الأحد,22,جمادى الأول,1435 الموافق 23,آذار (مارس),2014
عاجل - (دينا مصطفى)
قالت صحيفة "هافينجتون بوست" الأمريكية إن 10 دول حول
العالم سارت على خطى المملكة في إنشاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، حفاظًا على عادات وتقاليد وأخلاقيات مجتمعاتها.
ونقلت الصحيفة الأمريكية عن دراسة أعدها "مركز بيو للدراسات الدينية والحياتية" تأكيدها أنه رغم الشهرة الواسعة التي تحظى بها "هيئة المملكة" على مستوى العالم، فإن دولا أخرى لجأت إلى إنشاء هيئات مماثلة للتشديد على ضرورة الفصل بين الرجال والنساء، وحظر المشروبات الكحولية.
وبحسب الدراسة التي أجريت حول صور تطبيق الشرائع الدينية المختلفة بالعالم، فإن مجتمعات شرق أوسطية بالإضافة إلى الهند وإندونيسيا، هي الأكثر تمسكًا بالحفاظ على مكتسباتها الدينية.
وأشارت الدراسة إلى أن هناك "الحسبة" في نيجيريا، وتتبع الشرطة النيجيرية، وتعمل على المحافظة على تطبيق الشريعة الإسلامية بالمجتمع النيجيري. أما "فيتنام" فتحرص حكومتها على مراقبة -بحسب الموقع- الجماعات المتطرفة مثل "جماعة ديجا" و"جماعة ها مون الكاثوليكية".
وأكدت الدراسة أن الحكومة في ماليزيا "حريصة على حظر الإعلام المبتذل، وتداول المشروبات الكحولية، وكذلك الخلوات غير الشرعية أو السهرات الماجنة".
وتأسست الهيئة في المملكة عام 1940، ويبلغ تعداد أفرادها نحو أربعة آلاف رجل. إلا أن رئيس الهيئة عبد اللطيف آل الشيخ سبق وقال في تصريحات صادمة لـ"الاقتصادية" إن الهيئة تضم عناصر متطرفة، واعدًا بالتخلص منهم بعد أن وصفهم بـ"دعاة الفتنة".
قالت صحيفة "هافينجتون بوست" الأمريكية إن 10 دول حول
العالم سارت على خطى المملكة في إنشاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، حفاظًا على عادات وتقاليد وأخلاقيات مجتمعاتها.
ونقلت الصحيفة الأمريكية عن دراسة أعدها "مركز بيو للدراسات الدينية والحياتية" تأكيدها أنه رغم الشهرة الواسعة التي تحظى بها "هيئة المملكة" على مستوى العالم، فإن دولا أخرى لجأت إلى إنشاء هيئات مماثلة للتشديد على ضرورة الفصل بين الرجال والنساء، وحظر المشروبات الكحولية.
وبحسب الدراسة التي أجريت حول صور تطبيق الشرائع الدينية المختلفة بالعالم، فإن مجتمعات شرق أوسطية بالإضافة إلى الهند وإندونيسيا، هي الأكثر تمسكًا بالحفاظ على مكتسباتها الدينية.
وأشارت الدراسة إلى أن هناك "الحسبة" في نيجيريا، وتتبع الشرطة النيجيرية، وتعمل على المحافظة على تطبيق الشريعة الإسلامية بالمجتمع النيجيري. أما "فيتنام" فتحرص حكومتها على مراقبة -بحسب الموقع- الجماعات المتطرفة مثل "جماعة ديجا" و"جماعة ها مون الكاثوليكية".
وأكدت الدراسة أن الحكومة في ماليزيا "حريصة على حظر الإعلام المبتذل، وتداول المشروبات الكحولية، وكذلك الخلوات غير الشرعية أو السهرات الماجنة".
وتأسست الهيئة في المملكة عام 1940، ويبلغ تعداد أفرادها نحو أربعة آلاف رجل. إلا أن رئيس الهيئة عبد اللطيف آل الشيخ سبق وقال في تصريحات صادمة لـ"الاقتصادية" إن الهيئة تضم عناصر متطرفة، واعدًا بالتخلص منهم بعد أن وصفهم بـ"دعاة الفتنة".
_______
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..