تعريف الدور
مفهوم نظرية الدور
تحاول نظرية الدور التعرف إلى ما يقوم به كل فرد من وظائف ومهام إذا كان عضواً في تنظيم سواء
كان هذا التنظيم إداري أو اجتماعي أو سياسي أو اقتصادي , فالفرد في أي منظمة لديه أدوار محدده يجب عليه أن يقوم بها.
تعريف الدور :
الدور هو نمط من الدوافع والأهداف والمعتقدات والقيم والاتجاهات والسلوك التي يتوقع أعضاء الجماعة أن يروه فيمن يشغل وظيفة ما أو يحتل وضعا اجتماعيا معينا والدور الذي يصف السلوك المتوقع من شخص في موقف ما.
والدور بناء على ذلك تتابع نمطي لمعارف واتجاهات ومهارات مكتسبة يقوم به فرد من الأفراد في موقف من المواقف وعادة ما يرتبط دور الفرد بادوار الأفراد لآخرين
والدور هو مجموعة من الأنشطة المرتبطة والأطر السلوكية التي تحقق ما هو متوقع في مواقف معينة , ويترتب على الأدوار إمكانية التنبؤ بسلوك الفرد في المواقف المختلفة وفي الإدارة تتحدد الأدوار الرسمية للعاملين من خلال أسماء وظائفهم أو توصيفها وترتبط الأدوار أيضا بتوقعات الرؤساء والمرؤوسين وغيرهم . وهذه التوقعات يمكن أن تكون جزء من الوسط أو البيئة المحيطة بجو العمل الذي يعمل فيه رجل الإدارة المرتبط بدوره والمسئول عن هذا التشعب هو المصادر المختلفة للتوقعات والمتطلبات التي تفرضها البيئة والظروف المحيطة والتنظيمات الداخلية وقد يترتب على تعدد هذه التوقعات والمطالب تضارب بعضها مع بعض ومن ثم يواجه رجل الإدارة التوفيق بينها في ممارسته لوظيفته
وانطلاقا من ذلك نقول أن لمدير المدرسة دورا تربويا وإداريا وفنيا خلافا (لأدواره كرب أسرة وعضو في جماعات) داخل مدرسته يتحدد بأنه نمط من السلوكيات الذي يتوقعه أعضاء مهنة التعليم والبيئة والمجتمع ممن يشغل هذه الوظيفة
ويعرف كاتز وكاهن الدور بأنه إطار معياري للسلوك يطالب به الفرد نتيجة اشتراكه في علاقة وظيفية بصرف النظر عن رغباته الخاصة والالتزامات الداخلية الخاصة البعيدة عن هذه العلاقة الوظيفية ويتحدد محتوى الدور بمتطلبات الواجبات الوظيفية والنظام الهرمي وتتميز الأدوار بأنه يمكن تعلمها وتعليمها سواء من خلال الإعداد للوظيفة قبل الدخول فيها أو التدريب عليها أثناء ممارستها وكثير من الأدوار يمكن تعلمها عن طريق الملاحظة والتقليد والمحاكاة ويكون أداء الدور بطريقة تلقائية ذاتية
وهو الوظيفة أو المركز والإداري في المنظمة الذي يقوم به الفرد ويحمل معه توقعات معينه لسلوكه كما يراها الآخرون . ولفهم هذا التعريف نضرب لذلك مثلاً : في تنظيم معين , كالمدرسة يلعب المعلم دوراً في عملية التعليم داخل الصف , ويتوقع الآخرون من هذا القيام بهذا الدور ضمن خصائص معينه تحددها طبيعة , ولذلك فلابد من وجود توافق بين حقيقة ما يقوم به المعلم والتوقعات لهذا الدور , كما أن طبيعة الدور تحدده معايير معينة واضحة ومحدده في المنظمة التربوية التي يعمل فيها. ومن جهة الدور:إن طبيعة الدور وصفاته تحدد الخصائص الاجتماعية والنفسية والأكاديمية والشخصية لمن سيقوم به.
من هنا فإن الأدوار الأساسية للمعلم تتحدد من خلال وصفها أو ما يسمى بتوصيفها ،بيد أن هذه الأدوار ترتبط أيضا بتوقعات رؤسائه وتلاميذه وغيرهم ، وهذه التوقعات تتشكل بفعل العوامل البيئية المحيطة بجو العمل الذي يعمل فيه المعلم ،وهذا يؤدي في أغلب الأحيان إلى تشعب سلوك المعلم المرتبط بدوره ، والمسئول عن هذا التشعب هو المصادر المختلفة للتوقعات التي تفرضها الظروف البيئية والتنظيمات الداخلية للعمل المدرسي وتتميز الأدوار بأنها مكتسبة وليست موروثة.
سلوك الدور:
الذي يتمثل في الأداء الفعلي لفرد ما في أثناء قيامه بدور معين .
إدراك الدور :
الذي يظهر في كيفية رؤية الفرد لادوار الآخرين في مواقف خاصة
توقعات الدور :
ويقصد بها ما يتوقع شخص معين من شخص آخر القيام به, أي ما يتوقعه شخص ما من سلوك معين لشخص آخر.
والمجتمع يحدد لأعضائه مجموعة من الأدوار يتفق عليها، وعلى الأفراد أن يقوموا بتنفيذها، وتختلف هذه الأدوار تبعاً لعوامل مختلفة منها العمر والمكانة الاجتماعية وللتوقعات الاجتماعية قوة إلزامية تجبر الأفراد على الإذعان والخضوع
الدور الفعلي :
إذا كان الدور توقعات من الآخرين لما ينبغي أن يقوم به من يشغل مركزا ما فان ما يقوم به الفرد بالفعل يمثل السلوك الدور أو ما يمكن أن نسميه بالدور الفعلي في مقابل الدور المتوقع
تصور الدور:
وهي الصورة التي لدى الفرد عن دوره الذي يقوم به، ومدى اتفاقها مع توقعات الدور و قد يتوقع أب مثلا أن دوره هو الإشراف وفرض الرقابة على ابنه المراهق، بينما يعتقد آخر أن دوره هو التوجيه وترك الحرية للابن أن يعبر عن نفسه. رولا جهاد
تعدد الأدوار :
للفرد أكثر من دور في التنظيم , فالمعلم يمكن أن يكون لديه أكثر من دور في المدرسة , فهو يعلم التلاميذ , وقد يكون في نفس الوقت رئيس للجنة الثقافية , وأمين لصندوق المدرسة , وهذه الأدوار تعتبر ادوار ظاهرية , وهناك ادوار كامنة مثل دوره كقائد للمعلمين أو رئيساً لاتحاد معين فدورة الظاهر معلم للتلاميذ ودوره غير الظاهر رئيساً للمعلمين.
غموض الدور:
غموض الدور بأنه افتقار الفرد للمعلومات اللازمة لأداء العمل مثل المعلومات الخاصة بأهداف وسياسات وإجراءات العمل بحدود سلطاته ومسؤولياته
وينتج غموض الدور من عدم إدراك الفرد لدورة , وهنا ينشأ ارتباك في العمل إذ أن الفرد عندما لا يدرك بالضبط متطلبات الدور الذي يجب القيام به فإن عمله يصبح غير متزن ويتسم بالتشويش والارتباك , ويحدث التناقض بين توقعاته وتوقعات الآخرين لدورة
وقد يشمل غموض الدور جهل الأفراد بالمهام التي يفترض أن يقوموا بها مما يجعلهم غير قادرين على الاندماج في العمل وبالتالي الشعور بالضغط خوفا من ارتكاب أخطاء قد تعرضهم للمساءلة وتشير الدراسات إلى أن حديثي التخرج الملتحقين بالعمل أكثر شعورا بالضغوط المعنية وان تلك الضغوط تقل في الوظائف العليا نتيجة الخبرة المكتسبة ولذلك فان وجود توصيف وظيفي جيد واطلاع الموظف عليه في بداية عمله يسهم إلى حد كبير في وضوح الدور لأنه يجيب عن أسئلة العاملين واستفساراتهم
ويعني بغموض الدور أيضا التعارض بين الواجبات والممارسات والمسئوليات التي تصدر في وقت واحد من الرئيس المباشر للموظف أو من تعدد التوجيهات عندما يكون الرؤساء المشرفون أكثر من شخص مما يشعره بعدم الاستقرار ويجعله يقع تحت ضغوط مستمرة تستلزم إعادة توفيقها للتخلص من الضغط
صراع الدور :
يقع صراع الدور عندما لا يكون في مقدور الفرد الجمع بين توقعات مجموعتين أو أكثر حول الدور نفسه وتكمن العبرة في صراع الأدوار في اثر الصراع على السلوك الذي قد يؤدي إلى تزايد إحساس الفرد بالتوتر والإحباط.
وهو التناقض بين الأدوار المنظمة فقد يقوم أكثر من شخص بالدور , وقد ينشأ نتيجة لذلك صراع يؤدي إعاقة تحقيق الأهداف , ومن العوامل التي تؤدي إلى الصراع عدم وضوح توقعات الدور وعدم إدراك الدور . وقد يحدث صراع بالدور داخل الفرد نفسه نتيجة عدم التوافق بين حاجاته وتوقعاته للدور الذي يقوم به في التنظيم , فقد يقوم بدور في التنظيم و يشعر انه لا يلبي حاجاته سواء الأساسية أو المعنوية , إذن ينتج صراع الدور إما بين الأفراد أو داخل الفرد نفسه .
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
مفهوم نظرية الدور
تحاول نظرية الدور التعرف إلى ما يقوم به كل فرد من وظائف ومهام إذا كان عضواً في تنظيم سواء
كان هذا التنظيم إداري أو اجتماعي أو سياسي أو اقتصادي , فالفرد في أي منظمة لديه أدوار محدده يجب عليه أن يقوم بها.
تعريف الدور :
الدور هو نمط من الدوافع والأهداف والمعتقدات والقيم والاتجاهات والسلوك التي يتوقع أعضاء الجماعة أن يروه فيمن يشغل وظيفة ما أو يحتل وضعا اجتماعيا معينا والدور الذي يصف السلوك المتوقع من شخص في موقف ما.
والدور بناء على ذلك تتابع نمطي لمعارف واتجاهات ومهارات مكتسبة يقوم به فرد من الأفراد في موقف من المواقف وعادة ما يرتبط دور الفرد بادوار الأفراد لآخرين
والدور هو مجموعة من الأنشطة المرتبطة والأطر السلوكية التي تحقق ما هو متوقع في مواقف معينة , ويترتب على الأدوار إمكانية التنبؤ بسلوك الفرد في المواقف المختلفة وفي الإدارة تتحدد الأدوار الرسمية للعاملين من خلال أسماء وظائفهم أو توصيفها وترتبط الأدوار أيضا بتوقعات الرؤساء والمرؤوسين وغيرهم . وهذه التوقعات يمكن أن تكون جزء من الوسط أو البيئة المحيطة بجو العمل الذي يعمل فيه رجل الإدارة المرتبط بدوره والمسئول عن هذا التشعب هو المصادر المختلفة للتوقعات والمتطلبات التي تفرضها البيئة والظروف المحيطة والتنظيمات الداخلية وقد يترتب على تعدد هذه التوقعات والمطالب تضارب بعضها مع بعض ومن ثم يواجه رجل الإدارة التوفيق بينها في ممارسته لوظيفته
وانطلاقا من ذلك نقول أن لمدير المدرسة دورا تربويا وإداريا وفنيا خلافا (لأدواره كرب أسرة وعضو في جماعات) داخل مدرسته يتحدد بأنه نمط من السلوكيات الذي يتوقعه أعضاء مهنة التعليم والبيئة والمجتمع ممن يشغل هذه الوظيفة
ويعرف كاتز وكاهن الدور بأنه إطار معياري للسلوك يطالب به الفرد نتيجة اشتراكه في علاقة وظيفية بصرف النظر عن رغباته الخاصة والالتزامات الداخلية الخاصة البعيدة عن هذه العلاقة الوظيفية ويتحدد محتوى الدور بمتطلبات الواجبات الوظيفية والنظام الهرمي وتتميز الأدوار بأنه يمكن تعلمها وتعليمها سواء من خلال الإعداد للوظيفة قبل الدخول فيها أو التدريب عليها أثناء ممارستها وكثير من الأدوار يمكن تعلمها عن طريق الملاحظة والتقليد والمحاكاة ويكون أداء الدور بطريقة تلقائية ذاتية
وهو الوظيفة أو المركز والإداري في المنظمة الذي يقوم به الفرد ويحمل معه توقعات معينه لسلوكه كما يراها الآخرون . ولفهم هذا التعريف نضرب لذلك مثلاً : في تنظيم معين , كالمدرسة يلعب المعلم دوراً في عملية التعليم داخل الصف , ويتوقع الآخرون من هذا القيام بهذا الدور ضمن خصائص معينه تحددها طبيعة , ولذلك فلابد من وجود توافق بين حقيقة ما يقوم به المعلم والتوقعات لهذا الدور , كما أن طبيعة الدور تحدده معايير معينة واضحة ومحدده في المنظمة التربوية التي يعمل فيها. ومن جهة الدور:إن طبيعة الدور وصفاته تحدد الخصائص الاجتماعية والنفسية والأكاديمية والشخصية لمن سيقوم به.
من هنا فإن الأدوار الأساسية للمعلم تتحدد من خلال وصفها أو ما يسمى بتوصيفها ،بيد أن هذه الأدوار ترتبط أيضا بتوقعات رؤسائه وتلاميذه وغيرهم ، وهذه التوقعات تتشكل بفعل العوامل البيئية المحيطة بجو العمل الذي يعمل فيه المعلم ،وهذا يؤدي في أغلب الأحيان إلى تشعب سلوك المعلم المرتبط بدوره ، والمسئول عن هذا التشعب هو المصادر المختلفة للتوقعات التي تفرضها الظروف البيئية والتنظيمات الداخلية للعمل المدرسي وتتميز الأدوار بأنها مكتسبة وليست موروثة.
سلوك الدور:
الذي يتمثل في الأداء الفعلي لفرد ما في أثناء قيامه بدور معين .
إدراك الدور :
الذي يظهر في كيفية رؤية الفرد لادوار الآخرين في مواقف خاصة
توقعات الدور :
ويقصد بها ما يتوقع شخص معين من شخص آخر القيام به, أي ما يتوقعه شخص ما من سلوك معين لشخص آخر.
والمجتمع يحدد لأعضائه مجموعة من الأدوار يتفق عليها، وعلى الأفراد أن يقوموا بتنفيذها، وتختلف هذه الأدوار تبعاً لعوامل مختلفة منها العمر والمكانة الاجتماعية وللتوقعات الاجتماعية قوة إلزامية تجبر الأفراد على الإذعان والخضوع
الدور الفعلي :
إذا كان الدور توقعات من الآخرين لما ينبغي أن يقوم به من يشغل مركزا ما فان ما يقوم به الفرد بالفعل يمثل السلوك الدور أو ما يمكن أن نسميه بالدور الفعلي في مقابل الدور المتوقع
تصور الدور:
وهي الصورة التي لدى الفرد عن دوره الذي يقوم به، ومدى اتفاقها مع توقعات الدور و قد يتوقع أب مثلا أن دوره هو الإشراف وفرض الرقابة على ابنه المراهق، بينما يعتقد آخر أن دوره هو التوجيه وترك الحرية للابن أن يعبر عن نفسه. رولا جهاد
تعدد الأدوار :
للفرد أكثر من دور في التنظيم , فالمعلم يمكن أن يكون لديه أكثر من دور في المدرسة , فهو يعلم التلاميذ , وقد يكون في نفس الوقت رئيس للجنة الثقافية , وأمين لصندوق المدرسة , وهذه الأدوار تعتبر ادوار ظاهرية , وهناك ادوار كامنة مثل دوره كقائد للمعلمين أو رئيساً لاتحاد معين فدورة الظاهر معلم للتلاميذ ودوره غير الظاهر رئيساً للمعلمين.
غموض الدور:
غموض الدور بأنه افتقار الفرد للمعلومات اللازمة لأداء العمل مثل المعلومات الخاصة بأهداف وسياسات وإجراءات العمل بحدود سلطاته ومسؤولياته
وينتج غموض الدور من عدم إدراك الفرد لدورة , وهنا ينشأ ارتباك في العمل إذ أن الفرد عندما لا يدرك بالضبط متطلبات الدور الذي يجب القيام به فإن عمله يصبح غير متزن ويتسم بالتشويش والارتباك , ويحدث التناقض بين توقعاته وتوقعات الآخرين لدورة
وقد يشمل غموض الدور جهل الأفراد بالمهام التي يفترض أن يقوموا بها مما يجعلهم غير قادرين على الاندماج في العمل وبالتالي الشعور بالضغط خوفا من ارتكاب أخطاء قد تعرضهم للمساءلة وتشير الدراسات إلى أن حديثي التخرج الملتحقين بالعمل أكثر شعورا بالضغوط المعنية وان تلك الضغوط تقل في الوظائف العليا نتيجة الخبرة المكتسبة ولذلك فان وجود توصيف وظيفي جيد واطلاع الموظف عليه في بداية عمله يسهم إلى حد كبير في وضوح الدور لأنه يجيب عن أسئلة العاملين واستفساراتهم
ويعني بغموض الدور أيضا التعارض بين الواجبات والممارسات والمسئوليات التي تصدر في وقت واحد من الرئيس المباشر للموظف أو من تعدد التوجيهات عندما يكون الرؤساء المشرفون أكثر من شخص مما يشعره بعدم الاستقرار ويجعله يقع تحت ضغوط مستمرة تستلزم إعادة توفيقها للتخلص من الضغط
صراع الدور :
يقع صراع الدور عندما لا يكون في مقدور الفرد الجمع بين توقعات مجموعتين أو أكثر حول الدور نفسه وتكمن العبرة في صراع الأدوار في اثر الصراع على السلوك الذي قد يؤدي إلى تزايد إحساس الفرد بالتوتر والإحباط.
وهو التناقض بين الأدوار المنظمة فقد يقوم أكثر من شخص بالدور , وقد ينشأ نتيجة لذلك صراع يؤدي إعاقة تحقيق الأهداف , ومن العوامل التي تؤدي إلى الصراع عدم وضوح توقعات الدور وعدم إدراك الدور . وقد يحدث صراع بالدور داخل الفرد نفسه نتيجة عدم التوافق بين حاجاته وتوقعاته للدور الذي يقوم به في التنظيم , فقد يقوم بدور في التنظيم و يشعر انه لا يلبي حاجاته سواء الأساسية أو المعنوية , إذن ينتج صراع الدور إما بين الأفراد أو داخل الفرد نفسه .
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..