أعتزم
هذا الأسبوع إن شاء الله توجيه نداء إلى جميع سالكي طريق النخيل الحناكية
لتوحيد الدعاء
آخر ساعة من يوم الجمعة بأن يحفظهم الله من شر هذا الطريق ومن شر مفاجآته وأن يحفظ مركباتهم من حفره ومطباته وأن يتم الانتهاء منه عاجلًا غير آجل وأن يعوض بالخير على من تضرر منه بسببه .
آخر ساعة من يوم الجمعة بأن يحفظهم الله من شر هذا الطريق ومن شر مفاجآته وأن يحفظ مركباتهم من حفره ومطباته وأن يتم الانتهاء منه عاجلًا غير آجل وأن يعوض بالخير على من تضرر منه بسببه .
مايميز مشاريع الحناكية غالباً هو الوقت الذي يستغرقه تنفيذها فمثلًا هذا
الطريق بدأ فيه العمل من فترة طويلة حتى أن مدير بلدية الحناكية صرح لجريدة
المدينة بتاريخ ٦ / ٢/ ٢٠١١ بما يلي: ( أنه سبق وأن تم تنفيذ مشروع
ازدواجية طريق النخيل الحناكية في أحد المشاريع السابقة ومدرج حالياً أعمال
تحسينات على الطريق وهي من ضمن المشاريع الجاري تنفيذها )!! .
لايظن أحد أن هذا الطريق طوله ١٠٠ كيلو متر بالعكس قد لا يصل طوله إلى ٢٠ كيلو متراً، كما أن هناك وصلة صغيرة فيها من الخطورة ما جعلها الجزء الأصعب الذي يستحق من تجاوزها تهنئته بالسلامة ، حتى أن المسئولين لمعرفتهم بخطر هذه الوصلة الصغيرة وضررها على سالكي الطريق أمروا بمطبات تتعوذ منها السيارات ، ثم تم تصغيرها بعدما أخذت نصيبها من العابرين .من الآخر هذا الطريق يشكل خطراً على سالكيه حتى الجزء الذي تم الانتهاء منه بدأت تظهر على طبقته الاسفلتية تشكيلات من الحفر والنحت والهبوط، مما يجعلني - كغيري - أظن أن مواصفات ومقاييس الجودة ( لكم عليها )!!!! كما أنه لا تتوفر فيه متطلبات السلامة التي يجب أن تكون أثناء أعمال الطرق فكم من أرواح حصدها وكم من سيارات تسبب بتلفها.
ومن منطلق أن الأزمات تصنع النكات يقال إنه لو تم تنفيذ هذا الطريق بـ ( مسحاة وكريك ) لتم الإنتهاء منه بوقت قصير وبصورة أفضل ، ومن هنا أدعو الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد ( نزاهة) بفتح ملف طريق النخيل الحناكية على الأقل من أجل سلامة مرتاديه وحفاظًا على أرواحهم وممتلكاتهم.
لايظن أحد أن هذا الطريق طوله ١٠٠ كيلو متر بالعكس قد لا يصل طوله إلى ٢٠ كيلو متراً، كما أن هناك وصلة صغيرة فيها من الخطورة ما جعلها الجزء الأصعب الذي يستحق من تجاوزها تهنئته بالسلامة ، حتى أن المسئولين لمعرفتهم بخطر هذه الوصلة الصغيرة وضررها على سالكي الطريق أمروا بمطبات تتعوذ منها السيارات ، ثم تم تصغيرها بعدما أخذت نصيبها من العابرين .من الآخر هذا الطريق يشكل خطراً على سالكيه حتى الجزء الذي تم الانتهاء منه بدأت تظهر على طبقته الاسفلتية تشكيلات من الحفر والنحت والهبوط، مما يجعلني - كغيري - أظن أن مواصفات ومقاييس الجودة ( لكم عليها )!!!! كما أنه لا تتوفر فيه متطلبات السلامة التي يجب أن تكون أثناء أعمال الطرق فكم من أرواح حصدها وكم من سيارات تسبب بتلفها.
ومن منطلق أن الأزمات تصنع النكات يقال إنه لو تم تنفيذ هذا الطريق بـ ( مسحاة وكريك ) لتم الإنتهاء منه بوقت قصير وبصورة أفضل ، ومن هنا أدعو الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد ( نزاهة) بفتح ملف طريق النخيل الحناكية على الأقل من أجل سلامة مرتاديه وحفاظًا على أرواحهم وممتلكاتهم.
احمد بن جزاء العوفي
الأحد 03/03/2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..