الجمعة، 25 أكتوبر 2013

المتحدث الرسمي للداخلية يحذر و اسرة الهذلول تتبرأ

متحدث الداخلية: محرضو قيادة المرأة السيارة سيخضعون لنظام الجرائم المعلوماتيةمتحدث الداخلية: محرضو قيادة المرأة السيارة سيخضعون لنظام الجرائم المعلوماتية
أوضح المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية اللواء منصور التركي، أن
من يحرضون على قيادة المرأة السيارة في مواقع التواصل الاجتماعي سيخضعون لعقوبات نظام الجرائم المعلوماتية. فيما أكد خبراء أمنيون أن فرض الرأي الواحد على مجتمع له خصوصيته ومكانته ورؤيته الاجتماعي أمر لا يقبله المجتمع برمته، مشيرين إلى أن الجهات المختصة تحذر الشخصيات التي تدعو إلى تجاوزات تضر بالسلم الاجتماعي، من بينها حملة قيادة المرأة السيارة، لحفظ الأمن.
المصدر: صحيفة الحياة.

--------------------------
أسرة الهذلول تتبرأ من دعوة لجين وأبيها لقيادة المرأة للسيارة
أسرة الهذلول تتبرأ من دعوة لجين وأبيها لقيادة المرأة للسيارة

تبرأ عميد أسرة الهذلول من التصرفات التي تقوم بها ابنة العائلة “لجين” وآخرها قيادتها للسيارة في الرياض ودعوتها لقيادة المرأة للسيارة بمساندة والدها.
وقال عميد أسرة الهذلول الشيخ عبد الرحمن بن عبد الله الهذلول في بيان -حصلت سبق على نسخة منه-: ” ما قامت بهِ إحدى بنات العائلة مِنْ إثارة للرأي العام، وارتكاب ودعوة لأمور مخلة بالسلم الاجتماعي وفاتحة لباب الفتنة ومستجيبة لأوهام وأصواتٍ غريبة عنَّا، بمباركة من والدها.. لهو سلوكٌ مرفوضٌ، بمقتضى دلالة النص الشرعي والنظامي، ومخالف لسمت العائلة في الامتثال لأمر الله ورسولهِ بالسمع والطاعة لولاة الأمر في تقديرهم للمصلحة الشرعية المناط بهم تقديرها، فإحقاقاً للحق، وحفظاً لتاريخ العائلة مِنْ أنْ يظن بها موافقة لهذا الأمر، فإنَّنا نبرأ إلى الله ونرفض أيّ عملٍ يخالف ذلك، ويحمُّل المجتمعَ أمراً لا يريده”.

وفيما يلي نص البيان:

الحمد لله وحده، وصلى الله وسلَّم على من لا نبي بعده..
وبعد؛ فقد قالَ اللهُ عزَّ وجلَّ لنبيهِ صلى الله عليه وسلَّم حينَ أرادَ هدايةَ أقرب الناس إليهِ (عمه أبي طالب): {إنك لا تهدي من أحببتَ ولكنَّ الله يهدي من يشاء}، وجرتْ سنةُ الله في خلقِهِ أنَّ منهم ظالمٌ لنفسهِ ومنهم مقتصد ومنهم سابقٌ بالخيرات..
وإنَّ ما قامت بهِ إحدى بنات العائلة مِنْ إثارة للرأي العام، وارتكاب ودعوة لأمور مخلة بالسلم الاجتماعي وفاتحة لباب الفتنة ومستجيبة لأوهام وأصواتٍ غريبة عنَّا، بمباركة من والدها.. لهو سلوكٌ مرفوضٌ، بمقتضى دلالة النص الشرعي والنظامي، ومخالف لسمت العائلة في الامتثال لأمر الله ورسولهِ بالسمع والطاعة لولاة الأمر في تقديرهم للمصلحة الشرعية المناط بهم تقديرها، فإحقاقاً للحق، وحفظاً لتاريخ العائلة مِنْ أنْ يظن بها موافقة لهذا الأمر، فإنَّنا نبرأ إلى الله ونرفض أيّ عملٍ يخالف ذلك، ويحمُّل المجتمعَ أمراً لا يريده، مذكرين أخانا وابنته بأعمال الشرع للعرف وتحكيمهِ للعادات، وبحقِ الأسرة عليهما في صيانة اسمها وحفظهِ عَنْ أن تمسَّ من قبلهما أو بسببهما، سائلين الله للجميع الهداية والرشاد.
المصدر: سبق.

_______
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..