تضاربت الأنباء حول ملابسات وأعداد قتلى أحداث العنف الأخيرة في مصر
احتل الشأن المصري صدر معظم صفحات الرأي والتعليق في الصحف البريطانية الصادرة الأحد حتى أن
بعض الصحف أفردت لها صفحات تغطية خاصة.
ففي مقال كتبه روبرت فيسك في صحيفة الإندبندنت اون صنداي بعنوان " إطلاق النار على رؤوس المتظاهرين عدا واحد فقط أصيب في ظهره". وجاء العنوان الجانبي للمقال ذاته "كل القتلى من الإخوان المسلمين ولم يقتل شرطي واحد".
ويقول فيسك إن أيمن حسين كان ملقى بجوار الحائط، بينما كتب اسم خالد عبد الناصر بالحبر الاسود على كفنه.
ويضيف فيسك أنه كان في الغرفة الغارقة في الدماء 37 جثة، وكانت الدماء تلطخ ثياب الطبيب.
ويقول فيسك إن المستشفى الملحق بمسجد رابعة العدوية مكتظ بالنساء والرجال المنتحبين، وكان الكثير منهم يتحدث عن الله، حيث قال احدهم وهو يكفكف دموعه "كان الله في عون الواقفين في الخارج في الشمس. نحن هنا في الظل" في إشارة إلى المعتصمين منذ اطاحة مرسي 3 في يوليو/تموز.
ويقول فيسك إن معظم القتلى حملوا آثار إصاباتهم بإعيرة نارية على رؤوسهم وعيونهم، وبعضهم اطلقت النار على صدره.
وأضاف أن جماعة الإخوان المسلمين تقول إن رجالها غير مسلحين، وهو ما قد يكون صحيحا، "على الرغم من أن الرجل الذي يحرس مرآبا للسيارات الذي رافقني إلى المستشفى كان يحمل كلاشنيكوف".
ويقول فيسك إن لا أحد ينحي باللائمة في القتل على الجيش أو على الجنرال عبد الفتاح السيسي، ولكن هذا لا يعفيه من المسؤولية عن كونه "قائد الانقلاب" الذي طلب تفويضا من المصريين لحربه على "الارهاب".
ويضيف فيسك إن عدم لوم الجيش لا يعفي السيسي ايضا عن "مسؤوليته كأب"، ويضيف أن الجنرال "لديه ثلاثة أولاد وبنت واحدة، ولكن الـ 37 قتيلا الذين رأيتهم هم أيضا ابناء مصر، الذين يستحقون التعاطف".
وكالات ( صدى ) : تحدث الكاتب البريطاني روبرت فيسك في صحيفة الاندبندنت البريطانية، عن أحداث اشتباكات قوات الأمن مع أنصار الرئيس محمد مرسي عند النصب التذكاري، في مقاله الذي هو بعنوان “تم إطلاق النار على رؤوس المتظاهرين عدا واحد فقط أصيب في ظهره”.
واستهل فيسك في مقاله، بأن أيمن حسيني كان ملقى بجوار الحائط، بينما كتب اسم خالد عبد الناصر بالحبر الأسود على كفنه، مضيفًا أنه كان يوجد 37 جثة، غارقين في الدماء، وفي حديثه عن المستشفى الميداني بمسجد رابعة العدوية، أشار إلى أنها مليئة بالنساء والرجال يصرخون، وكان الكثير منهم يتحدث عن الله، حيث قال أحدهم وهو يكفكف دموعه “كان الله في عون الواقفين في الخارج في الشمس، ونحن هنا في الظل”.
وأكد فيسك، أن معظم القتلى أصيبوا بأعيرة نارية في رؤوسهم وعيونهم وعلى صدره، وتهكم علي جماعة الإخوان المسلمين والتي تقول إن رجالها غير مسلحين، وهو ما قد يكون صحيحًا، ولكن على الرغم من ذلك كان الرجل الذي يحرس موقف السيارات، والذي وجهه إلى المستشفى كان يحمل كلاشينكوف.
بعض الصحف أفردت لها صفحات تغطية خاصة.
ففي مقال كتبه روبرت فيسك في صحيفة الإندبندنت اون صنداي بعنوان " إطلاق النار على رؤوس المتظاهرين عدا واحد فقط أصيب في ظهره". وجاء العنوان الجانبي للمقال ذاته "كل القتلى من الإخوان المسلمين ولم يقتل شرطي واحد".
ويقول فيسك إن أيمن حسين كان ملقى بجوار الحائط، بينما كتب اسم خالد عبد الناصر بالحبر الاسود على كفنه.
ويضيف فيسك أنه كان في الغرفة الغارقة في الدماء 37 جثة، وكانت الدماء تلطخ ثياب الطبيب.
ويقول فيسك إن المستشفى الملحق بمسجد رابعة العدوية مكتظ بالنساء والرجال المنتحبين، وكان الكثير منهم يتحدث عن الله، حيث قال احدهم وهو يكفكف دموعه "كان الله في عون الواقفين في الخارج في الشمس. نحن هنا في الظل" في إشارة إلى المعتصمين منذ اطاحة مرسي 3 في يوليو/تموز.
ويقول فيسك إن معظم القتلى حملوا آثار إصاباتهم بإعيرة نارية على رؤوسهم وعيونهم، وبعضهم اطلقت النار على صدره.
وأضاف أن جماعة الإخوان المسلمين تقول إن رجالها غير مسلحين، وهو ما قد يكون صحيحا، "على الرغم من أن الرجل الذي يحرس مرآبا للسيارات الذي رافقني إلى المستشفى كان يحمل كلاشنيكوف".
ويقول فيسك إن لا أحد ينحي باللائمة في القتل على الجيش أو على الجنرال عبد الفتاح السيسي، ولكن هذا لا يعفيه من المسؤولية عن كونه "قائد الانقلاب" الذي طلب تفويضا من المصريين لحربه على "الارهاب".
ويضيف فيسك إن عدم لوم الجيش لا يعفي السيسي ايضا عن "مسؤوليته كأب"، ويضيف أن الجنرال "لديه ثلاثة أولاد وبنت واحدة، ولكن الـ 37 قتيلا الذين رأيتهم هم أيضا ابناء مصر، الذين يستحقون التعاطف".
فيسك:من رافقني للمستشفى الميداني برابعة يحمل كلاشينكوف
وكالات ( صدى ) : تحدث الكاتب البريطاني روبرت فيسك في صحيفة الاندبندنت البريطانية، عن أحداث اشتباكات قوات الأمن مع أنصار الرئيس محمد مرسي عند النصب التذكاري، في مقاله الذي هو بعنوان “تم إطلاق النار على رؤوس المتظاهرين عدا واحد فقط أصيب في ظهره”.
واستهل فيسك في مقاله، بأن أيمن حسيني كان ملقى بجوار الحائط، بينما كتب اسم خالد عبد الناصر بالحبر الأسود على كفنه، مضيفًا أنه كان يوجد 37 جثة، غارقين في الدماء، وفي حديثه عن المستشفى الميداني بمسجد رابعة العدوية، أشار إلى أنها مليئة بالنساء والرجال يصرخون، وكان الكثير منهم يتحدث عن الله، حيث قال أحدهم وهو يكفكف دموعه “كان الله في عون الواقفين في الخارج في الشمس، ونحن هنا في الظل”.
وأكد فيسك، أن معظم القتلى أصيبوا بأعيرة نارية في رؤوسهم وعيونهم وعلى صدره، وتهكم علي جماعة الإخوان المسلمين والتي تقول إن رجالها غير مسلحين، وهو ما قد يكون صحيحًا، ولكن على الرغم من ذلك كان الرجل الذي يحرس موقف السيارات، والذي وجهه إلى المستشفى كان يحمل كلاشينكوف.
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذف