2014-10-23 12:18:50
صحيفة المرصد : اتّهم عضو شرف نادي الرياض
السعودي خالد الشايع الأندية السعودية بالتستر على كثير من التجاوزات غير
الأخلاقية التي
تحدث في أروقتها، وقال الشايع في مقابلة مع برنامج “ياهلا” على قناة روتانا خليجية بتاريخ 21 أكتوبر، إن التحرّش الجنسي يعتبر شيء قليل جدا، بالنسبة لما يحدث في الأندية، وأنا أشبهها بالبحر فالداخل مفقود والخارج مولود.
وبحسب موقع عين اليوم أرجع الشايع هذه الممارسات إلى كون غالبية الأندية تخلو من الإداريين التربويين، وقال “تستغرب حين ترى ولي أمر يحضر ابنه ذا الثالثة عشرة أو الرابعة عشرة في الساعة الثالثة العصر، ثم لا يسأل عنه، حتى الثامنة ليلا. طيب ابنك الآن، هل هو تحت رعاية إداري تربوي؟ هل هذا الإداري عنده أسلوب تقويمي للابن، للأسف غالبية الأندية السعودية، تفتقر لتربويين، بل إن بعض الإداريين يدخل النادي فقط لأجل الانحرافات الأخلاقية”.
وأكّد الشايع أن لديه الكثير من الأدلة والأسماء، المتورطة في بعض الممارسات الخاطئة، مبينا أنه تفاجأ مرة أن أحد اللاعبين اغتصبه إداري ولديه ما يثبت ذلك.
وقال الشايع ماذا نتوقع من رياضي شاب 13 عاما يدخل الملعب فيجد أن أحد المدربين أو الإداريين “غائب عن الوعي” بسبب مسكر أو مخدر، هذا سيعزّز القدوة السيئة لدى الطفل، مؤكدا أن لاعبي الفئات السنية هم غالبا ما يكونون تحت إداريين لا يحملون مؤهلا تربويا ولا قيما أخلاقية.
وبين الشايع أن الأندية تتستر على لاعبيها المنحرفين، وقال “في أغلب الأندية السعودية تجد مجموعة من اللاعبين، يأتون الملعب، وهم فاقدون شعوريا، وللأسف الأندية تدري أن هذا اللاعب غير متزن أخلاقيا، وفوق ذلك تجدد عقده، وتغطي عليه”.
وفي مداخلة لمدير كرة الطائرة في نادي الهلال علي هزازي، أكّد الأخير وجود الانحرافات غير الأخلاقية في الأندية، بسبب غياب الرقابة من قبل الأندية، لبعض الفئات السنية في الألعاب المختلفة، لافتا إلى أن المشكلة في الأندية الصغيرة أكثر شيء، ففي هذه الأندية يحتك اللاعب الصغير، بلاعب أكبر منه، ويتعلم منه أسلوبا غير حضاري، وتعاطي المنشطات والممنوعات كالدخان، وكل ذلك يحدث بسبب غياب الرقابة والتوعية عبر الندوات عبر المشايخ وأهل العلم.
وأوضح هزازي أن الخوف على سمعة النادي يدفعهم أحيانا إلى حل قضايا التحرّش وديا، قبل أن تصل للجهات المسؤولة، وفي حال تعذر الحل الودي بالنصح، يطرد المتورط من النادي.
تحدث في أروقتها، وقال الشايع في مقابلة مع برنامج “ياهلا” على قناة روتانا خليجية بتاريخ 21 أكتوبر، إن التحرّش الجنسي يعتبر شيء قليل جدا، بالنسبة لما يحدث في الأندية، وأنا أشبهها بالبحر فالداخل مفقود والخارج مولود.
وبحسب موقع عين اليوم أرجع الشايع هذه الممارسات إلى كون غالبية الأندية تخلو من الإداريين التربويين، وقال “تستغرب حين ترى ولي أمر يحضر ابنه ذا الثالثة عشرة أو الرابعة عشرة في الساعة الثالثة العصر، ثم لا يسأل عنه، حتى الثامنة ليلا. طيب ابنك الآن، هل هو تحت رعاية إداري تربوي؟ هل هذا الإداري عنده أسلوب تقويمي للابن، للأسف غالبية الأندية السعودية، تفتقر لتربويين، بل إن بعض الإداريين يدخل النادي فقط لأجل الانحرافات الأخلاقية”.
وأكّد الشايع أن لديه الكثير من الأدلة والأسماء، المتورطة في بعض الممارسات الخاطئة، مبينا أنه تفاجأ مرة أن أحد اللاعبين اغتصبه إداري ولديه ما يثبت ذلك.
وقال الشايع ماذا نتوقع من رياضي شاب 13 عاما يدخل الملعب فيجد أن أحد المدربين أو الإداريين “غائب عن الوعي” بسبب مسكر أو مخدر، هذا سيعزّز القدوة السيئة لدى الطفل، مؤكدا أن لاعبي الفئات السنية هم غالبا ما يكونون تحت إداريين لا يحملون مؤهلا تربويا ولا قيما أخلاقية.
وبين الشايع أن الأندية تتستر على لاعبيها المنحرفين، وقال “في أغلب الأندية السعودية تجد مجموعة من اللاعبين، يأتون الملعب، وهم فاقدون شعوريا، وللأسف الأندية تدري أن هذا اللاعب غير متزن أخلاقيا، وفوق ذلك تجدد عقده، وتغطي عليه”.
وفي مداخلة لمدير كرة الطائرة في نادي الهلال علي هزازي، أكّد الأخير وجود الانحرافات غير الأخلاقية في الأندية، بسبب غياب الرقابة من قبل الأندية، لبعض الفئات السنية في الألعاب المختلفة، لافتا إلى أن المشكلة في الأندية الصغيرة أكثر شيء، ففي هذه الأندية يحتك اللاعب الصغير، بلاعب أكبر منه، ويتعلم منه أسلوبا غير حضاري، وتعاطي المنشطات والممنوعات كالدخان، وكل ذلك يحدث بسبب غياب الرقابة والتوعية عبر الندوات عبر المشايخ وأهل العلم.
وأوضح هزازي أن الخوف على سمعة النادي يدفعهم أحيانا إلى حل قضايا التحرّش وديا، قبل أن تصل للجهات المسؤولة، وفي حال تعذر الحل الودي بالنصح، يطرد المتورط من النادي.
اغتصاب وسكر وتستر في الأندية السعودية
ردحذفواقترح وضع تصوّر واضح لوظيفة تربوي بكل نادي وهذا سيساعد في إنضباط اللاعبين وعدم انجرافهم نحو الممنوعات كالمنشطات وغيرها وتوضيح خطورة سير البناء الجسدي دون البناء الاخلاقي والتربوي ، وهناك أمثلة للاعبين كثر سقطو وانتهت مسيرتهم الكروية بسبب قصور التدريب التربوي والاخلاقي
[ لا يخفى ان الأندية تجمع القمايم وتسير بمنهج يعكسه وضعها الحالي
فهم لا يريدون ناس اخلاق
يجيب لك لاعب سيء الخلق المهم يفوز
الحل هو انشاء اندية جديدة وفق منظور مثالي يجمع الرياضة تحت مظلة الدين والأخلاق
اغتصاب وسكر وتستر في الأندية السعودية
ردحذفواقترح وضع تصوّر واضح لوظيفة تربوي بكل نادي وهذا سيساعد في إنضباط اللاعبين وعدم انجرافهم نحو الممنوعات كالمنشطات وغيرها وتوضيح خطورة سير البناء الجسدي دون البناء الاخلاقي والتربوي ، وهناك أمثلة للاعبين كثر سقطو وانتهت مسيرتهم الكروية بسبب قصور التدريب التربوي والاخلاقي
[ لا يخفى ان الأندية تجمع القمايم وتسير بمنهج يعكسه وضعها الحالي
فهم لا يريدون ناس اخلاق
يجيب لك لاعب سيء الخلق المهم يفوز
الحل هو انشاء اندية جديدة وفق منظور مثالي يجمع الرياضة تحت مظلة الدين والأخلاق