وصف الأمير نايف بن ممدوح، من
يطالبون بقيادة المرأة للسيارة، بأنهم مثل الذي يريد أن يوقد ناراً في
المحيط، ونصحهم بألا يتعبوا أنفسهم لأن
وتساءل: “الله أكبر يا أمة الإسلام.. ألهذه الدرجة هانت عليكم أنفسكم وأعراضكم حتى سمحتم لكلاب الرذيلة أن يزايدوا بالخوض في أعراضكم ومصالح عوراتكم وبيوتكم؟”، وقال سموه: إن “المرأة عاشت مخدومة ولا تقود، والآن فقط جاء بعض الدجالين يقولون إن من الأفضل أن تقود”، موضحاً أنه “من الشرف أن نفرغ أنفسنا من أعمالنا ونأخذ حريمنا ونقضي لزومهن ونخدمهن بأنفسنا لا أن تقود السيارة”.
ونصح الأمير نايف من يطالبون بقيادة المرأة للسيارة بالمطالبة أولاً “بتوسيع السجون وغرف الطوارئ والحوادث والمقابر لأنها فعلاً ستكون كارثة”،وطالب الجميع بالتصدي لهذه الهجمة قائلاً: “والله لا خير فينا إن لم نتصد لهذه الهجمة ولو كان الثمن هو الروح، فوالله إنها لرخيصة”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..