الأحد، 2 مارس 2014

القرم (شبه جزيرة)


رمز القرمجمهورية القرم المستقلة ذاتياً
Автономна Республіка Крим
الشعار: "Процветание в единстве" - 'الرخاء في الوحدة'
النشيد الوطني: "Нивы и горы твои волшебны, Родина" - 'حقولك وهضابك بديعة، يا بلادي'
Location of Crimea

العاصمة     سيمفروبول
أكبر مدن     سيمفروبول, Eupatoria, كيرتش, ثيودوسيا, يالطا
اللغة الرسمية     أوكرانية. روسية رسمية الأمر الواقع. تتارية قرمية كذلك تُستَعمل.
الحكومة     جمهورية مستقلة ذاتياً ضمن أوكرانيا
رأس الدولة     رئيس أوكرانيا فيكتور يانكوفيتش
رئيس الوزراء     فيكتور بلاكيد
متحدث مجلس الشعب     اناطولى اغراتسينكو
المساحة     26,200 كم²
تعداد السكان     1,994,300 (2005)
العملة     أوكرانية hryvnia (UAH)
رمز الأنترنت     .crimea.ua


علم القرم



مفتاح الهاتف     +380-65
فرق التوقيت     UTC+2
   

شبه جزيرة القرم هي جمهورية ذات حكم ذاتي ضمن جمهورية أوكرانيا حيث تقع جنوب البلاد ويحيط بها البحر الأسود من الجنوب والغرب، بينما يحدها من الشرق بحر أزوف، ومساحتها 27000 كم، وسكانها 2.5 مليون نسمة، ويشكل الروس حوالي 50% منهم، والأوكران 30%، والباقي من التتار المسلمين.
وأهم مدنها هي العاصمة سيمفروبل، وكان اسمها فيما مضى "اق مسجد" أي المسجد الأبيض قبل أن يستولي عليها الروس.

كانت عاصمتها فيما مضى مدينة "بخش سراي" عندما كانت خاضعة لحكم خانات التتار، ومن مدنها المهمة أيضًا "يالطا" (مدينة ساحلية سياحية جميلة، وقد عُقد فيها مؤتمر يالطا بين قادة الحلفاء في الحرب العالمية الثانية في فبراير عام 1945م ستالين وروزفلت وتشرشل) ومدينة سيفستوبل (ميناء كان يؤوي أسطول الاتحاد السوفييتي الضخم، والذي أصبح محل نزاع بين روسيا وأوكرانيا) ومدن أخرى أقل أهمية، مثل: كيرشوفيادوسيا وبيلاغورسك وسوداك وجانكوك.

كلمة القرم تعني القلعة باللغة التتارية وتتمتع القرم بموقع استراتيجي هام وفيها الثروات الطبيعية، مثل: البترول، والفحم الحجري، والغاز الطبيعي، والنحاس، والحديد، والمنغنيز، والرصاص، والثروة الزراعية مثل: القمح، والفواكه، والمياه المعدنية ذات الخاصية العلاجية التي جعلت منها واحدة من أفضل المشافي في العالم.

تاريخ
أقام التتار في شبه جزيرة القرم منذ القرون الوسـطى، والتتر هم قبائل من الأتراك إتحدوا مع القبائل المغوليّة ذات الأصول المشتركة واكتسحوا أجزاء واسعة من آسيا وأوروبا بقيادة المغول في القرن الثالث عشر الميلادي، ولقد أسس باطوخان حفيد زعيم المغول الكبير جنكيز خان القبيلة الذهبية التي أنشأت إمارة القبشاق (إحدى ممالك المغول الكبرى)، والتي سيطرت على أجزاء واسعة من روسيا وسيبيريا، واتخذت من مدينة سراي في الفولغا عاصمة لها. وأجبرت دوقية موسكو على دفع الجزية، وامتدت سيطرة التتار إلى شبه جزيرة القرم، حيث استوطنتها العديد من العائلات التتارية، والتي اتخذت من الإسلام دينًا لها بعد عام 1314 م، ويُسمى سكانها "تتار القرم".

تولى الحكم في إمارة القرم الحاج دولت خيري أو كيراي في عام 1428م، وعندما توفِّيَ خلِفه ابنه الثاني في الحكم بمساعدة البولنديين، إلا أن الأخ السادس منجلي قتل أخاه واستولى على حكم الإمارة بمساعدة الجنيزوف، حيث حكم في الفترة 1466/1515م وخضعت خانيّة القرم لحكم العثمانيين في عام 1521م (في عهد محمد الفاتح). وقد أصبحت ولاية من ولايات الدولة الإسلامية، وكانت عاصمتها مدينة "بخـش السـرايا". وحتى يومنا هذا ما زال بيت الوالي وديوانه ومسجده موجوداً فيها.
حاصر محمد جيراي موسكو، وأجبر حاكمها فاسيلي على دفع الجزية، وتولى دولت جيراي فتح موسكو عام 1571م. وفي عام 1648، شارك التتر إلى جانب جيرانهم القوزاق في ثورة التمرّد التي قادها بوهدان خملنتسكيي في وجه الكومنولث الليتواني البولندي الذي كان متحكّماً بمعظم أراضي أوكرانيا الحاليّة. وكان الجيش التتري بقيادة توغاي بيك وعدده نصف عدد جيوش القوزاق التي كانت بحدود الإثني عشر ألفاً. حقق المتمرّدون الوطنيّون نصراً كبيراً على جيوش "الكومنولث" في معركة جوفتي فودي، لكن سـرعان ما انقلب التتر على القوزاق وتعاملوا مع البولونيين خشـية أن يقوى عليهم جيش القوزاق. أدّى هذا الانقلاب إلى إضعاف قوّة القوزاق الذين وجدوا أنفسـهم مضطرين إلى البحث عن قوّة خارجيّة أُخرى تساندهم في وجه التتار والبولونيين، فأعلنوا الولاء لقيصر روسيا في معاهدة بيرياسـلاف عام 1654 الأمر الذي مهّد للهيمنه الروسيّه على الأراضي الأوكرانيّه لمدّه طويله. ومنذ ذلك الوقت، بدأت روسيا القيصريّه تفكّر في كيفيّة السيطرة على إمارة القرم نظراً لأهميّة موقعها الإستراتيجيّ على البحر الأسود، فقام بطرس الأول عام 1678م بمحاصرة القرم لكنه فشل في احتلالها. توالت المحاولات الروسية لاحتلال القرم حتى سـقطت في عام 1774م، حينما احتلت الجيوش الروسـية عاصمة القرم بخش سـراي، وقد استسلمت خانات القرم بموجب معاهدة كوجك فينارجه عام 1774، ثم اعلنت روسـيا رسـميا ضم القرم عام 1783م.

الحـكـم الروسـي
مارست الجيوش الروسية المذابح ضد السكان الآمنين إلى درجة أن الجثث لم تجد من يدفنها، وانتشرت الأوبئة التي أودت بحياة القتلة الروس أنفسهم إلا أن أبشع المذابح وقعت عام 1771م، عندما طبقت الجيوش الروسية المعتدية شعار من غير انتظار ولاعودة يجب محو التتار من هذه الأرض، وقتل في تلك المذابح أكثر من 350 ألف تتري، وأحرقت الوثائق التي كانت تعد ذخيرة علمية لاتقدر بثمن، وكانت بمثابة رمز تاريخي للشعب التتري..

مارست روسيا القيصرية شتى ألوان القهر والتعذيب ضد شعب التتار، وصادرت أراضيهم ومنحتها لمواطنيها، وصادرت مساجدهم ومدارسهم، واضطر نحو مليون وعشرين ألفا منهم للفرار إلى تركيا، وقامت روسيا بتهجير الباقي إلى داخل المناطق الخاضعة لها وذلك تطبيقا لاقتراح الأمير الروسي منشكوف، وعندما فشل الروس في زراعة أراضي القرم التي صادروها من أهلها التتار وذلك لعدم خبرتهم بها أجَّروها مرة أخرى لهم لكي يزرعوها لهم. وفي ديسمبر 1917 م وإثر الثورة الشيوعية في موسكو أعلن تتار القرم عن قيام جمهوريتهم المستقلة برئاسة نعمان حيجي خان، إلا أن الشيوعيين سرعان ما أسقطوا الحكومة، وأعدموا رئيس الجمهورية وألقوا بجثته في البحر. في عام 1920م أعلنت حكومة الاتحاد السوفييتي عن قيام جمهورية القرم ذات الاستقلال الذاتي، وعندما أراد ستالين إنشاء كيان يهودي في القرم عام 1928م، ثار عليه التتار بقيادة أئمة المساجد والمثقفين فأعدم 3500 منهم، وجميع أعضاء الحكومة المحلية بمن فيهم رئيس الجمهورية ولي إبراهيم، وقام عام 1929م بنفي أكثر من 40 ألف تتري إلى منطقة سفر دلوفسك في سيبيريا، كما أودت مجاعة أصابت القرم عام 1931م بحوالي 60 ألف شخص.

هبط عدد التتار من تسعة ملايين نسمة تقريبا عام 1883م إلى نحو 850 ألف نسمة عام 1941م وذلك بسبب سياسات التهجير والقتل والطرد التي اتبعتها الحكومات الروسية سواءً على عهود القياصرة أو خلفائهم البلاشفة، وتكفل ستالين بتجنيد حوالي 60 ألف تتري في ذلك العام لمحاربة النازيين.
الحرب العالمية الثانية

بدأت الطائرات والجيوش الألمانية بقيادة هتلر بقصف غرب القارة الأوروبية معلناً حرباً عالمية ثانية، وبدأ السـوفييت في شرق القارة يُعدون العدة لمواجهة الخطر الماثل أمامهم. فجندوا الملايين من الجنود وزجوا بالملايين في مصانع الأسلحة والذخيرة نساءً ورجالاً. وأصبح الدخل القومي السوفيتي للسلاح فقط، ولما كان القرم وسكانه جزءاً من الاتحاد السوفيتي فقد كان حظهم كغيرهم فكان منهم الجنود والضباط والعمال، فجندوا منهم كل البالغين وزج بالباقي في مصانع التصنيع العسكري دون قبول أي عُذر مهما كان ومن يخالف يذهب خلف الشمس أو القتل المحقق. فقد تم اقتياد خمسين ضابطاً رفيعي المستوى من المسلمين التتار إلى جهة بعيدة عن القرم وطُلب قادة آخرون إلى منطقة القرم فتركزت القوات في المواقع الاستراتيجية كمدينة سيفاستوبل وماريوبل وأوديسا وسمفروبل ويالطا، وغيرها من المدن المهمة والتي تعتبر خط النار الأول في هذه المنطقة.

اتهم ستالين التتار بالتعاون مع النازيين الألمان فقام في مايو 1944 م بتهجير أكثر من 400 ألف تتري في قاطرات نقل المواشي إلى أنحاء متفرقة من الإتحاد السوفييتي خاصة سيبيريا وأوزبكستان. قام الجنود الروس بحرق ماوجدوه من مصاحف وكتب إسلامية، وأعدموا أئمة المساجد، وتم تحويل المساجد إلى دور سينما ومخازن. وفي تلك الأثناء بدأت الحرب التي قتل فيها من السوفييت ما يعادل عشرين مليون شخص (حسب الإحصائية السوفيتية الرسمية). وهَزم السوفيت الألمان بقيادة المارشال جوكف وكان ذلك في نهاية أبريل وبداية مايو عام 1945م. وبعد النصر المؤزر اتهم السوفييت التتار المسلمين بالخيانة ومساعدة الألمان، واستصدروا بحقهم أقصى العقوبات على وجه الأرض. وقاموا بتهجيرهم من البلاد.

أصدر مجلس السوفييت الأعلى قرارًا في 20 يونيو 1946 م بإلغاء جمهورية القرم ذات الاستقلال الذاتي، وذلك كما ورد في القرار لخيانة شعب القرم لدولة اتحاد الجمهوريات السوفييتية الاشتراكية، وفي عام 1967م ألغى مجلس السوفييت الأعلى قراره السابق باتهام شعب القرم بالخيانة، إلا أنه مع ذلك لم يسمح لهم بالعودة إلى وطنهم.

عندما أعلن غورباتشوف آخر زعيم للإتحاد السوفييتي برنامجه الإصلاحي عام 1985 م تحت شعار إعادة البناء "بريسترويكا" بدأ التتار في العودة إلى بلادهم، ولكن بلا أية حقوق، وعندما نالت أوكرانيا استقلالها عن الإتحاد السوفييتي عام 1991 م عقد التتار مؤتمرهم الأول في 26 يونيو 1991م في مدينة سيمفروبل حيث تم فيه تأسيس المجلس الأعلى لتتار القرم كممثل للشعب التتري، وانتخب المناضل التتاري الذي حكم عليه بالسجن مدة 15 عامًا "مصطفى جميل" رئيسًا للمجلس. بدأ مصطفى جميل نضاله من أجل الحصول على حقوق شعبه تحت شعار لقد عادت إلينا شخصيتنا الإسلامية التي لايمكن أن نفرط فيها، إننا مسلمون وسنبقى مسلمين، وسنعمل جاهدين على تعلُّم ديننا.

يقدر عدد التتار في شبه جزيرة القرم حاليًا بحوالي 262 ألف نسمة، ويعيش أكثرهم في ظروف بالغة الصعوبة والقسوة بلا خدمات ولا إعلام ولا تعليم لأن كثر منهم لا يحملون الجنسية الأوكرانية التي تعتبر أكبر العقبات التي تواجههم حيث تشترط الحكومة الأوكرانية دفع مبلغ وقدره حوالي مائة دولار للشخص الواحد للحصول على الجنسية، وهو مبلغ كبير إذا كان أفراد العائلة الواحدة ما بين 5 - 10 أفراد.

كانت القرم إحدى الجمهوريات السوفياتية. على البحر الأسود في شرقي أوروبة، وشكل التتار المسلمون الغالبية العظمي من سكانها، والقرم تعني في لغة أهلها (القلعة) وألغيت جمهورية القرم في أعقاب الحرب العالمية الثانية وذلك بقرار من مجلس السوفيات، صدر في شهر ديسمبر من سنة 1362 هـ - 1943م، وأصبح ساري المفعول في الثالث والعشرين من فبراير سنة 1364 هـ - 1944م، وأذيع علي العالم في الخامس والعشرين من يونيو سنة 1366 هـ - 1946م، أي بعد تنفيده بعاميين، وضمت القرم بعد إلغائها إلى جمهورية أكرانيا السوفياتية. أصدر نفس المجلس قرار بتبرئة تتار القرم في سنة 1387 هـ - 1967م على عهد خروتشوف، ممانسب لهم في القرار السابق، بعد تشريد أهلها.
عودة تتار القرم

بدأت طلائع المسلمين من التتار العودة بعد عام 1987م وتزامن عودة السواد الأعظم منهم مع ضم القرم إلى الجمهورية الأوكرانية مع احتفاظ روسيا –وريثة الاتحاد السوفيتي الشرعي الوحيد - بأسطولها العسكري والنووي في مدينة سيفاستوبول في القرم. وأعلن أن الثامن عشر من مايو من كل عام هو يوم مظاهرات واحتجاجات ومطالبة بحقوق التتار الشرعية، والتي منها الجنسية اولاً ثم الأرض والتعويضيات، أما الجنسية فقد أعطوها لمئتي ألف منهم وبقي مئة ألف أخرى بدون جنسية، والأرض اقتطعوا نمرا بمساحة نصف دونم أو أحياناً دونم كامل وأخذوها، أما التعويضات فلم ينالوا منها شيء. وحتى اليوم ما زالوا يطالبون بها. أما بيوتهم وأملاكهم ومواشيهم وكل ما ملكوا سابقا فلم يسمح لهم باسترجاعه أو بالنظر إليه حتى، فأرض بخش السرايا - مكان سكنهم - تحولت إلى محمية طبيعية، والبيوت عامرة بالضيوف والقانون لا يسمح بالتعرض لهم. والذين عادوا إلى القرم من التتار يمثلون الأقلية، فبقي العديد منهم في روسيا وفي أوزبكستان وتركيا. لذلك التتار في القرم يشكلون الأقلية (13% فقط) فتمثيلهم البرلماني عضو أو عضوان فقط. وأصبحت الحكومة المحلية لا تتعامل مع التتار في موضوع مطالبهم إلا من خلال المجلس فقط. 
الموقع
خريطة القرم

تقع شبه جزيرة القرم في شمال البحر الأسود، وتمتد بينه وبين بحر آزوف الذي يحدها من الشرق. وتطل على خليج كرشينسكي الذي يصل بحر آزوف والبحر الأسود، ويربطها باليابس برزخ ضيق في شمالها، تمر عبره خطوط المواصلات، وتحيط بها مياه البحر الأسود من الجنوب والغرب.
الأرض

القرم ضمن اليابس الأوروبي، أرضها سهلية مستوية في معظم مساحتها وتتناتر بعض البحيرات في سواحلها الشمالية والغربية، وتكثر التعاريج بسواحلها الشمالية، وتتعدد الخلجان في جنوبها وغربها، حيث توجد الموانيء، وترتفع أرضها في النطاق الجنوبي، حيث أعلى قممها في جوارارومان كوش، وتصل إلى 1540 متر.
المناخ
الجبال الخضراء تطل على البحر الأسود بجنوب غرب القرم.

مناخ القرم معتدل بسبب البحر، وعدم وجودها ضمن مناخ شرقي أوروبا، حيث تسود القارية والتطرف والبرود في الشتاء، إلا أن المياه عدلت من هذه السمات، وقللت من حدة برودة الشتاء وحراره الصيف وتسقط الأمطار في فصل الصيف بكميات وفيرة. لزيارة الجزيرة والتعرف عن قرب عليها واهلها وزيارة مواقعها الإسلامية التاريخية يمكنك زيارة موقع [1]
النشاط البشري

كانت الزراعة حرفة أساسية، وأهم الغلات: القمح والشوفان والشعير والبنجر السكري وينتج العديد من الفاكهه والخضر، والقرم غنية بمعادنها لاسيما الحديد والنفط ولقد كان تتار القرم قبل إلغاء جمهوريتها أكثر من خمسة ملايين نسمة، ولم يبقي من هذا العدد سوي نصف مليون.
تاريخ القرم

انظر: تاريخ تتار القرم
خانية القرم

كانت موقع الحرب الروسية التركية عام 1853 - 1856.
السكان

في عام 2005، كان تعداد القرم 1,994,300. وحسب تعداد أوكرانيا عام 2001، فالقرم تتألف من الأعراق التالية، حسبما وصف كل مشارك نفسه:

    روس - 58.32%
    أوكرانيون - 24.32%
    تتار القرم - 12.1%
    روس بيض - 1.44%
    تتر - 0.54%
    أرمن - 0.43%
    يهود - 0.22%

الأقليات الأخرى هي: بولنديون, آذريون, كوريون, يونانيون, ألمان, غجر.

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
_______
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..