نشرت:
الجمعة 26 يونيو 2015
- 11:30 ص بتوقيت مكة
:
مفكرة الإسلام : قالت أم أسماء، المسؤولة عن إيصال النساء الأجنبيات من الحدود التركية إلى الرقة معقل تنظيم دعش في لقاء خاص مع أخبار "الآن"
إنها كانت ضمن كتيبة الخنساء النسائية، وانها كانت ضمن مجموعة مختصة
بتطبيق قوانين داعش على الأهالي في الأسواق، وأن نظام العمل كان يعتمد على
الدوريات والمداهمات الليلية.
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
وأضافت
الفتاة السورية التي انشقت عن التنظيم أنها كانت مختصة مع آخريات بجلب
النساء المنتسبات حديثا للتنظيم وتسهيل مرورهن إلى مناطق سيطرة التنظيم،
مشيرة إلى الغموض الذي يكتنف طريقة العمل في التنظيم، فالدور يقتصر على
تنفيذ العملية بطاعة عمياء، دون أي مناقشة ".
وأوضحت
أم أسماء أن التنظيم يوظف نحو تسعين بالمئة من النساء لمهمات التجنيد،
مشيرة إلى أن أعداد النساء اللواتي جندن لصالح التنظيم كبيرة جدا.
وأشارت
أم أسماء إلى تعدد جنسيات النساء اللاتي قامت بمساعدتهن على الدخول، مضيفة
أن توافد النساء الأجنبيات والأوروبيات سبب غيرة لدى النساء العربيات
والسوريات، ودفعهن لمزيد من التطرف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..