مجموعة مقالات صحفية وضعت نصب أعينها رفع مستوى الخدمة الصحية لأهالي الزلفي بعد التوسع العمراني ونشأت الكليات وزيادة عدد المدارس
وهذا التمدد صاحبه تقلص في خدمة مستشفى الزلفي بشريا وتقنيا وآليا .
مستشفى الزلفي يئن يا معالي الوزير
د. صالح بن عبدالله الحمد
لئن أتحدث عن الزلفي المحافظة وعن توسعها
وعن موقعها الجغرافي المميز وعن تواجدها على عدة طرق وغير ذلك، فقد أصبح
معروفاً لدى الجميع ذلك من خلال التطور الإعلامي والتقني الذي حظيت به
المحافظة بحمد الله وتواجدها في كل ميدان ومناسبة وقد لا تصدقوني القول:
إنني سئلت ذات مرة وفي بلد بعيد وهو الهند السؤال التالي: -باللغة
الإنجليزية-: من أي بلد أنت؟ فأجبت مازحاً من الزلفي كعادتي فأجابني السائل
أنه يعرف الزلفي تماماً ولديه معلومات كثيرة عنها أجابني وهي صحيحة تماماً
لذا فإنني حينما أتحدث الآن عن مستشفى الزلفي وأصفه بالأنين فهوكذلك لأن
مستواه لا يتناسب مع تلك المحافظة وتطورها وتوسعها المذهل، وقد لحق هذا
التوسع زيادة كبيرة في عدد السكان والدوائر الحكومية المختلفة يأتي في
مقدمتها الكليات التي احتضنت عدداً كبيراً من الطلاب والطالبات سواء من
داخل المحافظة أو المحافظات، بل والمناطق الأخرى وهذا يتطلب تجهيزات صحية
عالية المستوى فائقة العدد وما يماثلها من الأطباء العامين والمتخصصين
والاستشاريين، وكذا الفنيون الآخرون من الطواقم المختلفة من التمريض
والمختبر والأشعة والأجنحة المختلفة للرجال والنساء والأطفال والعناية
المركزية بمختلف احتياجاتها، وكذا وجود أخصائيات النساء والولادة، بل
والأهم من ذلك هو الشروع عاجلاً في إيجاد مستشفى خاص للنساء والولادة
والأطفال للأسباب الآنفة الذكر التي وضحتها في مقدمة المقال، وما أنا بصدد
الوصول إليه والمطالبة به هو تحويل المستشفى عاجلاً إلى مستشفى مرجعي بدلاً
من العام، وذلك لاحتياج المحافظة إلى ذلك لأن التحويلات المستمرة وغير
المتوفرة في مستشفيات المناطق الأخرى لها آثار سلبية على المريض، يأتي في
مقدمتها الانتظار الطويل وذلك لعدم توفر المواعيد بل والأسرة أيضاً في تلك
المستشفيات المحول إليها، وكذا التعب والإرهاق الذي يلقاه المريض من سفر
وبعد عن الأهل، كل هذا يحتم على الوزارة عاجلاً التفكير في هذا الموضوع
ولاسيما أن معالي الوزير الجديد المكلف ربما يجهل بعض الشيء هذا المستشفى
واحتياجاته التي هي يجب أن تكون من الأولويات الهامة لديه خصوصاً إذا ما
عرفنا أن معالي الوزير السابق قد زار المستشفى ووعد بتأمين أشياء تتناسب
واحتياجات المستشفى التي يأتي في مقدمتها وتأمينها عاجلاً غير آجل طاقم طبي
نسائي يعمل في قسم النساء والولادة ريثما يتم إنشاء المستشفى الخاص بذلك
إن شاء اللهوأنا حينما أقول ذلك فهو من باب التفاؤل وأيضاً لا أشك باهتمام
صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض
الذي زار الزلفي مرتين حينما كان نائباً كانت إحداها خاصة للمستشفى لإرساء
بعض المشاريع، وسموه يعرف المحافظة تماماً وقد عرفنا عنه الاهتمام
والمتابعة التي آمل من الله تعالى أن تكون بوادرها العاجلة برفع الأنين عن
هذا المستشفى وتجهيزه بكافة احتياجاته الهامة من توسعة مبانٍ وأقسام وكوادر
وأجهزة وأدوية تتناسب مع توسعات المحافظة. أملي في الله كبير ثم في سمو
الأمير وكذا معالي الوزير الذي آمل أن تسمح ظروفه لزيارة المستشفى ليقف
بنفسه على الطبيعة وليرى بعينه كيف أن هذا المستشفى يئن فعلا كي تتحقق
الأمنيات والمطالب أدام الله سبحانه على بلادنا الأمن والأمان والخير
والرخاء وإننا لمنتظرون يا معالي الوزير.
d.salehalhamad@hotmail.com
أهمال وتقصير «قسم الولادة» بمستشفى الزلفي .. إلى متى؟
تابعت ما نشر بهذه الجريدة على فترات ولعدة
مرات، بشأن ما وصل إليه الحال بقسم الولادة بمستشفى الزلفي، حيث تكررت
عمليات استئصال الأرحام وآخر ما حصل قبل أيام، حيث شقت مثانة إحدى النساء
وتم علاجها بخمس غرز ومُنعت من الحمل لسنوات.
هذه الحوادث وغيرها مما خفي، جعل الناس يعتقدون أنّ هذا القسم
كالبحر، الداخل فيه مفقود والخارج منه مولود، المواطنون بمحافظة الزلفي
اضطروا أمام هذا الواقع المؤلم، أن يذهبوا بزوجاتهم وبناتهم إلى المستشفيات
بالمحافظات المجاورة خوفاً مما يحدث بمحافظتهم، فكم من حادثة مؤلمة حصلت
وكم من فرحة اغتيلت؟ وكم من امرأة حامل دخلت هذا القسم وكلها أمل بمولود
يملأ الدنيا عليها، وبعدها خرجت وهي محطمة ويائسة إلا من رحمة الله حيث لا
حمل مرة أخرى.تلك الفرحة بأي ذنب قتلت؟ وتلك البسمة لماذا اختفت؟ بأي حق يتكبد المواطن مشاق السفر وتحمل الأخطار بالسفر للمحافظات المجاورة، بأي حق يتحمل الخسائر المادية التي ترهق كاهل المواطن، والبعض قد يضطر للاستدانة إذا كانت عملية الولادة في أحد المستوصفات الخاصة.
هل يعقل أن محافظة يقارب سكانها الثمانين ألف نسمة لا يوجد فيها مستشفى متخصص للولادة .. ما هو السبب؟ رغم توفر الإمكانيات المادية. هل هو عدم الاهتمام، هل هو عدم الشعور بالمسئولية والمواطنين، هل المحافظة لا تستحق؟ إنني ومن هذا المنبر الحر وباسم أهالي محافظة الزلفي أناشد صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز نائب أمير منطقة الرياض، فأقول يا سمو الأميرين طفح الكيل وبلغ السيل الزبى ولم يعد لها إلا أنتما.
أنتما بعد الله من يستطيع أن ينهي هذه المعاناة عن أهالي المحافظة، أنتما رمز الجدية والإخلاص وأنتما أهل الثقة وأمل المواطنين بالله ثم بكما.
والله من وراء القصد.
أحمد بن عبد العزيز السبت – الزلفي
هذا ما يحتاجه مستشفى الزلفي وهذا ما يحتاجه كبار السن من الأطباء
إشارة لما نشرته صحيفة الجزيرة تحت عنوان (كوادر طبية وأجهزة
لمستشفى الزلفي) في تاريخ 18-11-1431هـ فبداية نشكر المسؤولين في وزارة
الصحة على اهتمامهم بكل ما من شأنه خدمة المرضى، كما نناشدهم بالالتفات
لبعض الاحتياجات الضرورية لمستشفى الزلفي العام والوحيد على مستوى المحافظة
ومنها:
- استبشر أهالي المحافظة خيراً حينما زُفت لهم البشرى في توسعة المستشفى إلى ما يقارب 30 عيادة، وقد مضى على اعتماد ذلك أكثر من ثلاث سنوات ولكنه لم يرَ النور حتى تاريخه خصوصاً وأن الوضع الحالي للمستشفى يحتاج لسرعة تنفيذها، كما يجب التنبه إلى أن مستشفى الزلفي مرتبط في تحويل الحالات الطارئة لمستشفى المجمعة وكلاهما يعاني من النقص، ويغص بالمراجعين، لذا نأمل دراسات هذا الأمر، علماً أن مستشفى الزلفي يستقبل الكثير من الحالات المرضية من المحافظات والمراكز المجاورة.
- يحتاج المستشفى لكوادر طبية استشارية لكل من النساء والولادة، والتخدير، والأطفال حيث إن المستشفى يفتقد لأطباء استشاريين في تلك التخصصات الهامة، والتي اضطرت الأهالي لتكبد عناء السفر لمدينة الرياض لمراجعة المستشفيات الخاصة.- يفتقد المستشفى لأشعة الرنين المغناطيسي، والجميع يعلم أهمية توفيرها لوجود العديد من الحالات الطارئة والحوادث التي تحتاج لدقائق في إسعافها وإنقاذها بإذن الله، مما يسلتزم الأمر تزويد المستشفى بهذه الأشعة.
- نشكر إدارة المستشفى على قيامها بتطوير مركز الأسنان وتوسعته ولكن المراجع لهذا المركز يلاحظ عدم توفير الأشعة البانورامية للأسنان حيث يضطر المريض للذهاب لأحد المستوصفات الأهلية لإجراء تلك الأشعة.
- يوجد عدد من كبار السن (المقعدين) نسأل الله لهم العافية يأملون من مستشفى المحافظة الالتفاتة بتكليف أطباء يقومون بزيارتهم في منازلهم وإجراء الفحوصات الدورية لهم حيث يصعب عليهم مراجعة المستشفى، وأغلبهم يعاني من أمراض الضغط والسكري وغيرها من الأمراض التي تحتاج لمتابعة مستمرة، وأظن أن القيام بذلك هو أقل شيء نقدمه لآبائنا وأمهاتنا حفظهم الله من كل مكروه.
محمد بن عثمان الضويحي – محافظة الزلفي
مستشفى الزلفي العام بحاجة إلى تطوير عاجل
إشارة إلى ما نشر بصحيفة “الرياض” بالعدد 14052في 1427/11/23ه إذا لم يتعدل الحال في المستشفيات فالعطار هل الحل للأخ عبدالرحمن الدويش.
أضم صوتي بكل سرور لما وضحه عن واقع كثير من المستشفيات وصعوبة الحصول لدخول المستشفيات المتخصصة في المدن الكبيرة إلا بعد جهد ووقت مضن ومواعيد وإجراءات لفترات طويلة يأخذ المرض من المريض مأخذه وهو على اللائحة ذكرني ذلك بواقع مستشفى الزلفي العام الذي حل مكان المستشفى القديم المتهالك.. وكان واقع المبنى والتجهيز والموقع وعدد العاملين يرتقى إلى الطموحات وإلى ثقة سكان محافظة الزلفي وما جاورها بهذا الصرح الكبير لكن بعد الإحلال وعلى الطبيعة وجد الآتي:
1- رغم أن سعة المستشفى 150سريراً إلا أنه لا يجري عمليات للعيون مهما كانت لقلة الأطباء المختصين للعيون وعدم تجهيز العيادات فالمهمة لا تعدو كشف نظارة أو رخصة قيادة.
2- لا يوجد بهذا الصرح قسم للأمراض الصدرية والربو ولا زالت التحويلات مستمرة حالياً.
3- لا يوجد أصلاً طبيب للقلب ولا حتى عيادة للقلب.
4- حتى الأشعة المقطعية لا تعمل ويضطر المرضى إلى نقلهم لمستشفيات منطقة القصيم والمجمعة لعمل الأشعات المهمة، عجبي من أستمرار نقل وتنزيل المرضى بهذه الصورة فالمريض يحتاج إلى الراحة!
5- رغم المساحة الهائلة بالمستشفى لا يوجد مستودع أ و مبنى للتموين الطبي للمستشفى والمراكز الصحية بالمحافظة.
6- غرف الولادة ضمن الباطنية والجراحة لم يخصص قسم للنساء والولادة، والسبب ضيق الغرف الجالية وحبذا لو أنشئ مبنى للولادة كالأطفال أسوة بما كان قائماً في المستشفى القديم “للنساء الأطفال”.
7- واقع مستشفى الزلفي العام يحتاج حالياً ونتيجة موقع المحافظة وكثرة سكانها إلى ضرورة دراسة تطويرة وزيادة أسرته وتدعيمه بالاستشاريين والأجهزة المساندة وما ذلك على معالي وزير الصحة د. حمد المانع ببعيد خاصة وحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لاتألوجهداً في راحة المواطن وتأمين الدواء والعلاج للجميع.
عبدالمحسن عبدالله الطريقي
مستشفى الزلفي يحتضر!!
لا يخفى عليكم أن مستشفى الزلفي يخدم شريحة كبيرة من الناس من خلال موقعه الاستراتيجي فبالاضافة الى سكان المحافظة هناك قطاع لا بأس به من المسافرين حيث أن الزلفي تقع على مفترق طرق والمستشفى قديم ومتهالك ويعيش مرحلة الشيخوخة وحاله يرثى لها كما أنه ينقصه الكثير من التجهيزات الضرورية والكوادر المؤهلة وبقي الاهالي تحت رحمة الاطباء فأفضلهم حالا من يجد سريرا في احد مستشفيات المحافظات المجاورة ويحظى بالاحالة ليجد الرعاية والعناية المطلوبة التي يفتقدها للاسف هذا المستشفى الذي شاخ وبدأ يلفظ انفاسه.وبنظرة فاحصة لاقسام ذلك المستشفى تجد أنها جميعا قديمة ومتآكلة ولا ترتقي الى الحد الادنى من الرعاية الطبية المأمولة ولا غرابة في ذلك فالمبنى لا يستوعب الزيادة ولا يقبل التجديد لتهالك بنيته والتجهيزات والمعدات الطبية أكل عليها الدهر وشرب وغرف التنويم تشكو الاهمال حتى أن المغذي لا يوجد له حامل قد علق بمقبض النافذة والمكاتب الادارية لا توفر البيئة الملائمة للعمل.
وكذلك قسم الطوارئ والاسعاف بحاجة الى اسعافه فهو القسم الاهم وواجهة المستشفى ليس بالأفضل حالا ويستقبل الحالات الطارئة من حوادث مرورية وغيرها والتي تأتي على حساب المرضى الاخرين لقلة الاطباء المناوبين والمؤهلين لتلك الحالات كما ان انعدام اجهزة طبية عالية التقنية والتي تمكن الطبيب من التشخيص والمعالجة الجيدة خصوصا والمستشفى يستقبل حالات كثيرة ومعقدة يقف عاجزا عن التعامل معها على النحو الذي ينبغي مما يتسبب في مضاعفات خطيرة يمكن تلافيها لو تم تأمين هذه الاجهزة التي افتقدها طويلا.
عليه نأمل من وزير الصحة سرعة افتتاح المستشفى الجديد ودعمه بالمعدات الطبية المتطورة والكوادر الفنية المؤهلة تنفيذا لرغبة ولاة أمر هذه البلاد الذين يؤكدون في كل مناسبة على المسؤولين تفقد احوال المواطنين وتأمين سبل العيش الكريم لهم وهذا جزء من اداء الامانة الملقاة على عاتقهم والله الموفق.
عبد المحسن عبد الله الطريقي- الزلفي
مستشفى الزلفي العام مبنى فخم يعاني فقراً في الأطباء
اشتكى المواطن عبدالمحسن الطريقي، عضو مجلس بلدي منتخب سابق، من سوء أوضاع مستشفى الزلفي العام، مؤكداً أن مستوى المستشفى لا يتناسب مع حجم المحافظة وتطورها وتوسعها المذهل، وقد لحق هذا التوسع زيادة كبيرة في عدد السكان والدوائر الحكومية المختلفة.
وأوضح الطريقي أن مستشفى الزلفي رغم أنه جديد في شكله إلا أنه سيئ في داخله، لافتاً إلى أنه عند إنشاء المستشفى الجديد كان الجميع يأمل في أن ينهي هذا المستشفى مشاكل المستشفى القديم، وفي مقدمتها تحويل المرضى إلى المستشفيات المجاورة خاصة مستشفيات القصيم؛ لكن لم يحدث شيء من هذا.
وأكد الطريقي أن مريض الزلفي يواجه مشقة كبيرة من التحويل إلى المستشفيات المجاورة، لافتاً إلى أن التحويلات المستمرة تكون لها آثار سلبية على المريض، يأتي في مقدمتها الانتظار الطويل وذلك لعدم توفر المواعيد والأسرة في المستشفيات المحول إليها، بخلاف التعب والإرهاق الذي يلقاه المريض من مشقة السفر والبعد عن الأهل، وعدم توافر الإمكانات المادية.
وطالب الطريقي بالاهتمام بمحافظة الزلفي، مبيناً أن مستشفى الزلفي الجديد كله سلبيات، معتبراً أنه مكان للوعود وأنه يحتاج إلى وقفة صارمة لترتيب أوراقه وتعويض النقص في الكوادر.
وتساءل الطريقي ما فائدة هذا المبنى الشامخ غير المطور والذي لا يضم غرفاً كافية للولادة، قائلاً إنه لا يعقل أن تكون هناك محافظة قارب سكانها على الـ80 ألف نسمة، ولا يوجد بها مستشفى متخصص للولادة، لافتاً إلى أنه لا يوجد متخصصون يستطيعون تشغيل الأجهزة الحديثة في المستشفى الجديد، مشيراً إلى أن المستشفى الجديد يعاني نقصاً شديداً في الكوادر المدربة من الأطباء والاستشاريين، والفنيين الآخرين من الأطقم المختلفة من التمريض وفنيي المختبر والأشعة، لافتاً إلى حاجة المستشفى إلى وجود أخصائيات النساء والولادة، بل والأهم من ذلك هو الشروع عاجلاً في إيجاد مستشفى خاص للنساء والولادة والأطفال.
وقال الطريقي إن معاناة بناتنا وأخواتنا بمستشفى الزلفي مزمنة؛ لأن توليدهن يكون على أيدي رجال متسائلاً أين الطبيبات؟ مشيراً إلى قلة اهتمام الممرضات بالمريضات، لافتاً إلى أن مريضات قسم النساء والتوليد يقفن على باب مدير العيادات للتوسط والتسول للحصول على موعد، مؤكداً أن الكل يشاهد الحوامل جالسات على البلاط، لأن الكراسي بعيدة عن مكاتب الموظفين ويخشين عدم سماع النداء حتى لا يفوتهن الموعد.
المصدر
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..