خطط له الجيش والمعارضة
وول ستريت جورنال تقول إن سيناريو عزل الرئيس مرسي كان موجودا قبل عدة أشهر (الجزيرة-أرشيف)
نشرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية تقريرا بعنوان "الدولة العميقة تعود في مصر مرة أخرى"، كشفت فيه عن وجود سيناريو منذ عدة أشهر لعزل الرئيس محمد مرسي خططت له المعارضة والجيش.
وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى اجتماع كبار قادة الجيش المصري، بشكل منتظم مع قادة المعارضة، وقالت إنّ رسالتهم كانت أن الجيش سيتدخل وسيعزل مرسي بشكل قسري إذا استطاعت المعارضة حشد عدد كافٍ من المتظاهرين في الشوارع.
وأضافت الصحيفة أن من بين من حضر الاجتماعات محمد البرادعي وعمرو موسى وحمدين صباحي، حسب مقربين من قيادات في جبهة الإنقاذ الوطني.
ونقلت الصحيفة عن بعض المقربين الذين ذكرت أسماءهم أن المعارضة طرحت سؤالا بسيطا للجيش، وهو ما إذا كان سيكون معها هذه المرة أم لا، وهو الأمر الذي أكده قادة الجيش.
وأوضحت الصحيفة أنه مع اقتراب الإطاحة بمرسي زادت اللقاءات بين الجيش والمعارضة، مشيرة إلى أن بعض هذه الاجتماعات عقدت في نادي ضباط القوات البحرية.
وقالت الصحيفة إن اجتماع من وصفتهم بقوى عهد حسني مبارك والمعارضة تزامن مع استهداف مقار جماعة الإخوان المسلمين، في الأيام التي سبقت الإطاحة بمرسي.
وأشارت الصحيفة إلى أنه حينما طلبت جماعة الإخوان رسميا من وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم حماية مكاتبهم، رفض الأخير الطلب بشكل علني.
المصدر:وول ستريت جورنال
.............................
وول ستريت جورنال تقول إن سيناريو عزل الرئيس مرسي كان موجودا قبل عدة أشهر (الجزيرة-أرشيف)
نشرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية تقريرا بعنوان "الدولة العميقة تعود في مصر مرة أخرى"، كشفت فيه عن وجود سيناريو منذ عدة أشهر لعزل الرئيس محمد مرسي خططت له المعارضة والجيش.
وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى اجتماع كبار قادة الجيش المصري، بشكل منتظم مع قادة المعارضة، وقالت إنّ رسالتهم كانت أن الجيش سيتدخل وسيعزل مرسي بشكل قسري إذا استطاعت المعارضة حشد عدد كافٍ من المتظاهرين في الشوارع.
وأضافت الصحيفة أن من بين من حضر الاجتماعات محمد البرادعي وعمرو موسى وحمدين صباحي، حسب مقربين من قيادات في جبهة الإنقاذ الوطني.
ونقلت الصحيفة عن بعض المقربين الذين ذكرت أسماءهم أن المعارضة طرحت سؤالا بسيطا للجيش، وهو ما إذا كان سيكون معها هذه المرة أم لا، وهو الأمر الذي أكده قادة الجيش.
وأوضحت الصحيفة أنه مع اقتراب الإطاحة بمرسي زادت اللقاءات بين الجيش والمعارضة، مشيرة إلى أن بعض هذه الاجتماعات عقدت في نادي ضباط القوات البحرية.
وقالت الصحيفة إن اجتماع من وصفتهم بقوى عهد حسني مبارك والمعارضة تزامن مع استهداف مقار جماعة الإخوان المسلمين، في الأيام التي سبقت الإطاحة بمرسي.
وأشارت الصحيفة إلى أنه حينما طلبت جماعة الإخوان رسميا من وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم حماية مكاتبهم، رفض الأخير الطلب بشكل علني.
المصدر:وول ستريت جورنال
.............................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..