محمد جول :خبير تركي ومستشار لدي أردوغان
- يدفع المواطن التركي بما يعادل تقريباً عشرة آلاف ريال كدفعة أولى ثم يتملك سكنه وتتبعها دفعات سنوية ميسرة.
- الإمكانيات الموجودة في السعودية أكبر بكثير من الموجودة في تركيا، فحل مشكلة السكن لديكم أفضل من التجربة التركية
- البيروقراطية هي العنصر القاتل في نهضة أي بلد فكذلك في تركيا.
-
الشركات التركية في المراتب الأولى عالمياً لمشاريع الإسكان، فبإمكان
الشركات أياً كانت أن تبني وحدات سكنية تتناسب مع المواطن الذي دخله ١٥٠٠
ريال شهرياً
- الكثير من الشركات التي أُكتشف فسادها عوقبت وشُهر بها إعلامياً.
- مساحة الشقة السكنية في تركيا ٧٥م مربع بإيجار تقريباً ٣٠٠ ريال.
د. مجدي حريري:عضو مجلس الشورى السعودي السابق وخبير اسكاني
-الاستراتيجية الوطنية للإسكان ممتازة جداً إذا تحولت من خطة إلى واقع.
- عندنا الحي السكني يظل ٤٠ سنة لبناءة مما يسبب ضوضاء وحفريات وكثرة العمالة الداخلة والخارجة فيقل مستوى الأمان فيها.
-يلزمنا في الفترة المقبلة العمل المؤسسي من مقاولين معتمدين بخطة زمنية معينة وليس العمل الفردي من كل مواطن.
- لابد من تكاتف وتعاون ثلاث جهات وهي:
القطاع الحكومي، القطاع الخاص، القطاع الخيري.
- عندنا مشكلة حقيقية في الصكوك الى الآن لم تُحل لصالح المواطن.
- عندنا تكلفة الأرض ٤٠٪ من قيمة البناء
-الإسكان
الميسر في مشروع (واحة مكة) نموذج ناجح جداً، فمساحة الشقق (٨٠،١٠٠،١٢٠) م
مربع بأسعار (١٦٠,٠٠٠ و ١٢٠,٠٠٠) ريال، ولو كانت الأرض مجانية لانخفض
السعر إلى ٣٠٪
قاسم القاسم:قانون وخبير عقاري:
- آن الأوان أن تستريح شركة بن لادن أو نخلق شركة أخرى منافسة لها
- ٢٥٪ من ميزانية العام الماضي صُرفت لشركة بن لادن
- مادام لايوجد في بلدنا سوى مقاولين اثنين وهما سعودي أوجيه وبن لادن فأنا غير متفائل بحل أزمة السكن
- في الطائف لم يستطيعوا بناء مستشفى لغرس لوحة فيها (أملاك خاصة)، فكيف بنا نحن إذا أردنا بناء مساكن
- نداء لمعالي وزير الإسكان: لاتأخذوا
مقاولين سعوديين لوجود نسبة فساد عالية عندهم وأرباحهم خيالية، وعلينا أن
نتجه للمقاولين الأتراك أو الكوريين لجودة انتاجهم.
عصام زامل:اقتصادي وناشط وطني:
- في تصريح لوزير الإسكان بأن الدولة ستأخذ رسوما على الأراضي البيضاء.
- إذا انخفضت أسعار الأراضي فستصبح أزمة السكن من التاريخ!
فايز جمال: رجل أعمال وكاتب بصحيفة المدينة
- لابد من استعادة أراضي المنح، فلا يمكن أن نرهن شبابنا ووطننا في أيدي أُناس معدودين يمتلكونها
-(كائن من كان) لم نعرفهم إلى الآن، ولا أحد استطاع أن يضع يده عليهم
- نحتاج لدماء جديدة وشابة وذهنية مختلفة في وزارة الإسكان لحل هذه المشكلة.
- وزارة الإسكان لاتستطيع أن تسيطر على هذا الملف لضعفها
شاهد "حراك - مع الاعلامي عبدالعزيز قاسم
تجربة أردوغان في حل أزمة السكن" على
https://www.youtube.com/watch?v=g1RIzLyg_jg&feature=youtube_gdata_player
https://www.youtube.com/watch?v=g1RIzLyg_jg&feature=youtube_gdata_player
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..