تضايق العابرين للطرق وتمثل خطورة..
يمسي القوم في الحارة وطرقاتها خالية، ويصبحون وقد ألقيت براميل النفايات الصفراء في قلب هذا الشارع أو ذاكوسط تساؤلات عن أولئك الرجال الذين يلقون بتلك البراميل فجراً في وسط الشوارع بعدما يهرعون بمحتواها إلى مقابر النفايات.
وفيما لا يمكن القطع بأن عمال الشركات المتعاقدة لرفع النفايات من الشوارع هم من يلقون بتلك البراميل بعد تفريغها، إلا أن سكاناً أكدوا ذلك، مرجعين السبب إلى غياب المتابعة والمحاسبة لعمال تلك الشركات، واصفين سلوكهم هذا باللامسؤول.
ويبالغ من ألقى تلك البرميل في غير مكانها كثيراً حينما تصبح متوسطة في الطريق، الأمر الذي يعرقل حركة السير، ويعرض السيارات المارة للخطر بسبب فعل غير مبرر، وقد شوهد مواطنون وهم يعيدونها إلى أماكنها تطوعاً منهم وحفاظاً على انسيابية الحركة في الطريق.
غياب المتابعة أدى إلى هذا المشهد
إرباك لحركة السير
الثلاثاء 8 شعبان 1436 هـ - 26 مايو 2015م - العدد 17137 , صفحة رقم ( 56 )
--------------------------------
التعليق:
البلديات تتعاقد مع شركات ومؤسسات غير احترافية
غالبيتهم من حثالات مجتمعاتهم
شاهدت مقطعا لعمال نظافة يسرقون من سيارة
غير بعض التعنت في قيادتهم للحاويات وصدمهم لبعض السيارات
وتعمد مسك الفرامل بقوة لإتلافها والتأخر أو التعطل عن العمل
في السلي شرق الرياض من بعد صلاة العشاء تنتشر روائح منفرة جدا
والسبب هذه النوعية من المؤسسات التي لا تحسن التعامل مع النفايات
سواءا بتأخر جمعها أو بطريقة جمعها أو التخلص منها !
نحتاج لشركات فرز واعادة تدوير او تصدير
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..