سجل د. عدنان محمد سلمان الدليمي في هذا الكتاب سيرته ومسيرته عبر حياته
الطويلة التي قضاها في العلم والدعوة واتجه في سنواتها الأخيرة إلى العمل
السياسي من خلال جبهة التوافق ومجلس النواب، حيث يقول: "هذه خلاصة تجربتي
في الحياة، أقدمها هدية إلى جميع الذين عايشتهم في عهد الدراسة والتدريس،
وإلى كل من عملت معه في الحركة الإسلامية، وإلى كل من عمل معي في ديوان
الوقف السني، وفي المؤتمر العام لأهل العراق، وفي جبهة التوافق، ومجلس
النواب، وإلى أبنائي وأحفادي. أهدي لهم جميعا ًهذه الذكريات".
ويقول ايضاً
وقد رتبت هذه السيرة حسب نشأتي ومشاركتي في العمل فبدأتها بالنشأة والانتماء والعمل في صفوف الإخوان المسلمين في الرمادي (لواء الدليم) وبغداد في كلية التربية- جامعة بغداد، وفي التدريس ثمّ العمل بعد حلّ تنظيم الإخوان المسلمين، والهجرة إلى الأردن والعمل في جامعة الزرقاء، ثمّ العودة بعد الإحتلال وسقوط بغداد والعمل في ديوان الوقف السني والمؤتمر العام لأهل العراق وجبهة التوافق، والعمل في مجلس النواب، وسميتها (آخر المطاف).
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ويقول ايضاً
وقد رتبت هذه السيرة حسب نشأتي ومشاركتي في العمل فبدأتها بالنشأة والانتماء والعمل في صفوف الإخوان المسلمين في الرمادي (لواء الدليم) وبغداد في كلية التربية- جامعة بغداد، وفي التدريس ثمّ العمل بعد حلّ تنظيم الإخوان المسلمين، والهجرة إلى الأردن والعمل في جامعة الزرقاء، ثمّ العودة بعد الإحتلال وسقوط بغداد والعمل في ديوان الوقف السني والمؤتمر العام لأهل العراق وجبهة التوافق، والعمل في مجلس النواب، وسميتها (آخر المطاف).
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..