يقول الشاعر أحمد شوقي في كتابة ( أسواق الذهب ) عن الصلاة
لو لم تكن رأس
العبادات لعدت من صالحة العادات رياضة أبدان
وتهذيب وجدان وشتى فضائل يشب عليها
الجواري والولدان أردانو طهارة
أصحابها هم الصابرون والمثابرون وعلى الواجب هم القادرون عودتهم
البكور
وهو مفتاح باب الرزق وخير ما يعالج به العبد مناجاة الرازق
وأفضل
المخلوق التوجه إلى الخالق ولهم إليها بعد البكور
رواح فإذا هي
عن دواعي الليل ومغرياته وتعصمهم فيه من عوادي
الفراغ ومغوياته
والليل خلوات وشهوات وبيت الغوايات
وتجزئة الوقت مع الصلاة ملحوضة وقيمته عند الذين يقيمونها محفوظة
عودتهم أن يذكروه ويقدروه وأن يسوسوه في أعمالهم ويدبروه
والوقت
ميزان المصالح وملاك الأمور ودولاب الأعمال
انظر جلال الجمع وتأمل أثرها في المجتمع وكيف ساوت العلية بالزمع
مست الأرض
الجباه فالناس أكفاء وأشباه الرعية والولاة شرع في عتبة
الله خر
الجمع للمناخر فالنصف الأول كالآخر لم يرفع المتصدر تصدره
ولم يضع المتأخر تأخره
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..