عوض الشتيلي (الزلفي)
شكلت أكثر من 170 فتاة بمحافظة الزلفي فرقا لتقديم أعمال تطوعية تستهدف
عددا من الأعمال الخيرية، مثل إفطار الصائمين ومساعدة الأسر المحتاجة.
وطبقا لـ منيرة النصار صاحبة حساب «غيمة عطاء» على موقع تويتر والمشرفة على متطوعات الزلفي ان فكرة العمل تعود لمؤسسة أولاد الرياض في برنامجهم (الابرار قدها) الذي يعرض على قناة بداية، حيث بدأ البرنامج مع بداية رمضان لهذه السنة فطرحوا فكرة ( هاشتاق فيهن_خير ) وطلبوا من كل مدينة منسقة من جميع مدن المملكة للقيام بتجميع عدد من المتطوعات لنفس مدينتها، مضيفة: تبنيت انا العمل والحمد لله من محافظة الزلفي التي كانت أكثر عدد للمتطوعات حيث بلغ عددهن خمس مجموعات يحتضن 170 فتاة متطوعة. وعن آلية العمل قالت: في البداية تقدم فكرة العمل إلى مؤسسة أولاد الرياض التي تطلع عليه ثم تعطي الموافقة من عدمها حيث قدمنا لهم أفكارا مثل تفطير الصائمين ومساعدة الأسر المحتاجة وتمت الموافقة عليها وبدأنا في تنفيذها مع مطلع شهر رمضان، حيث يتم تأمين المواد الغذائية من قبل المتطوعات أنفسهن ومن بعض أهل الخير ويتم توزيعها على بعض الأسر المحتاجة والصائمين من الأيدي العاملة، حيث استعنا بعدد من الأطفال ليتولوا مهام التوزيع على الصائمين مثل عمال النظافة. وأضافت النصار: إن لدينا عددا من الأفكار لأعمال خيرية عديدة ولكن يبقى الدعم المالي من أهم العوائق التي تقابلنا في تنفيذها حيث إننا لا نستطيع تجميع الأموال من الناس وذلك حسب توجيهات الجهات المنظمة التي لا تسمح إلا للجمعيات الخيرية المرخصة فقط لذا ليس أمامنا حاليا إلا استقبال الدعم العيني حيث يتم الاتصال بنا ويتم التنسيق مع المتبرع باستلامها وتوزيعها عبر المجموعات التطوعية. وتمنت النصار أن يكون هذا العمل نواة لجمعيات خيرية نسائية مستقبلا وذلك للمساهمة في الأعمال الخيرية بجانب الجمعيات القائمة حاليا.
وطبقا لـ منيرة النصار صاحبة حساب «غيمة عطاء» على موقع تويتر والمشرفة على متطوعات الزلفي ان فكرة العمل تعود لمؤسسة أولاد الرياض في برنامجهم (الابرار قدها) الذي يعرض على قناة بداية، حيث بدأ البرنامج مع بداية رمضان لهذه السنة فطرحوا فكرة ( هاشتاق فيهن_خير ) وطلبوا من كل مدينة منسقة من جميع مدن المملكة للقيام بتجميع عدد من المتطوعات لنفس مدينتها، مضيفة: تبنيت انا العمل والحمد لله من محافظة الزلفي التي كانت أكثر عدد للمتطوعات حيث بلغ عددهن خمس مجموعات يحتضن 170 فتاة متطوعة. وعن آلية العمل قالت: في البداية تقدم فكرة العمل إلى مؤسسة أولاد الرياض التي تطلع عليه ثم تعطي الموافقة من عدمها حيث قدمنا لهم أفكارا مثل تفطير الصائمين ومساعدة الأسر المحتاجة وتمت الموافقة عليها وبدأنا في تنفيذها مع مطلع شهر رمضان، حيث يتم تأمين المواد الغذائية من قبل المتطوعات أنفسهن ومن بعض أهل الخير ويتم توزيعها على بعض الأسر المحتاجة والصائمين من الأيدي العاملة، حيث استعنا بعدد من الأطفال ليتولوا مهام التوزيع على الصائمين مثل عمال النظافة. وأضافت النصار: إن لدينا عددا من الأفكار لأعمال خيرية عديدة ولكن يبقى الدعم المالي من أهم العوائق التي تقابلنا في تنفيذها حيث إننا لا نستطيع تجميع الأموال من الناس وذلك حسب توجيهات الجهات المنظمة التي لا تسمح إلا للجمعيات الخيرية المرخصة فقط لذا ليس أمامنا حاليا إلا استقبال الدعم العيني حيث يتم الاتصال بنا ويتم التنسيق مع المتبرع باستلامها وتوزيعها عبر المجموعات التطوعية. وتمنت النصار أن يكون هذا العمل نواة لجمعيات خيرية نسائية مستقبلا وذلك للمساهمة في الأعمال الخيرية بجانب الجمعيات القائمة حاليا.
18/09/1434 هـ
27 07 2013 م
العدد : 4423
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..