إخبارية عرعر :خاص
تتداول بعض الأوساط الإعلامية السعودية أن قرارا ً صدر قبل يومين بإيقاف الكاتب محمد الرطيان نهائيا ً عن الكتابة في الزميلة صحيفة (الوطن) السعودية بعد كتابته لمقال وصف بالجرئ تحت عنوان ( زيتونه والرخمة أوباما ) في الرابع عشر من شهر فبراير الحالي وقالت مصادر مقربة من الرطيان أن تقارير رفعت لجهات عليا أفادت أن هناك إسقاطات رمزية مارسها الرطيان في المقالة على شخصيات معينة في المجتمع السعودي.
وكان الرطيان قد أوقف لفترة تجاوزت الشهر إثر حديثه لبرنامج (إضاءات) في قناة (العربية) عن ثقافة المعاريض والشحادة في المجتمع السعودي ، وظل في إجازة مفتوحة إلى أن سمح له بالكتابة في الاول من سبتمبر من السنة الميلادية الفائته .
وقد انتقد الرطيان بشدة في مقاله الأخير الزعماء العرب قائلا ً : ( هل قلت: لو كانت عمة أحد الزعماء ؟! والله كان يكفيها أن تكون عمة وكيل وزارة فقط لتأتيها الإقامة وهي في منزلها ) .
وتتميز مقالات الكاتب السعودي محمد الرطيان بالرمزية الشديدة والجريئة أيضا ً مما يجعل إحتمالات إسقاطها على الشخصيات المعروفة كبير جدا ً ، وباتت (توقيعات الرطيان )التي يكتبها في صحيفة (الوطن) السعودية محطة مهمة لمن يرغب في قراءة الرأي الجريء والذي شكل كتاب (الوطن) منذ صدورها وحتى اللحظة العلامة الفارقة والرقم الصعب في الصحافة السعودية .
ولا يعرف حتى الآن إن كان الإيقاف الذي نال الرطيان يشمل جميع الصحف السعودية أم أن الإيقاف عن الكتابة مقتصرا على الكتابة في صحيفة ( الوطن ) فقط .
جدير بالذكر أن عددا ليس بقليل من الكتاب السعوديين الذين ضاقت بكتاباتهم الصحف السعودية أو منعوا من الكتابة فيها استقطبتهم صحف خليجية وعلى وجه التحديد صحيفة الإ تحاد الاماراتية.
تتداول بعض الأوساط الإعلامية السعودية أن قرارا ً صدر قبل يومين بإيقاف الكاتب محمد الرطيان نهائيا ً عن الكتابة في الزميلة صحيفة (الوطن) السعودية بعد كتابته لمقال وصف بالجرئ تحت عنوان ( زيتونه والرخمة أوباما ) في الرابع عشر من شهر فبراير الحالي وقالت مصادر مقربة من الرطيان أن تقارير رفعت لجهات عليا أفادت أن هناك إسقاطات رمزية مارسها الرطيان في المقالة على شخصيات معينة في المجتمع السعودي.
وكان الرطيان قد أوقف لفترة تجاوزت الشهر إثر حديثه لبرنامج (إضاءات) في قناة (العربية) عن ثقافة المعاريض والشحادة في المجتمع السعودي ، وظل في إجازة مفتوحة إلى أن سمح له بالكتابة في الاول من سبتمبر من السنة الميلادية الفائته .
وقد انتقد الرطيان بشدة في مقاله الأخير الزعماء العرب قائلا ً : ( هل قلت: لو كانت عمة أحد الزعماء ؟! والله كان يكفيها أن تكون عمة وكيل وزارة فقط لتأتيها الإقامة وهي في منزلها ) .
وتتميز مقالات الكاتب السعودي محمد الرطيان بالرمزية الشديدة والجريئة أيضا ً مما يجعل إحتمالات إسقاطها على الشخصيات المعروفة كبير جدا ً ، وباتت (توقيعات الرطيان )التي يكتبها في صحيفة (الوطن) السعودية محطة مهمة لمن يرغب في قراءة الرأي الجريء والذي شكل كتاب (الوطن) منذ صدورها وحتى اللحظة العلامة الفارقة والرقم الصعب في الصحافة السعودية .
ولا يعرف حتى الآن إن كان الإيقاف الذي نال الرطيان يشمل جميع الصحف السعودية أم أن الإيقاف عن الكتابة مقتصرا على الكتابة في صحيفة ( الوطن ) فقط .
جدير بالذكر أن عددا ليس بقليل من الكتاب السعوديين الذين ضاقت بكتاباتهم الصحف السعودية أو منعوا من الكتابة فيها استقطبتهم صحف خليجية وعلى وجه التحديد صحيفة الإ تحاد الاماراتية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..