
أنت كبير.. أنت بطل.. أنت صادق.. أنت متميز.. أنت ذكي.. أنت رااائع.. أكثروا من هذه اللألفاظ على مسامع أطفالكم.
لا تبحثوا عن التميز في أطفالكم دون أن توفروا لهم فرص التميز بالاختلاط بالآخرين، و المشاركة في الأنشطة.
تدريب الفتاة على الحجاب لا يأتي فجأة، و إنما بشكل تدريجي يبدأ بالاحتشام منذ السنوات الأولى في العمر.
تقبل مشاغبات الأطفال من أهم الوسائل التي تساعد على بناء الثقة معهم و تسهل عملية تقويم السلوكيات السلبية لديهم.
اطلبوا من أطفالكم بين الحين و الآخر أن يشتروا لكم هدية من المال الذي ادخروه، و قابلوهم بهدية أو لعبة أفضل، حتى يتعلم الطفل الكرم و الإيثار.
أيا كان الخطأ، لا بد أن نعرف هل كان بقصد أم بدون قصد، قبل أن نطلق الألفاظ و الأحكام، فجلّ من لا يخطئ.
راعوا الحالة النفسية لأطفالكم كسفر الأب، أو غياب الأم، و تقبلوا ما قد ينتج عنها من تصرفات، و عالجوه بالحكمة.
احرصوا على الفصل بين الذكور والإناث في الزيارات للأقارب و الأصدقاء، و خاصة بعد سن العاشرة، فما يشاهده أطفالنا في هذه الأيام يدفع للقلق و الحذر.
احرصوا على رياضة المشي مع أطفالكم في هذا الموسم، و اصطحابهم إلى الشاطئ للمشي أو قيادة الدرجة، ابحثوا عن الأحب لهم لا الأريح لكم.
عودوا أطفالكم على غسل كأس الماء قبل الشرب منه، و على التسمية، و الشرب و هم جالسون، مثل هذه السلوكيات تمنحهم صحة أفضل.
سرعة الأم في إطعام الطفل قد يتسبب في تعويد الطفل على تناول لقيمات كبيرة و ذلك في محاولة منها لإطعامه أكثر، لا تدمروا بسلوككم عاداتهم الغذائية.
السلوك الإيجابي لدى أطفالكم.. ثبتوه بالثناء و الهدية.. بدرجة لا تقل عن النهي و العقاب للسلوك السلبي.
عندما تقولوا شكرا لأطفالكم، فأنتم تدفعونهم إلى أن يقولوا شكرا لكل من قدم لهم خدمة و عندما تتجاهلوا ذلك، فأنتم تحرمونهم من كرم الأخلاق.
تذكروا دائما أن الألبسة التي تختارونها لأطفالكم و خاصة في الرابعة و ما بعدها لها أثر ملموس على شخصيتهم مستقبلا فاختاروا لهم لباس الحشمة و الكمال.
منع الطفل من ممارسة أمر محبب إليه يدفعه على الأغلب إلى ممارسته بعيدا عن أعين والديه، فاحرصوا على الحوار و السماح تحت إشراف بدلا من الحرمان.
عند توجيه النصح لأطفالكم، اذهبوا لغرفتهم، اجلسوا معهم قليلا، العبوا معهم، ثم تحدثوا معهم و اطلبوا منهم ما تريديون، لترون قبولهم بشكل أفضل.
الابتسامة هي الرسالة الأسهل و الأقصر إلى قلب الطفل و عقله.
أحد أساليب توجيه سلوك الأطفال أن نمدح أمامهم سلوك شخص يحبه، كأن نقول ما شاء الله، فلان يغسل أسنانه كل يوم لأن أسنانه قوية، ثم نقول: و أنت كذلك.
اغرسوا في أطفالكم حب التسامح، كأن تقولوا لهم عند الخطأ: سامحتك، أو تقولوا له في بعض الأوقات: سامحني لأني لم أجلس معك اليوم و ألعب.
من أخطر الأمور التي تدمر الإبداع لدى الطفل هي السخرية من أدائه، و تخطئته أمام أقرانه.. الحكمة مطلوبة.
عند التحدّث مع ولدك ، نبرة الصوت التي تتكلّم بها مهمة بقدر معنى الكلام الذي تقوله.
النزاع و الشجار بين الوالدين على نحو لافت ، يسهّل على الأطفال أن يتشاجروا فيما بينهم ،و ذلك لأن جو المنزل يصبح متوترا ،و متعة الأطفال في التقليد
إليه، أو أمسكي بيده، ليصل توجيهكم إلى القلب مباشرة.
أنت كبير.. أنت بطل.. أنت صادق.. أنت متميز.. أنت ذكي.. أنت رااائع.. أكثروا من هذه اللألفاظ على مسامع أطفالكم.
لا تبحثوا عن التميز في أطفالكم دون أن توفروا لهم فرص التميز بالاختلاط بالآخرين، و المشاركة في الأنشطة.
تدريب الفتاة على الحجاب لا يأتي فجأة، و إنما بشكل تدريجي يبدأ بالاحتشام منذ السنوات الأولى في العمر.
تقبل مشاغبات الأطفال من أهم الوسائل التي تساعد على بناء الثقة معهم و تسهل عملية تقويم السلوكيات السلبية لديهم.
اطلبوا من أطفالكم بين الحين و الآخر أن يشتروا لكم هدية من المال الذي ادخروه، و قابلوهم بهدية أو لعبة أفضل، حتى يتعلم الطفل الكرم و الإيثار.
أيا كان الخطأ، لا بد أن نعرف هل كان بقصد أم بدون قصد، قبل أن نطلق الألفاظ و الأحكام، فجلّ من لا يخطئ.
راعوا الحالة النفسية لأطفالكم كسفر الأب، أو غياب الأم، و تقبلوا ما قد ينتج عنها من تصرفات، و عالجوه بالحكمة.
احرصوا على الفصل بين الذكور والإناث في الزيارات للأقارب و الأصدقاء، و خاصة بعد سن العاشرة، فما يشاهده أطفالنا في هذه الأيام يدفع للقلق و الحذر.
احرصوا على رياضة المشي مع أطفالكم في هذا الموسم، و اصطحابهم إلى الشاطئ للمشي أو قيادة الدرجة، ابحثوا عن الأحب لهم لا الأريح لكم.
عودوا أطفالكم على غسل كأس الماء قبل الشرب منه، و على التسمية، و الشرب و هم جالسون، مثل هذه السلوكيات تمنحهم صحة أفضل.
سرعة الأم في إطعام الطفل قد يتسبب في تعويد الطفل على تناول لقيمات كبيرة و ذلك في محاولة منها لإطعامه أكثر، لا تدمروا بسلوككم عاداتهم الغذائية.
السلوك الإيجابي لدى أطفالكم.. ثبتوه بالثناء و الهدية.. بدرجة لا تقل عن النهي و العقاب للسلوك السلبي.
عندما تقولوا شكرا لأطفالكم، فأنتم تدفعونهم إلى أن يقولوا شكرا لكل من قدم لهم خدمة و عندما تتجاهلوا ذلك، فأنتم تحرمونهم من كرم الأخلاق.
تذكروا دائما أن الألبسة التي تختارونها لأطفالكم و خاصة في الرابعة و ما بعدها لها أثر ملموس على شخصيتهم مستقبلا فاختاروا لهم لباس الحشمة و الكمال.
منع الطفل من ممارسة أمر محبب إليه يدفعه على الأغلب إلى ممارسته بعيدا عن أعين والديه، فاحرصوا على الحوار و السماح تحت إشراف بدلا من الحرمان.
عند توجيه النصح لأطفالكم، اذهبوا لغرفتهم، اجلسوا معهم قليلا، العبوا معهم، ثم تحدثوا معهم و اطلبوا منهم ما تريديون، لترون قبولهم بشكل أفضل.
الابتسامة هي الرسالة الأسهل و الأقصر إلى قلب الطفل و عقله.
أحد أساليب توجيه سلوك الأطفال أن نمدح أمامهم سلوك شخص يحبه، كأن نقول ما شاء الله، فلان يغسل أسنانه كل يوم لأن أسنانه قوية، ثم نقول: و أنت كذلك.
اغرسوا في أطفالكم حب التسامح، كأن تقولوا لهم عند الخطأ: سامحتك، أو تقولوا له في بعض الأوقات: سامحني لأني لم أجلس معك اليوم و ألعب.
من أخطر الأمور التي تدمر الإبداع لدى الطفل هي السخرية من أدائه، و تخطئته أمام أقرانه.. الحكمة مطلوبة.
عند التحدّث مع ولدك ، نبرة الصوت التي تتكلّم بها مهمة بقدر معنى الكلام الذي تقوله.
النزاع و الشجار بين الوالدين على نحو لافت ، يسهّل على الأطفال أن يتشاجروا فيما بينهم ،و ذلك لأن جو المنزل يصبح متوترا ،و متعة الأطفال في التقليد
To: ☺سليمان☺ ☺الأحمد☺
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..